نادية الجندي
معلومات فنيه
ممثلة مصرية. فازت بجائزة ملكة جمال الإسكندرية التي نظمتها (مجلة الجيل) وعمرها لا يتجاوز الخمسة عشر عاماً. كان أول ظهور سينمائي لها من خلال فيلم (جميلة) بعام 1959، بعدها شاركت...اقرأ المزيد بأدوار أكبر قليلاً في أفلام، مثل (الخائنة، صغيرة على الحب، مراتي مجنونة مجنونة). في عام 1973 قامت ببطولة المسلسل التلفزيوني (الدوامة)، وفي العام التالي قامت بأول بطولة سينمائية لها بفيلم (بمبة كشر) والذي حققت من خلاله نجومية واسعة، شاركت بعدها في عدة أفلام حتى عام 1980 الذي قامت فيه ببطولة فيلم (الباطنية) والذي جعلها إحدى أهم نجمات حقبة الثمانينات، وبيعت الأفلام باسمها ولقبها (نجمة الجماهير)، ومن أهم أفلامها في تلك الفترة (وكالة البلح، خمسة باب، جبروت امرأة، شهد الملكة، الضائعة، الإرهاب). قدمت أيضًا خلال فترة تسعينات القرن العشرين مزيدًا من الأفلام التي حققت إيرادات كبيرة أثناء عرضها بدور العرض، مثل (مهمة في تل أبيب، حكمت فهمي، امرأة هزت عرش مصر، اغتيال، 48 ساعة في إسرائيل). ومع ظهور موجة الكوميديا الجديدة في السينما اتجهت إلى العمل في التلفزيون، فقدمت مسلسلات عديدة منها (مشوار امرأة، من أطلق الرصاص علي هند علام، ملكة في المنفى).
جبروت امرأة
شاهد البرومو
تدور أحداث القصة حول نرجس (نادية الجندي) زوجة سيد (فاروق الفيشاوي)، والتي تتطلع إلى الثراء، ولذلك تقنع زوجها بأن يعملا مع منجلاوي (سعيد صالح)، دون أن يعرفا مصدر ثروته القادمة من تجارة المخدرات، تحاول (نرجس) التفوق على (منجلاوي) فتطلب من مساعده سنارة (صلاح السعدني) أن يعرفها بالشخصيات الهامة التي يتعامل معها (منجلاوي)، وتتفق مع (سنارة) على أن تهبه نفسها مقابل أن يقتل (منجلاوي).الباطنية
شاهد البرومو
تتورط وردة صاحبة المقهى بحي الباطنية مع فتحي وتحمل منه، يتخلى عنها بضغط من والده والعقاد الذي يتحكم في تجارة المخدرات، عندما تلد وردة مولودها يخطفه أعوان العقاد ويدعي أحدهم أنه مات. يسيء برعي منافس العقاد بفتحي فيدخل السجن، ينتقم منه العقاد بقتل ولديه، يتفق برعي مع وردة على الانتقام منه بقتل ابنه.عصر القوة
شاهد البرومو
تدور أحداث القصة حول الصراع الدائر بين عائلتي (الفيومي)، و(المرسي)، بعد مقتل أحد أبناء (المرسي) على يد واحد من أبناء (أدهم الفيومي)، وينجح (أدهم) في إفلات ابنه من العقاب عن طريق تزوير شهادة واحدة من الشهود، وقتل شاهدين آخرين، بينما تعترض (أمينة) المحامية وهي ابنة (أدهم الفيومي) على أسلوب والدها الملتوي بهدف إبعاد ابنه عن تحمل مسئولية جريمته، وتنتقم عائلة (المرسي) من (الفيومي) باستهداف وقتل نجل (الفيومي)، واختطاف أبناء (أمينة)مهمة في تل ابيب
شاهد البرومو
تقيم آمال في باريس وتعمل جاسوسة لحساب إسرائيل، تندم وتقرر التوبة فتلجأ إلى السفير المصري ليحدد لها موعدًا مع رئيس المخابرات المصري الذي تعترف له، يتفق معها أن تكون عميلة مزدوجة، وذلك بعد أن تجتاز جهاز كشف الكذب، يطلب منها السفر إلى تل أبيب لتصوير شريط خطير عليه أنواع السلاح والخطط الإستراتيجية الإسرائيلية في حالة نشوب حرب مع مصر وذلك من مبنى وزارة الدفاع.زوجة من الشارع
شاهد البرومو
