يصور الفيلم شخصيات تناضل وتعيش على هامش المجتمع بعد ثورة 25 يناير. من بينهم سائق ميكروباص يكافح من أجل البقاء في ظروف صعبة ، وفتاة انتهازية يائسة للتغلب على الفقر ، وعلى استعداد لفعل أي شيء لتحقيق أهدافها.