باسم سمرة
معلومات فنيه
بدأ باسم سمرة مسيرته الفنية بالتمثيل في الفيلم القصير "القاهرة منورة بأهلها" من إخراج يوسف شاهين. اختاره بعد ذلك المخرج يسري نصرالله ليشارك في فيلم "مرسيدس" مع يسرا وزكي فطين...اقرأ المزيد عبدالوهاب، ويستمر التعاون مع نصرالله في فيلم "صبيان وبنات"، ليظل بعده الفنان خريج كلية التربية قرابة الخمس سنوات لا يعمل حتى يعرض عليه نصرالله دور البطولة في فيلم "المدينة" (٢٠٠٠) ويحقق نجاحاً يحصد باسم سمرة من خلاله على جائزة أيام قرطاج السينمائية. فتحت السينما ذراعيها لباسم سمرة، المدرس الذي تربى في إحدي قرى مركز الصف بالجيزة، وشارك في عدة اعمال مثل "كليفتي" و "باب الشمس" و "عمارة يعقوبيان" الذي أدى فيه دور عسكري أمن مركزي ببراعة لفتت إليه الأنظار. توالت الأفلام بعد ذلك، من بينها "الجزيرة" و "أنا مش معاهم" و "الشبح" و "الوعد" و "جنينة الأسماك". نال سمرة جائزة أحسن ممثل في دور ثان من مهرجان الإسكندرية عن دوره في فيلم "قبلات مسروقة"، وجائزة أحسن ممثل في مهرجان روتردام عن دوره في فيلم "بصرة". شارك في العديد من المسلسلات بداية من "ملح الأرض" مع الفنان محمد صبحي إلى "قلب حبيبة" و "صرخة أنثى" و "علي مبارك" و "بنت من الزمان ده" و "بنت اسمها ذات" و "الوالدة باشا" وغيرها.
أشباح أوروبا
شاهد البرومو
تزوجت بسيمة إسماعيل رشا سامي من منصور الهلالي هاني إبراهيم وأنجبا ثلاثة توائم، ولأن مستواهما الإجتماعي تحت خط الفقر، ولأن منصور الهلالي مدمناً للمخدرات، فقد كان ٦ من الأطفال كثيراً عليهما، لذلك بذلت بسيمة كل جهدها لإطعام أطفالها، وباعت كل ماتملك من أجل الصغار، ولكي يحصل منصور على المخدرات، فقد باع طفلاً من كل توأم، ولكي تحافظ بسيمة على ماتبقي من صغارها، هربت بهم للخارج، وتزوجت من ثري، وإنصلح حالها، فأرسلت من يبحث عن أبناءها المفقودين، فلم تعثر عليهم، فقد إستيقظ ضمير الأب، وإستعاد أبناءه، وإنتقل بهم لمكان آخر كبر التوائم فى مصر والخارج وهم يد واحدة، ففي مصر كان الأكبر بركات أحمد الفيشاوي مسيطراً على موقف الميكروباص، والأوسط عبودا مصطفي خاطر سائق ميكروباص، حصل عليه بالتقسيط، مع إدمانه لكل أنواع المخدرات، التى يحصل عليها بالنصب، وكانت الصغري هويدا هيفاء وهبي تعمل على نصبة شاي، بموقف السيرفيس وكان نظرائهم فى الخارج على الترتيب، مارتن وچو ولي لي، يعملون مع عصابات السرقة والتهريب، وحينما أرادوا الإستقلال بنشاطهم، قاموا بالإستيلاء على عقد ثمين جداً، تسعي إحدي العصابات للاستيلاء...الحارث
شاهد البرومو
في إطار دراما الرعب تدور حول زوجين تنقلب حياتهما بعد أن تروى لهما خرافة أثناء شهر العسل، عن ليلة يغيب قمرها، ويبحث الشيطان فيها عن عروس . الزوج صحفي يتّسم بالموضوعية والعقلانية، والزوجة امرأة تتمتع بشخصية قوية وهادئة، غير أن حياتهما الزوجية تستحيل فجأة إلى شكوك وريبة وبرود في المشاعر، ما ينسف استقرار هذه الأسرة الشابة. تتلاحق الأحداث لنعرف لاحقاً بأن ثمّة إرادة شريرة خارجة عن سياق الطبيعة والتفسيرات العلمية، ترسم لتلك الأسرة مساراً مختلفاً مليئاً بالغموض والرعب والإثارة.النهارده يوم جميل
شاهد البرومو
ينصح دكتور التنمية البشرية محمد المغربي شريف مندور موظفي البنك بترك مشاكلهم الشخصية خارج البنك، وترديد جملة النهاردة يوم جميل فؤاد سمير باسم سمره مدير البنك، تزداد رغباته الجنسية مع تقدمه فى العمر، ولا يمانع فى إقامة علاقات مشبوهة مع عميلات البنك أو من خارجه، رغم أن إبنه فى الجامعة، وإبنته فى المرحلة الثانوية، ومتزوج من هناء إنتصار التى ترك الزمن أثاره على جسمها، الذى ترهل، ووجهها الذى بدأت التجاعيد تحتله، وتلجأ لطبيبة تجميل، التى تخبرها أنه قد فات آوان الإصلاح، كما أهملت هناء زوجها فؤاد، وكأنها ضمنت بقاءه معها، وعندما طالبها بإقتناء بدلة رقص، قابلته بإمتعاض شديد كان فؤاد قد إصطدم بعميلة البنك، نورا إيمي سلطان ، التى تريد قرضاً من البنك لتوسيع مشروعها القومي، لإنقاذ الرقص الشرقي من الإنحدار، بتوسيع مدرستها للرقص الشرقي، وتجاوب فؤاد معها، وصبغ شعره وأزال التجاعيد من وجهه، وتصابي معها محاولاً الرقص فى مدرستها، فأصابته نوبة قلبية، إستدعي على إثرها إبنه مهاب مؤمن محمد على ، لنقله للمستشفى مع إخفاء مكان تواجده عن زوجته هناء سميحة هنا شيحه موظفة بالبنك، مصابة بالعصبية والتو...حلاوة روح
شاهد البرومو
تدور قصة الفيلم حول روح (هيفاء وهبي) التي تعيش بحي (بولاق الدكرور) برفقة والدة زوجها أم فاروق حيث أن زوجها مسافر خارج البلاد. تتعرض روح للعديد من المتاعب بسبب جيرانها. بخاصة من جارها الذي يطمع في الحصول عليها، بالإضافة إلى محاولات شخص أخر يقوم بالضغط عليها بكافة السبل المشروعة وغير المشروعة من أجل الحصول عليها لكنها تقف له بالمرصاد. يتم نصب فخ لها على يد اثنان من جيرانها (باسم سمرة) و(محمد لطفي) من أجل تحقيق أطماعهما.وش سجون
شاهد البرومو
تدور الأحداث في إطار درامي شيق حول ثلاث شباب، يتقابلون داخل سجن واحد، ولكل منهم حكاية عن سبب دخوله للسجن، أولهم شاب يُحكم عليه بالإعدام في قضية اغتصابه لفتاة من العمارة التي كان يعمل بها كبواب، والثاني جابر المتزوج من عزة والذي يدخل السجن بسببها مرتين، والثالث وليد رجل الأعمال المتزوج من نور التي تورطه في قضية شيكات بعد أن تعلم بخيانته لها وزواجه من واحدة أخرى فتحاول الانتقام منه. يتناول الفيلم تفاصيل الحياة داخل السجن، والعلاقات اﻹنسانية بين السجناء.