منسى فهمي
معلومات فنيه
ممثل مصري، ولد في عام 1890 في قرية بني العديات التابعة لمحافظة أسيوط. عمل منسي في سلك القضاء على مدار ست سنوات حتى عام 1911 كموظف في المحاكم المختلطة، ثم تعرف على الفنان نجيب...اقرأ المزيد الريحاني الذي أقنعه بالعمل معه في المسرح. عمل كذلك في مسارح علي الكسار وفاطمة رشدي. دخل منسي عالم السينما منذ الثلاثينيات، وبلغ رصيده من الأفلام أكثر من 50 فيلمًا، منها: (فاعل خير، قلبي دليلي، الشيخ حسن، وداد). توفي في عام 1955 عن عمر يناهز 65 عامًا.
سلامة في خير
شاهد البرومو
ساعي يعمل في أحد المحلات التجارية يتم إرساله للبنك لإيداع مبلغ نقدي، لكنه يتأخر عن الميعاد، ليعود للمحل فيجده مغلقًا فيذهب إلى فندق لينام ويحفظ النقود في خزينة الفندق، إلا أنه يتصادف أن يتم الخلط بينه وبين أمير قندهار ويعجب أمير قندهار به ويصر على إكمال هذا الخلط ليكشف أعدائهالطريق المستقيم
شاهد البرومو
رجل طيب يحب أسرته ويتفانى في رعايتهم، تعترضه امرأة توقعه في حبائلها فتغير من أحواله وينشغل بها عن أسرته، ويهمل في عمله فتنقلب حياته، ينتهى به الأمر إلى قتل هذة المرأة التي قضت عليه وخانته، ثم يهاجر إلى سيناء حيث يعيش هناك بضع سنوات، وعندما يعود إلى أسرته يجد الأبناء قد صاروا كبارًا ومتزوجين.زمن العجائب
شاهد البرومو
تركت عزيزة زوزو نبيل زوجها ابراهيم عبدالعزيز احمد وأبنتها نعمت فاتن حمامه ، وتبترت على حياتها، وإرتمت فى أحضان الثرى العجوز عبد الحميد منسى فهمى ، وأصبحت زوزو هانم، وكان زوجها لديه أبناء كبار هما وحيد محسن سرحان وليلى ملك الجمل ، ولكى تلبى زوزو هانم إحتياجاتها الجسدية، تعرفت على الشيطان عباس بيه محمود المليجى ، الذى أحبته، وساعدها على ابتزاز زوجها وجره الى لعب القمار حتى إستولوا على ثروته وأفلس، وفكر الشيطان عباس بيه فى عمل بوليصة تأمين لعبد الحميد، وطلب من زوزو هانم أن ترمى شباكها حول إبنه وحيد، حتى يراها زوجها مع إبنه فيصاب بصدمة، يموت على إثرها بينما عرف ابراهيم طريق الخمر والقمار، حتى أفلس وعجز عن علاج ابنته نعمت، ولم يتحمل حياته فمات، ولجأت نعمت الى امها، التى لم تكن قد أخبرت أحدا، بأن لها إبنة، وقبلتها بالمنزل كخادمة، تعيش فى حجرة الحديقة، ولكن نعمت أخبرت الدادة الطيبة نفيسة ثريا فخرى سرا، بحقيقة علاقتها بست البيت، ولكن نفيسة أخبرت وحيد بالسر، والذى تعاطف مع إبنة زوجة أبيه، بينما تزوجت ليلى من توفيق كمال ياسين وسافرا الى السودان، وتعرض وحيد لإغراءات زوجة أبيه، وإض...المرأة كل شيء
شاهد البرومو
دشوقى طبال يعيش فى حارة العوالم مع اخته الراقصة قمر تحية كاريوكا ووالده عازف القانون معاقر الخمر عزيز عثمان وامه هنومه مارى منيب والتى لايهمها سوى النقود التى تحصل عليها ابنتها من مجالسة الزبائن والذين يهادونها بالهدايا ويقومون بتوصيلها للمنزل وش الفجر فكرى محسن سرحان صراف البنك يعيش مع ابيه سليمان المحامى الكبير حسين رياض وامه زينب صدقى واخته صفيه ليلى فوزى كان لبيب وفكرى زملاء بالمدرسة منذ ١٥ سنه وتقابلا فى البنك عندما ذهب اليه