عاش الطبيب حسين كمال الشناوي مع عشيقته الراقصة دلال هدى سلطان لمدة ٣ سنوات، وعندما ألحت عليه أن يتزوجها، قال لها أن الزواج حسب ونسب وأنه لا يتزوج من الشارع وقطع علاقته بها، اكتشفت دلال أنها حامل، فبحثت عن حسين ولم تجده، فقد سافر في بعثة للخارج، واصلت دلال عملها كراقصة لمدة ٥ سنوات،بعد أن ألحقت ابنتها بمدرسة داخلية،ثم تعرفت على الثرى مصطفى عماد حمدي الذي أحبها وعرض عليها الزواج، فأخبرته أن الزواج حسب ونسب وأنها من الشارع، فوافق، فأخبرته أن ابنتها ناهد وزة من أب تنكر لها،ولا تعرف طريقه، فوافق وتزوجها، وأخذها للبلد وقدمها لوالدته فردوس محمد والتي لم تقبل أن يتزوج ابنها من امرأة سبق لها الزواج، كما أنها كانت ترتب لزواجه من إحدى قريباته فاطمة ناديه الجندي ، عاشت دلال ببيت لا يتقبلها، كما شعرت أن فاطمة تحب مصطفى زوجها، فسعت لتزويجها بأي طريقة، تعرضت أم مصطفى لحادث سيارة، وتولى رعايتها بالمستشفى زميل مصطفى في المدرسة الطبيب حسين،الذي أصبح صديقًا للأسرة، واكتشف أن عشيقته السابقة دلال أصبحت زوجة زميله مصطفى، أُعجب حسين بفاطمة ورغب في زواجها،ووافق مصطفى ولكن حاولت دلال منع هذا الزوا...شبكة الموت
شاهد البرومو
يتزعم (بسيوني) عصابة لتهريب المخدرات من اليونان بعد استقراره في أثينا وتسعى أجهزة الأمن للقبض عليه عند وصوله إلى القاهرة، يتوصل رئيس المباحث (ربيع) من خلال تحرياته أن (بسيوني) كانت له علاقة بأرملة حسناء تُدعى (نور) تعاني من إدمان ابنتها للهيروين، يطلب (ربيع) من (نور) التعاون مع الشرطة للإيقاع بـ(بسيوني)تحت سماء المدينة
شاهد البرومو
سعاد ومنى وبسيمة ثلاث فتيات لكل منهن قصة، الأولى سعاد تزوجت من محام شاب صاحب ضمير حي أما هي فيغريها بريق الحياة فتطمع في الترف، الثانية بسيمة فتاة فقيرة يطردها والدها الذي أضاعه الإدمان فهامت على وجهها حتى تقع في يد عصابة من المتاجرين بالأعراض، منى يخدعها رجل ثري وباسم الزواج يغتصبها ثم يلفظها.خمسة باب
شاهد البرومو
فى حى البغاء بالأزبكية عام ١٩٤٠ كانت تراجى ناديه الجندى تُمارس البغاء من أجل ان تعيش، وترعى ابنها المشلول عزيز مؤمن حسن الذى اودعته احد المعاهد الخاصة بضاحية حلوان للعلاج والدراسة، وكانت فتيات البغاء يلجئن لقوادين يتولون حمايتهن، نظير مشاركتهن فى دخلهن من البغاء، وكانت تراجى تخضع للكابتن عباس فؤاد احمد أكبر بلطجى بالحى ليحميها ويحمى الكثيرات كفتوة الحى، وكان الجميع يتجمع كل ليلة فى بار خمسه باب الذى يملكه البارمان كله ماشى فؤاد المهندس وكان الجميع يقوم برشوة الكونستابل المكلف بحفظ الأمن بالحى، ليغض البصر عن المخالفات القانونية، حتى قتل عباس احد العمد وسرق نقوده، مما جعل المأمور فريد سامى عطايا يستبدل الكونستابل المرتشى بأخر مستقيم ودوغرى هو الكونستابل منصور عادل امام ، والذى أعاد النظام للحى وجعل كل بغى فى الحى تُمارس مهنتها فى قلة الأدب، بكل أدب، مما أثار حفيظة الجميع، ورغم تعاطف منصور مع تراجى ضد قهر عباس لها، إلا انها اشتركت مع عباس فى تلفيق تهمة حيازة مخدرات ورشوة ومحاولة إغتصاب لمنصور، مما أدى لفصله من عمله، وقد استاءت تراجى لتلك النتيجة، فقد كانت تظن ان عقابه سيكون نق...