محمد سعد
معلومات فنيه
ممثل مصري. بدأ مشواره الفني بدور صغير في مسلسل (مازال النيل يجري)، وتلاه عدة أدوار صغيرة في العديد من الأفلام منها (الطريق إلى إيلات) و(الجنتل) عام 1997، ومسلسل (مين ميحبش فاطمة)...اقرأ المزيد مع الفنان أحمد عبدالعزيز. لكن انطلاقته الحقيقية كانت مع شخصية اللمبي التي قدمها لأول مرة في فيلم المخرج شريف عرفة (الناظر)، ثم انتقل بها وقام بأول بطولة مطلقة له في فيلم (اللمبي) عام 2002، وتوالت أدواره بعد ذلك التي اعتمدت أغلبها على شخصية غريبة الأطوار يبتدعها بنفسه ويطلق عليها اسمًا غريبًا مثل عوكل، بوحة، تتح، بوشكاش، وغيرها الكثير. شارك في أعمال (محمد حسين، الكنز، حياتي مبهدلة).
الكنز الحقيقة والخيال
شاهد البرومو
اث الفيلم برجوع حسن بشر أحمد حاتم من أوروبا في عام بعد ما أرسل إليه عمه هيثم أحمد زكي يطالبه بالعودة إلى منزل الأسرة بالأقصر وعند وصوله يموت عمه ويقرر حسن بشر أن يبيع القصر وكل ما يملك في مصر ويعود من حيث أتى ولكن يفاجئه الخادم الخاص بوالده بشر باشا محمد سعد أن والده ترك له مجموعة من البرديات ومجموعة من شرائط الفيديو يجب أن يشاهدها قبل أن يقرر البيع، بالفعل يقوم حسن بمشاهدة الفيديو الذي يبدء فيه والده بالتحدث إليه عن الكنز الموجود بهذا القصر وأنه يجب أن يقرأ هذه البرديات حتى يعلم ماذا يجب عليه أن يفعل يقوم حسن بالبدء في القراءة في بردية حتشبسوت هند صبري في زمن العصر الفرعوني وبناء المعابد ومدى الصعوبات التي تعرضت لها الملكة الفرعونية قبل أن تمسك مقاليد الحكم عن طريق زواجها من اخيها الغير شرعي تحتمس الثاني وكيف تمت السيطرة عليه وعلى ما يقوله على لسانها في ظل صراع بينها وبين رجال الدين كهنة أمون رع الذين كانوا يرفضون بشدة تولية حتشبسوت لعرش مصر لخوفهم من ذكائها وما يجعلها تسيطر عليهم وتقلل من سلطاتهم ويساعدها في ذلك المهندس المعماري او العشيق السري لها سننموت هاني عادل خ...كركر
شاهد البرومو
تدور أحداث الفلم في قالب كوميدي درامي حول كركر (محمد سعد) الشاب الثري الذي تسببت له صعقة كهربائية بالجنون ، وبعد موت والده يحاول عمه عاصم (حسن حسني) استغلال مرضه والاحتيال عليه للحصول على أمواله ، وفي نفس الوقت تحاول عمته (رجاء الجداوي) هي الأخرى الاستيلاء على أمواله ، فيتفق الاثنان على خداع (كركر) ، وتتوالى الأحداث في الصراع بين الخير والشر .كتكوت
شاهد البرومو
في إطار كوميدي تدور أحداث الفيلم، حول (كتكوت) الصعيدي الذي تحاول عمته كبيرة العائلة الصعيدية إجباره على تقديم نفسه للقتل ليفدي عائلته، ولكنه يهرب وتخطفه جهة أمنية لاكتشاف شبه كبير بينه وبين (يوسف خوري) الإرهابي الدولي كي يحل محله في عملية خطيرة، وبأسرع وقت يجهزه فريق العمل ليصبح نسخة من (يوسف خوري) في الشكل والتصرفات ويحل محله في العملية الارهابية ليحاول إيقافها، وتتوالى أحداث الفيلم.