يعود الرسام شريف كمال لمصر بعد 37 عامًا ليرسم رسمته الأخيرة لتكريم الوطن. تحاول لوجين، ابنة زوجته، الانتقام وتجن جنونًا للحصول على الرسمة والتي رسمها على ظهر السائق محمد حسين، ولكن محمد حسين له رأي آخر.