هالة فاخر
معلومات فنيه
ممثلة مصرية، ولدت في مدينة الإسكندرية. بدأت التمثيل منذ الطفولة عندما اختارها المخرج الراحل حسن الإمام للمشاركة في بطولة فيلم (لن أبكي أبدًا)، ومن بعدها شاركت في عشرات الأعمال بين...اقرأ المزيد السينما والتلفزيون والمسرح، ففي السينما شاركت في أفلام (امرأة على الهامش، بنت اسمها محمود، تيمور وشفيقة، هي فوضى، حين ميسرة)، أما في التلفزيون فقد تميزت في الأداء الصوتي لشخصية (طمطم) في مسلسل التحريك (بوجي وطمطم)، كما شاركت بالبطولة في مسلسلات (الوتد، شرف فتح الباب، لحظات حرجة).
نهاية رجل تزوج
شاهد البرومو
يتزوج شمشون من هادية ابنة المعلم محمود السباك، ويفاجأ بعد الزواج أن حماه قد جعله يوقع عددًا من الشيكات نظير تكاليف الزواج، يتكرر سفر الزوجة للخارج بكثرة بحكم عملها كمترجمة، فيقرر شمشون السفر إلى الصعيد ليتزوج من امرأة أخرى، فيقع اختياره على ناعسة الفتاة الريفية الساذجة ويتزوجها باعتبار أنها ستطيعه في كل شيء، لكنها لا تلبث أن تراقب العالم من حولها وتتمرد وتطالبه بمساواتها بزوجته الأولى.درس خصوصي
شاهد البرومو
في عام ١٩٥٢، يحث الجد حفيده خصوصي على النضال وتوزيع المنشورات، لكن خصوصي المدرس يتم القبض عليه، ويتم وضعه في صندوق خشبي في أحد البواخر، لتسقط الباخرة في فجوة زمنية، وبعد سنوات تعثر عليه باخرة مصرية، وتتعاطف معه طبيبة الباخرة جميلة، وتتفهم أنه لم يمر عليه الزمن، ويكتشف حين عودته أن أولاده الذين تركهم منذ نصف قرن صاروا في سن المعاش. يحاول الأب إصلاح أولاده، ويجعل من ابنه الأكبر مدرساً حقيقياً بعد أن كان يزور التاريخ ويجعل من الأخ الثاني صلاح مواطناً صالحاً ليعم الحب والسلام في الاسرة.هي فوضى
شاهد البرومو
حاتم خالدصالح أمين شرطة فاسد وسادى،عاش طفولة معذبة بعد ان تركته امه وعمره سنتان وتزوجت،وعاش مابين منازل أقرباءه وبين الملاجئ معذبا محروما،حتى كبر واصبح أمينا للشرطة،يمارس أحقاده على الضعفاء من أفراد الشعب،ويبتز الجميع،وينفذ تعليمات مأمور القسم احمد فؤاد سليم ورئيس المباحث عمرو عبد الجليل فى القبض على المتظاهرين وتعذيبهم وتلفيق التهم لهم،وعدم الإفراج عنهم طبقا لتعليمات النيابة،ولذلك كره جميع أفراد الشعب،وكانت الحسنة الوحيدة الانسانية لحاتم انه كان يحب جارته نور منه شلبى مدرسة اللغة الانجليزية،والتى تعيش مع امها بهيه هاله فاخر التى تعمل خياطة،ولكن نور لم تكن تحبه،اولا لأفعاله المشينة،ثانيا لأنها تحب شريف يوسف الشريف وكيل النيابة،إبن حضرة الناظره وداد هاله صدقى والذى كان بدوره يحب سيلفيا درة ذروق التى كانت تحيا حياة منفلته ماجنة ومدمنة مخدرات،وحملت منه سفاحا،ولكنه كان يحبها وينوى الزواج بها رغم أنف امه وداد التى كانت ترغب فى زواجه من نور التى تحبه لم يستطع شريف مجاراة سيلفيا فى حياتها الماجنه،وقرر تركها ونسيانها بعد تخلصها من الجنين،ورضخ لرغبة امه فى التقرب من نور مدرسة اللغة الانج...إنت حبيبي وبس
شاهد البرومو
د العمدة سمير حكيم على الموت، فجمع ولديه عيد أحمد حلاوه وعيادي محمد محمود وأسرتيهما، ومنح منزله الكبير فى البلد، لإبنه العاطل عيد وزوجته المتطلعة الطماعة نعيمه هاله فاخر وإبنتهما المطربة نغم بوسي ، كما منح منزله الكبير بالقاهرة لابنه الطبال عيادي وزوجته الثانية المحرومة من ممارسة حياتها الطبيعية دودو نرمين ماهر ، وابن عيادي الوحيد المطرب سيكو محمود الليثي ، وتبقت الهبرة الكبيرة الموجودة بالبنك، وهى مبلغ ١٠ مليون جنيه، منح حفيدته نغم ٥ مليون، وحفيده سيكو ٥ مليون، بشرط زواجهما، على أن يصرف المبلغ بعد شهر من زواجهما كانت مطربة الأفراح والكباريهات نغم، محبة للفن، وقد وهبت نفسها للفن، ورفضت الزواج من ابن عمها سيكو، الذى كان يفني وقته فى الغناء بالأفراح والملاهي الليلية، وواقع فى غرام الراقصة كيتي صوفيناز ووعدها بالزواج، ورفض الزواج من ابنة عمه نغم، ولكن ضغوط الأهل جعلت الأحفاد يوافقون على الزواج الصوري، والانفصال بعد إستلام أموال الوصية وتزوج سيكو من نغم، وأقاما بحجرة كبيرة بأحد الفنادق، وإستغلت الراقصة كيتي حب المطرب جمال كارتر محمد ثروت لها، وارادت تهديد حبيبها سيكو به، و...حين ميسرة
