أحمد فؤاد حسن
معلومات فنيه
موسيقار مصري، من مواليد القاهرة في عام 1926. حصل على دبلوم معهد فؤاد الأول للموسيقي العربية عام 1946، ثم بكالوريوس المعهد العالي للموسيقى العربية المسرحية عام 1949. وضع أكثر من...اقرأ المزيد مائة مقطوعة موسيقية تعزف محليًا ودوليًا، وعشرات الألحان الغنائية، وانتخب نقيبًا للمهن الموسيقية لدورتين، الدورة الأولى عام 1979، والثانية عام 1984. تخرج على يديه أجيالا من الموسيقيين والعازفين وذلك من خلال عملهم بالفرقة الماسية تحت قيادته. كما شغل عددًا من المناصب منها : نائب رئيس جمعية المؤلفين والملحنين والناشرين، وعضو المجلس الأعلى للثقافة ولجنة الموسيقى بالمجلس الأعلى للفنون والآداب. من الأوسمة والشهادات التي حصل عليها: وسام العلوم والفنون من الطبقة الأولى عام 1967، وشهادة تقدير من أكاديمية الفنون عام 1987، كما حصل على العديد من الأوسمة من بلاد عربية وعالمية.
زوجة من الشارع
شاهد البرومو
عاش الطبيب حسين كمال الشناوي مع عشيقته الراقصة دلال هدى سلطان لمدة ٣ سنوات، وعندما ألحت عليه أن يتزوجها، قال لها أن الزواج حسب ونسب وأنه لا يتزوج من الشارع وقطع علاقته بها، اكتشفت دلال أنها حامل، فبحثت عن حسين ولم تجده، فقد سافر في بعثة للخارج، واصلت دلال عملها كراقصة لمدة ٥ سنوات،بعد أن ألحقت ابنتها بمدرسة داخلية،ثم تعرفت على الثرى مصطفى عماد حمدي الذي أحبها وعرض عليها الزواج، فأخبرته أن الزواج حسب ونسب وأنها من الشارع، فوافق، فأخبرته أن ابنتها ناهد وزة من أب تنكر لها،ولا تعرف طريقه، فوافق وتزوجها، وأخذها للبلد وقدمها لوالدته فردوس محمد والتي لم تقبل أن يتزوج ابنها من امرأة سبق لها الزواج، كما أنها كانت ترتب لزواجه من إحدى قريباته فاطمة ناديه الجندي ، عاشت دلال ببيت لا يتقبلها، كما شعرت أن فاطمة تحب مصطفى زوجها، فسعت لتزويجها بأي طريقة، تعرضت أم مصطفى لحادث سيارة، وتولى رعايتها بالمستشفى زميل مصطفى في المدرسة الطبيب حسين،الذي أصبح صديقًا للأسرة، واكتشف أن عشيقته السابقة دلال أصبحت زوجة زميله مصطفى، أُعجب حسين بفاطمة ورغب في زواجها،ووافق مصطفى ولكن حاولت دلال منع هذا الزوا...صائدة الرجال
شاهد البرومو
مطربة تعمل في ملهى ليلي، وتسعى لإعتزال هذا العالم، تتعرف على شاب فقير يقع في غرامها ويطلب يدها للزواج فتقبل، وتترك عالم الكباريهات ويعيش الاثنان في حياة هانئة وتبدو المرأة بالغة الوفاء، فهى تخدم حماها المعاق لكن زوجها يشعر أنه لا يوفر لها السعادة، فيضطر إلى اختلاس مبلغ من المال من الشركة التي يعمل بها، فيدخل السجن، وأمام الظروف الحياتية التي تعيشها تقرر العودة مرة أخرى للعمل في البارالست نواعم
شاهد البرومو