لبيب ليصرف شيكا حصلت عليه اخته قمر من احد الزبائن،وعزمه للكباريه حيث شاهد قمر وهى ترقص وأعجب بها واستمرت لقاءاته بها حتى احبها،وتقدم من وراء أهله للزواج بها،ولكن لبيب اشترط عليه ان يتزوج هو أيضاً من اخته صفيه وبالفعل تقدم لها على انه مقاول كبير من عيله كبيره،وقام فكرى بتزكيته وخدع أخته صفية ولم يصارحها بالحقيقة التى إكتشفتها بعد الزواج،فإستعصت على زوجها الخامورجى،النصاب،العاطل،ولأنها شعرت أن حبه لها هو الذى دفعه للكذب فحاولت ان تصلح من أحواله،وبدأت بمنعه من لعب القمار والسهر،ثم دفعته الى ترك الخمر مستغلة حبه لها،وعرض عليها والدها المحامى ان يطلقها منه لع...دنانير
شاهد البرومو
ارون الرشيد خامس خلفاء الدولة العباسية عاشت الفتاة البدويه دنانير فىخيمة بسيطة فى الصحراء تشدو بغناءها الساحر الذى يخطف الألباب،سعيده بحياتهافى الفضاء الواسع يتصادف مرور الوزير جعفر بن يحيى الملقب ب جعفر المنصور العائد من سفر بخيمة دنانير فيستمع لغنائها ويطرب له، ولأنه يعشق الغناء والفن فإن صوتها يدخل قلبه ، فيعرض عليها أن تأتى معه إلى قصره بالحضر لتتعلم أصول الغناءعلى يد أشهر شيوخ الطرب فى هذا الوقت وهو إبراهيم الموصلى ، لا تخفى دنانير البسيطه فرحتها بهذا العرض ، وتذهب مع جعفر ورفاقه فى رحلته الى قصره ببغداد تشدو دنانير فى مجالس الغناء والحفلات فتأخذ ألباب الحضور ، فيذيع صوتها بين الناس ، بينما ينمو الحب فى قلبى جعفر ودنانير تصل أخبار صوت دنانير لمسامع هارون الرشيد ، فيطلب من هارون ان يستمع الى غناء دنانير ، فلما إستمع إليها أعجببها ، وطلب من جعفر أن يهديها إليه لتكون مغنية قصره ، ولكن جعفر تكاسل فى إجابةهارون الرشيد لطلبه كان والد جعفر هو الذى ربى هارون الرشيد كما ان ام جعفر قدأرضعت هارون الرشيد على إبنها الفضل ولما كانت لجعفر ثقة قصر الخلافة فيه ،...وداد
شاهد البرومو
كلثوم جارية جميلة تتمتع بصوت رخيم، يملكها التاجر باهر أحمد علام ويحبها من كل قلبه، ولشدة ولعه بها لا يبخل عليها بشيء ،وتعيش معه فى بحبوحة من العيش، وبحبها وصوتها جعلت كل أيامه أفراح سعيدة وضع باهر ما تبقى له من أموال في قافلة تجارية تأتي من الشام، وأخذ أموالًا من بعض التجار على سبيل العربون ريثما تأتي القافلة، ولأنه لا يبخل على وداد بشيء، فقد تصرف فى الأموال التى حصل عليها، وشاءت الأقدار أن يسطو اللصوص على القافلة وينهبون مابها، وأصبح لزامًا عليه أن يسدد أموال التجار، بالإضافة الى الديون التى عليه وقد باعت وداد من أجل سيدها كل مصاغها، والتي لم تكفي لسداد الديون، فعرض باهر الأمر على الشيخ بدار أحمدالبدوي صديق والده والذى عرض عليه أن يمده بألف محبوب جنيه وكانت تكفى لسداد أموال التجار، ولكنها لاتكفي لسداد الديون، وعرض عليه أن يشترى متجره بدلًا من أن يشتريه رجل غريب، وكتب له صكًا بذلك، ثم باع قصره المنيف وسدد كل ما عليه، وعاش في بيت صغير مع جاريته وداد وخادمه منصور مختار عثمان وجاريته السمراء شهد ناجية ابراهيم كوكا ودفعه منصور لمزاولة أعماله التجارية حتى يستعيد مكانته، وقد ق...