بدأ التسويق الإلكتروني على الشبكة العالمية للإنترنت بموقع أمازون لبيع الكتب، والذي تطور فيما بعد لتسويق البضائع الأخرى. ويعد التسوق عبر الإنترنت من الخدمات التي أصبحت رائجة بسبب سهولة الوصول إلى شبكة الإنترنت وإلى المواد المطلوب شراؤها وانخفاض الأسعار والحرية في الاختيار، واتساع نطاق الشراء الذي يتجاوز الأماكن، ولكن هل تسير الأمور على ما يرام دائماً؟ [rotana_image_gallery rig_images_ids="554303,554304,554305,554306,554307,554308,554309,554310,554311,554312,554313,554314,554315,554316,554317,554318,554319,554320,554321"] نشرت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية صورا لمتسوقين عبر الإنترنت ولكن يعبرون عن ندمهم بطرافة، ولا يأملون أكثر من استرداد أموالهم، فكشف العملاء كيف أن ما يشترونه يمكن أن يختلف بشكل كبير عندما تحصل عليه عما كان مصورا على الموقع الإلكتروني. فمن قطع الأثاث التي اتضح أنها لعب أطفال، وقمصان لا تبدو كما كانت مصورة على الموقع الإلكتروني، إلى الدمى التي ظهرت بشكل مرعب على حقيقتها، وأقنعة التجميل التي ظهرت صغيرة فلا تناسب حتى الأطفال، كانت الصور الكارثة: [more_vid id="StiZKl0ZqoGEqJBZbBkw" title="طريقة مبتكرة من شركة أسترالية لنظافة موظفيها" autoplay="1"]