شاهد البرومو
ائيات التى تفرز العاطلين والارهابيين وأطفال الشوارع والمتاجرين بالمخدرات، عاش عادل حشيشه عمرو سعد مع أمه هاله فاخر التى تربى ٩ أطفال، ٥ منهم أبناء إبنتها التى قتلها زوجها، و٤ أبناء ابنها الكبير رضا خالد صالح المسافر للعراق منذ سنوات، وتعيش على أمل عودته محملا بالخيرات، ومن أحياء بنها الفقيرة تهرب ناهد سميه الخشاب من تحرش زوج امها فكهات سوسن بدر ، وتتعرض لعملية خطف ينقذها منها عادل حشيشة التى تسبب بموت الخاطف، فكان نصيبه السجن ٦ شهور، قضتهم ناهد فى خدمة أم رضا، حتى خرج عادل من السجن لتقيم معه علاقة أسفرت عن حملها،لكنه تخلى عنها لقلة ذات اليد، فوضعت مولودها فى بيت امها، ثم طردها زوج امها، لتتوجه لعادل الذى تخلى عنها للمرة الثانية، فتخلصت من ابنها بتركه بالاوتوبيس، ليبيعه أحدهم للزوجة العاقر وفاء أميره فتحى وزوجها كامل محمد كريم وينطلقان عليه اسم أيمن ويعتينيان به، حتى شاء الله ان تحمل وفاء، فتخلصوا من ايمن الذى إنضم لأطفال الشوارع وتعرف على طفلة شوارع مثله وتحابا، حتى جاءت اللحظة التى حملت فيها منه ووضعت بالشارع طفلهما، أما ناهد فقد تعرفت على قوادة مثلية غاده عبد الرازق آوتها...مهمة مش مهمة
شاهد البرومو
بودي عبدالمجيد الرهيدي شاب سعودي ولد فى أبها لأب سعودي وأم مصرية هالة فاخر ، ويعيش معهم خاله العاطل فرحات أحمد فتحي ، ويحلم بودي بأن يصبح أحد أبطال سباقات الرالي فى العالم، وذلك بعد أن تسبب فى مصرع والده، أثناء تعلمه القيادة وهو صغير يتمكن إبن خالته زكريا مصطفي البنا السائق بشركة أموالك للخدمات الأمنية ونقل الأموال من إقناع صاحبة الشركة الشيخة مرام هيا فياض ومديرها نياظي الكبير بيومي فؤاد بإلحاق إبن خالته بودي وخاله فرحات، بالعمل بالشركة، حيث عمل الخال فى بوفيه الشركة، وكلف بودي بمصاحبة زكريا فى نقل مبلغ مائة مليون يورو، من الرياض إلى تبوك وفى الطريق صادفوا فتاة جميلة، تعطلت سيارتها فى الصحراء، وطلبت منهم توصيلها لأقرب مكان تستقل منه تاكسي، واعترض زكريا خوفاً من كاميرات الشركة المثبتة فى السيارة، حيث يمتنع عليهم نقل أشخاص أغراب، كما كان زكريا يخشي من خطيبته نوف لمار التى تغار عليه، ولكن بودي تمسك بإصطحاب الفتاة التى بهرته بجمالها، والتى أخبرتهم أن إسمها أميرة كارولين عزمي وإنها مغنية، تستعد لإحياء حفلة فى أحد الإستراحات، وعندما وصلت للاستراحة دعتهم لتناول مشروب، وإ...ساعة رضا
شاهد البرومو
احمد فتحي ميكانيكي شاطر، يعمل بورشة سيارات المرحوم أبيه، بأحد الحارات الشعبية، وفى نفس الوقت يدرس بكلية الهندسة، مع زميلته وجارته بالحارة نور دينا فؤاد ، والتى يحبها بشدة، دون البوح لها بمكنون فؤاده، وهى تبادله شعور المحبة كأخ وجار وزميل، بينما كان قلبها مع الضابط نادر طارق صبري ، الأكثر وسامة ورشاقة وجمال، على عكس رضا ضخم الجثة قبيح الوجه، والذى إستاء من والدته خيرية هاله فاخر ، التى توحمت فى حملها على شكل المرحوم أبيه، الذى يشبهه تماماً، ولذلك ترك لها المنزل، ليعيش لبعض الوقت فى منزل جده المهجور كان الأسطي عرفان صديق للمرحوم والد رضا، ويعمل بالورشة مع رضا، ومعهم الصبي ناصر سلكه إسلام إبراهيم وكانوا جميعاً، فى خدمة سيارة نور المتواضعة، التى كانت دائماً بتقطع إكتشف رضا أن جده المرحوم صبري عبدالمنعم ، قد ترك له منبه قديم، بإمكانه إختراق الزمن والعودة للوراء، وطلب منه جده، عدم تغيير الماضي، وحذره من أن تغيير الماضي، يؤثر على المستقبل، فتتغير الأحداث والأشخاص والأماكن، وتذكر رضا حادث قديم، تعرضت فيه نور للتحرش من شابين، يفوقانه فى البنيان الجسدي، فخاف من التعرض لهما، حتى لا يهان...