عاش الطبيب حسين كمال الشناوي مع عشيقته الراقصة دلال هدى سلطان لمدة ٣ سنوات، وعندما ألحت عليه أن يتزوجها، قال لها أن الزواج حسب ونسب وأنه لا يتزوج من الشارع وقطع علاقته بها، اكتشفت دلال أنها حامل، فبحثت عن حسين ولم تجده، فقد سافر في بعثة للخارج، واصلت دلال عملها كراقصة لمدة ٥ سنوات،بعد أن ألحقت ابنتها بمدرسة داخلية،ثم تعرفت على الثرى مصطفى عماد حمدي الذي أحبها وعرض عليها الزواج، فأخبرته أن الزواج حسب ونسب وأنها من الشارع، فوافق، فأخبرته أن ابنتها ناهد وزة من أب تنكر لها،ولا تعرف طريقه، فوافق وتزوجها، وأخذها للبلد وقدمها لوالدته فردوس محمد والتي لم تقبل أن يتزوج ابنها من امرأة سبق لها الزواج، كما أنها كانت ترتب لزواجه من إحدى قريباته فاطمة ناديه الجندي ، عاشت دلال ببيت لا يتقبلها، كما شعرت أن فاطمة تحب مصطفى زوجها، فسعت لتزويجها بأي طريقة، تعرضت أم مصطفى لحادث سيارة، وتولى رعايتها بالمستشفى زميل مصطفى في المدرسة الطبيب حسين،الذي أصبح صديقًا للأسرة، واكتشف أن عشيقته السابقة دلال أصبحت زوجة زميله مصطفى، أُعجب حسين بفاطمة ورغب في زواجها،ووافق مصطفى ولكن حاولت دلال منع هذا الزواج بأى طريقة، لأنها مازالت تحب حسين، الذي أخبرها أنه لا يمكن أن يعود إليها لأنها زوجة وأم، فأخبرته ان ناهد ليست ابنة مصطفى بل ابنته هو، وأنها ستطلب الطلاق من مصطفى لتتزوجه، وطلبت الطلاق من مصطفى حتى ترتاح أمه، خصوصًا بعد أن كتب ٣٠ فدان باسم ابنتها ناهد،فرفض مصطفى تطليقها، اعترضت أم مصطفى على منحه ٣٠ فدان لابنة زوجته، وأن أبناءه أحق بميراثه، فأخبرها أن الأطباء اجمعوا على أنه عقيم لن ينجب أبدًا، حاولت دلال قتل مصطفى بعد أن ترصدت له في الظلام وأطلقت عليه النار، ولكنها اكتشفت أن القتيل كان حسين وليس مصطفى، والذي شاهدها وهي تقتل، فأخبرته أنه حاول أن يعتدى على شرفها، فأخذته الشهامة، وسلم نفسه للبوليس على أنه هو القاتل، اكتشفت فاطمة أن دلال كانت راقصة، ووجدت لها صور مع حسين، فأخبرت أم مصطفى التي هددت دلال بفضح أمرها، فحاولت دلال قتل حماتها بوضع السم لها في اللبن، ولكن شاءت الأقدار أن تتناول ابنتها اللبن وتموت، فجنت دلال واعترفت بقتل حسين وقتل ابنتها،وقُبض عليها وأُفرج عن مصطفى الذي تزوج فاطمة
G00:00:00أكتوبر 2023