محمود فارس
معلومات فنيه
ممثل مصري مواليد عام 1973 خريج المعهد العالي الفنون المسرح بدا حياتة الفنيةعام 1990 بدايته كانت من خلال المسرح قبل أن يترشح للمشاركة في فيلم عمارة يعقوبيان من خلال المخرج مروان...اقرأ المزيد حامد، موضحا أنه شارك بعد ذلك في فيلمي قط وفار وكف القمر شارك في مسلسل "حوارى بوخاريست "مع الفنان أمير كراره ، ومسلسل "تحت السيطره" مع الفنانه نيللي كريم ،ومسلسل "استيفا"مع الفنانه منى زكى والفنان خالد الصاوى والفنان عمرو يوسف ، مسلسل "أشتباك "مع الفنانه نيللي كريم والفنان هانى عادل مسلسل القيصر لمسلسل "الأباتشي" بطولة النجم يوسف الشريف، بجانب فيلم "اشتباك" بالإضافة إلى فيلم "53 دقيقة" بطولة الفنان أحمد عز، الذي تدور أحداثه حول معركة المنصورة.
هي فوضى
شاهد البرومو
حاتم خالدصالح أمين شرطة فاسد وسادى،عاش طفولة معذبة بعد ان تركته امه وعمره سنتان وتزوجت،وعاش مابين منازل أقرباءه وبين الملاجئ معذبا محروما،حتى كبر واصبح أمينا للشرطة،يمارس أحقاده على الضعفاء من أفراد الشعب،ويبتز الجميع،وينفذ تعليمات مأمور القسم احمد فؤاد سليم ورئيس المباحث عمرو عبد الجليل فى القبض على المتظاهرين وتعذيبهم وتلفيق التهم لهم،وعدم الإفراج عنهم طبقا لتعليمات النيابة،ولذلك كره جميع أفراد الشعب،وكانت الحسنة الوحيدة الانسانية لحاتم انه كان يحب جارته نور منه شلبى مدرسة اللغة الانجليزية،والتى تعيش مع امها بهيه هاله فاخر التى تعمل خياطة،ولكن نور لم تكن تحبه،اولا لأفعاله المشينة،ثانيا لأنها تحب شريف يوسف الشريف وكيل النيابة،إبن حضرة الناظره وداد هاله صدقى والذى كان بدوره يحب سيلفيا درة ذروق التى كانت تحيا حياة منفلته ماجنة ومدمنة مخدرات،وحملت منه سفاحا،ولكنه كان يحبها وينوى الزواج بها رغم أنف امه وداد التى كانت ترغب فى زواجه من نور التى تحبه لم يستطع شريف مجاراة سيلفيا فى حياتها الماجنه،وقرر تركها ونسيانها بعد تخلصها من الجنين،ورضخ لرغبة امه فى التقرب من نور مدرسة اللغة الانج...حين ميسرة
شاهد البرومو
ائيات التى تفرز العاطلين والارهابيين وأطفال الشوارع والمتاجرين بالمخدرات، عاش عادل حشيشه عمرو سعد مع أمه هاله فاخر التى تربى ٩ أطفال، ٥ منهم أبناء إبنتها التى قتلها زوجها، و٤ أبناء ابنها الكبير رضا خالد صالح المسافر للعراق منذ سنوات، وتعيش على أمل عودته محملا بالخيرات، ومن أحياء بنها الفقيرة تهرب ناهد سميه الخشاب من تحرش زوج امها فكهات سوسن بدر ، وتتعرض لعملية خطف ينقذها منها عادل حشيشة التى تسبب بموت الخاطف، فكان نصيبه السجن ٦ شهور، قضتهم ناهد فى خدمة أم رضا، حتى خرج عادل من السجن لتقيم معه علاقة أسفرت عن حملها،لكنه تخلى عنها لقلة ذات اليد، فوضعت مولودها فى بيت امها، ثم طردها زوج امها، لتتوجه لعادل الذى تخلى عنها للمرة الثانية، فتخلصت من ابنها بتركه بالاوتوبيس، ليبيعه أحدهم للزوجة العاقر وفاء أميره فتحى وزوجها كامل محمد كريم وينطلقان عليه اسم أيمن ويعتينيان به، حتى شاء الله ان تحمل وفاء، فتخلصوا من ايمن الذى إنضم لأطفال الشوارع وتعرف على طفلة شوارع مثله وتحابا، حتى جاءت اللحظة التى حملت فيها منه ووضعت بالشارع طفلهما، أما ناهد فقد تعرفت على قوادة مثلية غاده عبد الرازق آوتها...كف القمر
