مي سليم
معلومات فنيه
مغنية وممثلة أردنية. ولدت لأب أردني وأم لبنانية. درست إدارة الأعمال بالاكاديمية البحرية. بدأت مشوارها الفني كمغنية، حيث أنضمت لشركة عالم الفن عام 2004 وأنتجت لها الشركة عدد من...اقرأ المزيد الألبومات والفيديوهات المصورة. بعد أن حققت نجاحا كبيرا كمغنية اتجهت للتمثيل في فيلم (الديلر) عام 2010 أمام احمد السقا وخالد النبوي، وبعد نجاحها في الفيلم شاركت في عدة أعمال مثل مسلسل فرتيجو، وشاركت أيضا في مسلسل الوالدة باشا ومسلسل مزاج الخير ومسلسل خلف الله ومسلسل بدون ذكر أسماء.
المعدية
شاهد البرومو
بجزيرة معزولة وسط النيل يعيش أهلها مهمشين فى فاقة وبطالة، يتطلعون للرزق على الضفة المقابلة من النهر حيث الزحام والصخب، وتتشابك المصالح والعلاقات بين اهل الجزيرة، فنجد ثلاثة من الأصدقاء تربوا صغارا معا،وتقطعت بهم السبل فسار كل منهم فى طريق ليلتقوا فى النهاية، فالأول منصور محمد على الذى عمل غفيرا فى احد المصانع، وبسبب الكساد تم الاستغناء عنه ليلجأ لتجارة المخدرات لتعينه اولا ماديا ليعيش ويساعد اخته وابنتها الصغيرة حيث ان زوجها عاطلا، وثانيا ليشعر بالقوة ويخاف الناس منه، وتحسنت احواله المادية وخاف الناس منه، ولكنه لم يشعر بالأمان، وأيقن ان نهايته لن تكون سعيدة، ولكنه يستغلها ليتمتع ببعض الايام، والثانى كان حسين احمد صفوت الذى احب جارته ايمان إنجى المقدم ولكن والدهارفضه لأنه فقير لايقدر على فتح بيت، وتزوجت إيمان من رجل ميسور الحال، بينما سافر حسين للخليج حيث عمل هناك وجمع مالا وتزوج فى الإجازة من نادية مى سليم التى لايشعر نحوها بأى عاطفة، وانجب إبنته ضحى مريم تامر وبعد٣ سنوات غربة علم ان ناديه تم طلاقها فعاد للجزيرة بعد تيسر حالته المادية، وخرج من عنق الزجاجة، ليجد صديقه منصور اص...عش البلبل
شاهد البرومو
داخل شارع محمد علي تدور أحداث الفيلم في إطار كوميدي اجتماعي؛ حيث سائق التاكسي (سعد الصغير) الذي يحلم بتحقيق أمنيته الوحيدة في أن يصبح مطربًا شعبيًا مشهورًا، ويجد نفسه في مقابل ذلك يتطرق إلى حياة العوالم والراقصات ومشاكلهن؛ حيث يتعرف على الراقصة (دينا) التي تساعده في صعود سلم المجد خطوة خطوة، ويتعرض لحرب شرسة من المنافسين له.قرمط بيتمرمط
شاهد البرومو
في قالب من الكوميديا، يُنشئ القرموطي هذه المرة مقبرة لأجداده القراميط، ويجعلها مزارًا سياحيًا، ويحدد تذكرة لدخولها، مما يدخله في عدة مشكلات أهمها مع وزارة السياحة والآثار، وفي نفس الوقت تقوم صحفية بتصوير جريمة قتل لعصابة يبدو أنها تعمل في تهريب الآثار، وتصل الكاميرا ليد القرموطي، الذي يتورط مع الصحفية وتقوم العصابة بمطاردتهما.