أدهم تعرض لخيانة زوجته وأصيب بانهيار عصبي ودخل مصحة عقلية وخرج ليعيش مع أخته عزيزة وبنات عمه نورة وشفيقة، وأصبح لا يؤمن بالحب ونتيجة لذلك كان يطفش كل العرسان الذين كانوا يتقدموا لخطبة اخته وبنات عمه.