شاهد البرومو
أخيراً نجح نحات الجبل سليمان القط فى العثور على مقبرة فرعونية، وأيقن بتحقيق حلمه فى بناء منزل من الطوب لأبناءه الخمسة الصغار، زكرى، ضاحى، جودة، بكر وياسين، بالاضافة لزوجته قمر، ولكن تم قتله وسرقة الذهب والمومياء، وشاهد إبنه زكرى القاتل قبل إختفاءه تحملت قمر مسئولية تربية الصغار، وبنت معهم منزلاً من الطين، وعملوا بزراعة عدة قراريط من ارض عائلة دياب، حتى كبروا وأصبحوا رجالاً، وإنتزع منهم دياب الأرض، ورفض زواج زكرى من إبنته جميلة أرسلت قمر أبناءها الخمسة للقاهرة، أمانة فى عنق الابن الأكبر زكرى، ككف يدها حتى يعودوا جميعاً بالأموال، دون أن ينقص منهم صباع واحد، لبناء منزل من الطوب، وتحقيق الحلم، ونصحتهم بألا يتفرقوا سافر الأبناء وتركوا قمر وحدها، ضعيفة ومصابة بالسكر، وعاجزة عن الدفاع عن منزلها، الذى كان عرضة للسرقة والنهب، وعمل زكرى القط بالمقاولات، وتاجر مع خاله فى السلاح، وتزوج من جميلة، رغماً عن أهلها، الذين خطفوا قمر، فتخلى عن زوجته الحامل، من أجل إنقاذ أمه، وتمكن من العثور على قاتل أبيه، وثأر منه وعمل بكر القط فى محل عصير قصب، وأحب لبنى فتاة المشغل اللعوب، وخدع فى أخلاقها، والتى...ورقة جمعية
شاهد البرومو
فى حارة شعبية بالوايلي، تعيش أم عبدالله لوسي ، وهى أرملة تعيش على معاش زوجها، ولديها ثلاث أبناء، الكبير عبدالله محمد عادل وهو طيب وعطوف على أمه وإخوته، ولم يكمل تعليمه، ويعمل فى توزيع أنابيب البوتاجاز، ورشا سهر الصايغ إكتفت بالثانوية العامة، وتنتظر العريس منذ فترة طويلة، وأخيراً محمود الأصغر، وهو شاب طائش، يسهر للفجر يدخن الحشيش، ويستيقظ فى الظهيرة، ويساعد فى توزيع الأنابيب كانت أم عبدالله تقطن فى الدور الأرضي، وتجلس فى الشباك وكأنها تجلس فى الحارة، ويلجأ لها الجميع لحل مشاكلهم، النفسية والمادية، بحب وعشم، ويشهد لها الجميع بأياديها البيضاء، وكانت تحل المشاكل المادية، بإقامة الجمعيات، لفك كرب المكروبين وفى جمعيتها الأخيرة، تعلق بها المشتركون لحل مشاكلهم، ومنهم فارس الذى ينتظر دوره فى الجمعية بعد ٦ شهور، لشراء توكتوك، ليستطيع الزواج من جارته وخطيبته بطه، بعد أن طالت خطبتهما، وتلاحقه والدتها الارملة ام ثناء ناهد رشدي ، التى تجهز إبنتها، بما تدخره من المعاش، وتأمل فى الجمعية لإتمام زواجها وفاء أميرة نايف وأختها الأصغر هناء، تديران محل كوافير متواضع، وتطمع وفاء فى تجديد المحل...