عم تحية كاريوكا الراقصة غاوية فن ولا تستطيع الإستغناء عن الرقص وتمتلك كبارية انا والعذاب وهواك ويشاركها فيه مرغما زوجها صابر حسن فايق الذى لا يوافق على رقصها امام الزبائن والذى يسبب له حالة من الغيرة فيفقد أعصابه فيرمى عليها يمين الطلاق وقد سبق له ان طلقها مرتين،والست نواعم لا تستغنى عن صابر لإنها تعتمد عليه لتعويض خسائرها من الكبارية تعيش نواعم مع اختها زرافه زينات صدقى والخادمة زكية اسماعيل يس المتزوجة التمرجى مدبولى حسن أتله وتتسم تصرفاتها بأنها أقرب الى الرجال منها الى النساء يتعصب صابر على نواعم ويطلقها الطلقة الثالثة ويحتاجون إلى محلل حتى يعودا لبعضهما مرة أخرى، ويضع صابر شروطا فى المحلل ان يكون كبير السن وبه العديد من الأمراض حتى يتأكد أنه لن يقرب من زوجته كما انه سيموت سريعا يشاهد مدبولى زوجته زكية وهى تحلق ذقنها فيعرضها على الطبيب عبدالمنعم سعودى بالمستشفى التى يعمل بها، فيجرى لها جراحة تتحول فيها لزكى، ويصبح مدبولى أعزب ويندم على المصاريف التى صرفها على زكية جاءت نواعم ومعها صابر لزيارة خادمتها زكية وعلموا انها أصبحت زكى، وطلب صابر من مدبولى ا...حبيب حياتي
شاهد البرومو
ممدوح عبدالسلام النابلسى شاب لاهى ومستهتر، ورث عن والده تركة كبيرة، وبدلا من إستثمارها وتنميتها بالعمل، أهدرها بالسهر فى الكباريهات والصالات ولعب القمار وسباقات الخيل، واقامة الحفلات لأعضاء النادى من أصحابه، والإنفاق على النساء، حتى حجز البنك على جميع ممتلكاته، وتم طرده من الفيللا، التى يقيم بها، ولجأ إلى سكرتيره ووكيل أعماله رضوان حسن فايق ، والذى رباه صغيراً، فإستضافه فى منزله بالحارة الشعبية، مع زوجته جميلة زينات صدقى وأبنه المؤلف السينمائى الشاب أحمد أحمد رمزى وإبنته الشابة الرقيقة فتحية ناهد شريف ، ودفعه الجميع على الإستيقاظ المبكر والبحث عن عمل، مما أثار إستياءه، ولكنه تحمل من أجل بقاءه بالمنزل، بقرب فتحية التى أعجب بها، وشعر نحوها بعاطفة، كما كانت فتحية معجبة به قبل حضوره لمنزلهم كان أحمد يشرف على إنتاج فيلم من تأليفه، تقوم ببطولته مطربة السينما والمسرح ناديه صباح ويخرجه المخرج العصبى فتحى أحمد لوكسر ، وكان بين أحمد وناديه علاقة حب، وإتفاق على الزواج فكر أحمد فى مساعدة ممدوح فطلب من المخرج أن يمنح ممدوح دور الشحات فى الفيلم، ولأن الدور لشحات مسكين، فلم يتقبل ممدو...ليالي الحب
شاهد البرومو
احمد ممتاز عبدالحليم حافظ يعيش مع صديقه شمس عبدالسلام النابلسى فوق السطوح ويزامله فى أرشيف شركة البلاستيك،رغم ان احمد ممتاز خريج علوم قسم كيمياء،وقد بذل جهدا فى أبحاثه حتى توصل الى قماش بلاستيك لايحترق ولا يبلى،وتقدم بالبحث لرئيس الأرشيف سعيدخليل الذى وضع اسمه على البحث وتقدم به لرئيس قسم الأبحاث نزيه فهمى عباس رحمى الذى قام بدوره بوضع اسمه على البحث وتقدم به لنائب المدير شريف عدلى محمدالديب الذى وضع اسمه على البحث وقدمه لرئيس مجلس الادارة شهاب حجاب سراج منير وادعى كل منهم ان البحث منقول من مجلة ألمانية وتم رفضه ونصح شمس صديقه احمد ممتاز بتقديم البحث بنفسه لرئيس مجلس الادارة فى منزله،والذى كان يقيم حفلا تنكريا فى منزله أقامته زوجته فصيحه عزيزه حلمى رئيسة جمعية البر بالإنسان وظن الجميع ان احمد متنكر فى زى موظف ارشيف بدلته مزيته،وراقص الآنسة ساميه آمال فريد ابنة صاحب الشركة المتنكرة بزى خادمة،ومعها سيدتها الخادمة بسكوته وداد حمدى وعندما علموا انه احمد ممتاز،ظنوا انه إبن المليونير المعروف ممتاز شركس محمدعبدالقدوس أعجبت ساميه بأحمد ممتاز وتبادلا الحب وطمع شهاب وزوجته فصيحه فى تزويج ا...