نشر المغني العراقي ماجد المهندس  الحاصل على الجنسية السعودية قبل 6 اعوام  بمكرمة ملكية من الملك عبدالله بن عبدالعزيز ال سعود رحمه الله، تصريحات عبر صفحته للانستغرام  موضحا لم يتهمه انه تخلى عن العراق. وصرح "أنا أتشرف بكوني عراقيا ولم أتخل عن جنسيتي كما يشرفني حصولي على جنسية عربية تكريما لي ولبلدي الذي أمثله" الجنسية السعودية حصلت عليها لتقديمي ألحانا لأكبر وأضخم مهرجان في بلدي الثاني السعودية، ويشرفني حمل هذه الجنسية فضلا عن بلدي الأم". وعندما حل ضيفا على برنامج "الثامنة" مع داوود الشريان فعرف عليه بانه فنان سعودي ولم يمانع ماجد المهندس  التعريف ولم يصححه حتى لقي هجوما عنيفا من محبيه من دولته الاصل فكان رده: " أنا عراقي سعودي وعربي أنتمي لكل حرف بهذه اللغة وأنتمي لكل ذرة تراب عربية لا يهمني رأي الآخرين، أنا مقتنع بما أنا عليه من حب الناس حين أذهب لأي بلد عربي كالإمارات أو مصر أو المغرب فهم يعاملوني على أني أبن البلد ولا أملك الا أن انتمي لهم، وعندما منحني خادم الحرمين الشريفين الجنسية قال لي انه يؤمن أن الحدود التي رسمها الاستعمار هي من حولتنا الى دول صغيرة وقال أن العراق أهلنا ولا فرق بيننا وأن هذه التسميات أوجدها أعداء الأمة " واضاف نحن تربينا على هذه القصيدة التي تقول: بلادُ العُربِ أوطاني منَ الشّـامِ لبغدانِ...ومن نجدٍ إلى يَمَـنٍ إلى مِصـرَ فتطوانِ فـلا حـدٌّ يباعدُنا ولا ديـنٌ يفـرّقنا... لسان الضَّادِ يجمعُنا بغـسَّانٍ وعـدنانِ