قبل نهاية الحرب العالمية الثانية ، يتصدى الشاب الوطني شمس الزناتى للإستعمار الإنجليزي ويقوم بعمليات بطولية لقتل جنوده في شوارع القاهرة لينال إعجاب وتأييد حنة الأرملة البدوية