أحمد رامي
معلومات فنيه
أحمد رامي شاعر مصري من أصل تركي، من مواليد 1892 بحي السيدة زينب بالقاهرة . التحق بمدرسة المعلمين وتخرج منها عام 1914، وسافر في بعثة إلي باريس عام 1922 لدراسة اللغات الشرقية وبخاصة...اقرأ المزيد اللغة الفارسية ونظم الوثائق والمكتبات، وعاد منها عام 1924 بعد حصوله على شهادة في المكتبات من جامعة السوربون. دخل الحياة الأدبية عام 1918 حيث أصدر ديوانه الأول، وكان صدور ديوانه هذا حدثا أدبيا في ذلك العهد حيث كان ديوانه لونا جديدا من الشعر اختلفت فيه المدرستان القديمة والحديثة ، وفي عام 1925 أصدر ديوانه الثاني والثالث، وفي عام 1924 كتب أول أغانيه وهي "خايف يكون حبك ليه شفقة عليه". حصل علي العديد من الجوائز التقديرية: في عام 1965 حصل علي جائزة الدولة التقديرية. سلمه الملك الحسن الثاني ملك المغرب في نفس العام وسام الكفاية الفكرية المغربية من الطبقة الممتازة . في عام 1967 حصل علي جائزة الدولة التقديرية في الآداب. وفي عام 1976 كرمه الرئيس أنور السادات ومنحه درجة الدكتوراه الفخرية في الفنون. حصل علي لوحة تذكارية محفور عليها اسمه من جمعية المؤلفين والملحنين بباريس . أصيب احمد رامي بحالة من الاكتئاب الشديد بعد وفاة السيّدة أم كلثوم خاصة أن توفى قبلها صديقه الحميم الصحافي والشاعر صالح جودت ومن قبله القصبجي والمخرج أحمد كامل جودت ورفض أن يكتب أي شي بعدها حتي رحل في ١٩٨١.
ليلى بنت مدارس
شاهد البرومو
تدور أحداث الفيلم حول يوسف المحامي الشهير شديد الصرامة الذي يستقبل بقصره ابنة عمه (ليلى) اليتيمة بعد أن أنهت دراستها فتنقل ليلى جو المرح والبهجة إلى القصر، ويتغير يوسف ويقبل على الحياة لكنه يقع في حب امرأة خائنة، وتحاول ليلى نصحها لكن يعتقد يوسف إلى ليلى هى التي لها عشيق فيطردها من بيته.دنانير
شاهد البرومو
ارون الرشيد خامس خلفاء الدولة العباسية عاشت الفتاة البدويه دنانير فىخيمة بسيطة فى الصحراء تشدو بغناءها الساحر الذى يخطف الألباب،سعيده بحياتهافى الفضاء الواسع يتصادف مرور الوزير جعفر بن يحيى الملقب ب جعفر المنصور العائد من سفر بخيمة دنانير فيستمع لغنائها ويطرب له، ولأنه يعشق الغناء والفن فإن صوتها يدخل قلبه ، فيعرض عليها أن تأتى معه إلى قصره بالحضر لتتعلم أصول الغناءعلى يد أشهر شيوخ الطرب فى هذا الوقت وهو إبراهيم الموصلى ، لا تخفى دنانير البسيطه فرحتها بهذا العرض ، وتذهب مع جعفر ورفاقه فى رحلته الى قصره ببغداد تشدو دنانير فى مجالس الغناء والحفلات فتأخذ ألباب الحضور ، فيذيع صوتها بين الناس ، بينما ينمو الحب فى قلبى جعفر ودنانير تصل أخبار صوت دنانير لمسامع هارون الرشيد ، فيطلب من هارون ان يستمع الى غناء دنانير ، فلما إستمع إليها أعجببها ، وطلب من جعفر أن يهديها إليه لتكون مغنية قصره ، ولكن جعفر تكاسل فى إجابةهارون الرشيد لطلبه كان والد جعفر هو الذى ربى هارون الرشيد كما ان ام جعفر قدأرضعت هارون الرشيد على إبنها الفضل ولما كانت لجعفر ثقة قصر الخلافة فيه ،...فاطمه
شاهد البرومو
رضة شابة حسنة الخلق، يُسند إليها مهمة السهر على مباشرة علاج أحد الباشاوات المرضى، وعندما يراها شقيق الباشا فتحي ، يأخذ بجمالها وحلاوة صوتها وهى تغني، فيقع فى حبها، يحاول فتحى إغراءها بشتى الوسائل إلا أنه يفشل فى استمالتها، ولما كانت لديه رغبة جامحة فيها فإنه لم يجد وسيلة غير الزواج منها، وبالفعل يتزوجها بعقد زواج عرفى ويصطحبها لقضاء شهر العسل فى الإسكندرية، ويعود بها ليعيشا فى بيتها المتواضع فى إحدى الحارات نظرًا لغضب والده الباشا مما حدث، لا يستطيع فتحى تحمل العيش هناك أو التعامل مع أهل الحارة فيخرج وقد ضاق ذرعًا، وتقوده الصدفة إلى فيللا ميرفت وهى فتاة ارستقراطية، يذهب إليها فتحي ويعدها بالزواج ثانية إذ أنه وعدها بذلك من قبل، يجد فتحي أن هذا هو مدخله لنيل رضا الباشا أبيه، يعود فتحى إلى قصر أبيه متناسيًا زوجته الممرضة، يطلب منه والده أن يسترد ورقة زواجه من هذه الممرضة، يسعى فتحى للحصول على هذه الورقة وينجح أخيرًا ولكن بعد أن احتفظت فاطمة بنسخة فوتوغرافية منها، يهجر فتحي فاطمة ، وكانت قد حملت منه ووضعت طفلاً ولكنه ينكره، يجتمع أهل الحارة ويقررون رفع قضية على فتحي فى خضم هذه ال...وداد
شاهد البرومو
كلثوم جارية جميلة تتمتع بصوت رخيم، يملكها التاجر باهر أحمد علام ويحبها من كل قلبه، ولشدة ولعه بها لا يبخل عليها بشيء ،وتعيش معه فى بحبوحة من العيش، وبحبها وصوتها جعلت كل أيامه أفراح سعيدة وضع باهر ما تبقى له من أموال في قافلة تجارية تأتي من الشام، وأخذ أموالًا من بعض التجار على سبيل العربون ريثما تأتي القافلة، ولأنه لا يبخل على وداد بشيء، فقد تصرف فى الأموال التى حصل عليها، وشاءت الأقدار أن يسطو اللصوص على القافلة وينهبون مابها، وأصبح لزامًا عليه أن يسدد أموال التجار، بالإضافة الى الديون التى عليه وقد باعت وداد من أجل سيدها كل مصاغها، والتي لم تكفي لسداد الديون، فعرض باهر الأمر على الشيخ بدار أحمدالبدوي صديق والده والذى عرض عليه أن يمده بألف محبوب جنيه وكانت تكفى لسداد أموال التجار، ولكنها لاتكفي لسداد الديون، وعرض عليه أن يشترى متجره بدلًا من أن يشتريه رجل غريب، وكتب له صكًا بذلك، ثم باع قصره المنيف وسدد كل ما عليه، وعاش في بيت صغير مع جاريته وداد وخادمه منصور مختار عثمان وجاريته السمراء شهد ناجية ابراهيم كوكا ودفعه منصور لمزاولة أعماله التجارية حتى يستعيد مكانته، وقد ق...