[rotana_image_gallery rig_images_ids="421538,421539,421537,421536,421535,421534,421533,421531,421530,421529,421528,421527,421526,421525"] أصيب ضباط شرطة يقودون الدراجات النارية عقب انفجار مهيب في مظاهرة احتجاجية في فنزويلا خلال عطلة نهاية الأسبوع، ما أودى بحياة تسعة أشخاص بينهم قاصرون. ونشر موقع "ديلي ميل" البريطاني مقطع الفيديو لحظة وقوع الانفجار الضخم عند اشتباك مؤيدي المعارضة مع قوات الأمن في العاصمة كاراكاس، ويعتقد أن الانفجار كان نتيجة جهاز ارتجالى فجره نشطاء مناهضون للحكومة. [vod_video id="BB8kWd2f0I6KvUzJbroeQ" autoplay="1"] يأتى هذا وسط توتر وغضب شديدين بعدما دعا الرئيس الفنزويلي المحاصر فى البلاد نيكولاس مادورو إلى انتخابات تدعو إلى تعزيز سلطته من خلال تشكيل جمعية جديدة ستدمر الدستور وتخلق دولة الحزب الواحد بشكل فعال. وتجدر الإشارة إلى أن أربعة أشهر من الاحتجاجات ضد الرئيس أودت بحياة أكثر من 100 شخص وسط انتقادات دولية شديدة لإطلاق الجنود الرصاص على المتظاهرين. ومن بين القتلى المحامي خوسيه فيلكس بينيدا "39 عامًا" الذى كان مرشحا للانضمام إلى الجمعية الجديدة. أطلق المتظاهرون على خوسيه النيران في منزله في مدينة سيوداد بوليفار جنوب شرق البلاد فى وقت متأخر من يوم السبت. وقال المدعون إن الدافع وراء القتل غير معروف. [vod_video id="vJnMjujI3VCK5JrzjCDv2Q" autoplay="1"] كما أودى إطلاق النيران فى الاحتجاجات يوم الأحد إلى مصرع طفل يبلغ من العمر 13 عامًا و17 عامًا فى ولاية تاتشيرا الغربية، كما قتل جندي بالرصاص هناك. ومن بين القتلى أيضا زعيم إقليمى عمره 30 عامًا لحزب شبابي معارض فى مدينة كومانا شمال شرقى البلاد، واثنان من المتظاهرين الذكور الذين تتراوح أعمارهم بين 28 و39 عامًا فى ولاية ميريدا الغربية، ورجل يبلغ من العمر 43 عامًا فى غرب مدينة باركيسيميتو. قد يعجبك أيضًا: ماذا قال عبدالله عن خامس مغامرة له في كانيما بفنزويلا؟ [vod_video id="g163SHu2TstORp0hiBO7FA" autoplay="1"]