محمد يوسف
معلومات فنيه
محمد يوسف منتج مصري خريج المعهد العالي للسينما، تخصص في التصوير السينمائي والإنتاج، مواليد 5 أبريل 1949، وهو شقيق الفنان حسن يوسف. شارك في مسلسل إمام الدعاة
السلاحف
شاهد البرومو
اة تعيش فى نجع صقر بالصعيد، وهربت من قريتها لتغنى فى ملاهى القاهرة، وظهرت شرائط أغانيها فى الاسواق، حتى وصلت للقرية، التى ثارت على العار الذى أصابها بسبب انتماء صابحه للقرية، ولذلك قرر العمدة على السبع الانتقام لشرف القرية، وغسل العار بدم صابحه، ولأن الجميع لم يسبق له النزول للقاهرة، سوى هنداوى سمير غانم عندما كان صغيرا، فقد لجأ إليه العمدة ليأتيه بخبر صابحه، بمساعدة أشقاءه منشار صلاح عبد الله وبرهام محمود الحفناوى ، فلما رفض هنداوى، وعده العمدة بإعادة أرضه التى نهبها من والده، ومبلغ كبير من المال، فوافق هنداوى تحت إلحاح أخويه، وأمدهم العمدة بثلاثة حمير ليستقلوها للقاهرة، وساروا بجوار الحمير حتى تعبوا، وعندما فكروا فى ركوب الحمير، وجدوها قد سرقت منهم، فلما وصلوا للقاهرة تعرض لهم شاب مخنث، فتشاجروا معه وذهبوا لقسم البوليس، حيث تم إحتجازهم بسجن القسم، ليتعرفوا على النصاب عماد محمد السقا الذى عرف قصتهم ووعدهم بإصالهم للملهى الذى تغنى فيه صابحه سونيا تيسير فهمى تمتلك ملهى ليلى تتخذه ستارا لتجارة المخدرات، وتأمل فى تكوين ثروة كبيرة ، تستطيع بها إفتتاح محل للأزياء تضرب به السوق،...تحت الربع
شاهد البرومو
سعيد رضوان عشيقته شكرية شويكار ، وبعد أن حملت منه سفاحاً، طالبته بالزواج، لكنه أخبرها بعزمه الزواج من إبنة عمه، فلما حاولت الإعتداء عليه، هرب منها لتصدمه سيارة ويلقى مصرعه، وكانت مصيبتها كبيرة فقد وضعت توأم، حارت به فى الشوارع، وعملت بالتسول، ليعترضها معلم الشحاتين عباس الهلب سعيد صالح ويضمها إلى عماله من المتسولين، ويمنحها سكن لها ولأولادها، ثم يعرض عليها الزواج العرفى، ويكتب بإسمها شقة الزوجية الفاخرة كان عباس يتاجر سراً فى المخدرات، ويخزنها فى الشقة، ويتزوج النساء ويكتب الشقة بأسماءهن، حتى إذا ضبطت المخدرات، تقع المسئولية على صاحبة الشقة، وقد سبق له فعل ذلك مع الكثيرات، ومن ضمنهن شقيقة حسان الونش احمد راتب ، الذى يعمل معه فى كار التسول والمخدرات، والذى أراد الإنتقام لشقيقته، فأخبر شكرية بما ينتويه عباس حيالها، فقامت شكرية بإبلاغ البوليس، الذى قبض على عباس وحكم عليه بالسجن المؤبد، وتحل شكرية مكانه فى كار التسول، ويزداد طمعها فتتاجر فى المخدرات، ويساعدها حسان فى إدارة أعمالها، خصوصاً بعد أن إفتتحت شركة للاستيراد والتصدير لتخفى وراءها ثروتها المتزايدة ويكبر توأمها المتآخى منى ص...فيش وتشبيه
شاهد البرومو
ب السيد مخيمر إحمد بدير بعد وفاة والده،من زراعة أرضه،بسبب الناس والجمعية الزراعية، فإقترح عليه أحدهم، أن يبيع أرضه ويستثمر فلوسه فى العاصمة، حيث أن الرزق هناك بالهبل، ولم يكدب خبرا، وباع أرضه ونزل لمصر، حيث إستقبله مدرسة محمودالجندى ، وصبيانه بندق حسن الديب ونبقه عهدى صادق ، وأفهمه مدرسة أنه مدير المخبرين العرب، ورئيس قسم مكافحة تهريب الجوافة، وفتشه ولم يعثر على النقود بحافظته، ولكن غريب أخبره أنه باع الأرض وجاء بفلوس كتير، لإنعاش الحالة الإقتصادية للعاصمة، وقرر مدرسة النصب على غريب، فإنتحل صفة سائق تاكسى، وقاده للسكنى لدى العالمه عزيزه زيزى مصطفى ، حيث منحته حجرة بشقتها، وناولته خمرا وإغتصبته إقترح مدرسة على غريب أن يفتتح محل لبيع الفول والطعمية، حيث نجح وتحسنت احواله، ولكنه عانى من عدم وجود زيت فى السوق، فإقترح عليه مدرسة، إستخراج بطاقة تموين، فذهب للبلد وأحضر علم الوراثة، وباقى الأوراق اللازمة، ولكن موظف التموين فوزى الشرقاوى وجد ان إسم أبيه فى الأوراق سيد، بينما إسمه فى البطاقة السيد، فقال له أبوك مش أبوك، فظن غريب أنه يطعن فى شرف أمه، فضربه ليحكم القاضى سعيد طرابيك على غ...