محمد إبراهيم
معلومات فنيه
" محمد إبراهيم " ممثل مصرى بدأ نشاطه الفنى بالسينما المصرية فى سن متقدمة وقدم أدوارا ثانوية مساعدة فى عدة أفلام. هو تاجر الرقيق فى فيلم " وداد " عام ١٩٣٦ وهو السجين المريض فى ...اقرأ المزيد فيلم "سلامة فى خير"عام ١٩٣٧ وهو مراد بك فى فيلم "على مسرح الحياة"عام١٩٤٢.
سلامة في خير
شاهد البرومو
ساعي يعمل في أحد المحلات التجارية يتم إرساله للبنك لإيداع مبلغ نقدي، لكنه يتأخر عن الميعاد، ليعود للمحل فيجده مغلقًا فيذهب إلى فندق لينام ويحفظ النقود في خزينة الفندق، إلا أنه يتصادف أن يتم الخلط بينه وبين أمير قندهار ويعجب أمير قندهار به ويصر على إكمال هذا الخلط ليكشف أعدائهسي عمر
شاهد البرومو
يعمل جابر (نجيب الريحاني) موظفًا في عزبة عمر الألفي، ويُطرد من وظيفته بعد أن يكتشف الكثير من التلاعب والتزوير في إيرادات ومصروفات العزبة، وبعد سفره للقاهرة بحثًا عن عمل، تقوده المصادفة البحتة للوصول إلى منزل عائلة عمر الألفي، مما يدفع أفراد الأسرة للظن بأنه هو ابنهم (عمر) الغائب منذ فترة طويلة نظرًا للتشابه الكبير بينهما.دنانير
شاهد البرومو
ارون الرشيد خامس خلفاء الدولة العباسية عاشت الفتاة البدويه دنانير فىخيمة بسيطة فى الصحراء تشدو بغناءها الساحر الذى يخطف الألباب،سعيده بحياتهافى الفضاء الواسع يتصادف مرور الوزير جعفر بن يحيى الملقب ب جعفر المنصور العائد من سفر بخيمة دنانير فيستمع لغنائها ويطرب له، ولأنه يعشق الغناء والفن فإن صوتها يدخل قلبه ، فيعرض عليها أن تأتى معه إلى قصره بالحضر لتتعلم أصول الغناءعلى يد أشهر شيوخ الطرب فى هذا الوقت وهو إبراهيم الموصلى ، لا تخفى دنانير البسيطه فرحتها بهذا العرض ، وتذهب مع جعفر ورفاقه فى رحلته الى قصره ببغداد تشدو دنانير فى مجالس الغناء والحفلات فتأخذ ألباب الحضور ، فيذيع صوتها بين الناس ، بينما ينمو الحب فى قلبى جعفر ودنانير تصل أخبار صوت دنانير لمسامع هارون الرشيد ، فيطلب من هارون ان يستمع الى غناء دنانير ، فلما إستمع إليها أعجببها ، وطلب من جعفر أن يهديها إليه لتكون مغنية قصره ، ولكن جعفر تكاسل فى إجابةهارون الرشيد لطلبه كان والد جعفر هو الذى ربى هارون الرشيد كما ان ام جعفر قدأرضعت هارون الرشيد على إبنها الفضل ولما كانت لجعفر ثقة قصر الخلافة فيه ،...وداد
شاهد البرومو
كلثوم جارية جميلة تتمتع بصوت رخيم، يملكها التاجر باهر أحمد علام ويحبها من كل قلبه، ولشدة ولعه بها لا يبخل عليها بشيء ،وتعيش معه فى بحبوحة من العيش، وبحبها وصوتها جعلت كل أيامه أفراح سعيدة وضع باهر ما تبقى له من أموال في قافلة تجارية تأتي من الشام، وأخذ أموالًا من بعض التجار على سبيل العربون ريثما تأتي القافلة، ولأنه لا يبخل على وداد بشيء، فقد تصرف فى الأموال التى حصل عليها، وشاءت الأقدار أن يسطو اللصوص على القافلة وينهبون مابها، وأصبح لزامًا عليه أن يسدد أموال التجار، بالإضافة الى الديون التى عليه وقد باعت وداد من أجل سيدها كل مصاغها، والتي لم تكفي لسداد الديون، فعرض باهر الأمر على الشيخ بدار أحمدالبدوي صديق والده والذى عرض عليه أن يمده بألف محبوب جنيه وكانت تكفى لسداد أموال التجار، ولكنها لاتكفي لسداد الديون، وعرض عليه أن يشترى متجره بدلًا من أن يشتريه رجل غريب، وكتب له صكًا بذلك، ثم باع قصره المنيف وسدد كل ما عليه، وعاش في بيت صغير مع جاريته وداد وخادمه منصور مختار عثمان وجاريته السمراء شهد ناجية ابراهيم كوكا ودفعه منصور لمزاولة أعماله التجارية حتى يستعيد مكانته، وقد ق...