يرة احمد تعيش مع امها أمينه رزق بعدإنفصال ابيهاعبدالحميد عباس فارس عن امهاوزواجه بالراقصة المعتزله سعاد عايده هلال ويعيش معهما عشيقها مرسى محمود المليجى التى تدعى انه شقيقها كانت سميرة قد كتب كتابها على المحامى المبتدئ مجدى عمادحمدى دون علم والدها،مما احدث شرخا بينها وبينه مرضت امها وقال الطبيب فتوح نشاطى انها مصابة بخراج فى الكبد سيصيبها بالتسمم،اذا لم يتم علاجها سريعا،فذهبت سميرة الى والدها فى منزله مضطرة وطلبت منه مالا بطريقة مستفزة،مما اثار غضبه فطردها،فخرجت فى حالة عصبية وهى تقول،اللى زيكم مش لازم يعيش لازم يموت،وسمعتهاجميلة ودادحمدى خادمة الجاره الست زكية آمال وحيد استغل مرسى الموقف،خصوصا وان علبة البودرة الخاصة بسميرة قدسقطت منها على الارض ووقع منها بعضها،والتى جمعها من الارض واحتفظ بها،وفى اليوم التالى ذهب لسميرة وامها،وابلغهن ان والدها تأثر مما حدث،بعد خروج ابنته،وقرر أن يعالج امها،وان يجهزها بأحسن جهاز لترفع رأسها إمام عريسها مجدى،وأعطاهم ٢٠ جنيه على انهم من والدها،وأخبرها أن والدها يريد لقاءها بمنزله غداً فى الخامسة قام مرسى بوضع مخدر لعبد الحميد فى الخمر وخرج مع سعاد للذهاب للخياطة،بعد المرور على الجارة الست زكية والتى تعلم الموضوع من خادمتها جميلة،واخبراها انهم سيتركون الشقة لإفساح المجال بين عبد الحميد وابنته لتصفية الجو بينهما،حيث انها ستأتى بعد قليل لزيارة والدها دخل مرسى الشقة من سلم الخدامين الخلفى،وانتظر حتى اقتراب سميرة من المنزل ووضع لعبد الحميد سيانيد البوتاسيوم فى الشراب،وفتح باب الشقة بعد ان أخذ مفتاح الخزينة من جيب عبد الحميد،وسرق الأموال الموجودة بالخزينة،ووضع البودرة الخاصة بسميرة على بعض الأوراق المالية وخرج سريعا ودخلت سميرة الشقة ووجدت والدها نائماً فأمسكت بالكأس الذى كان يشرب منه وتناولت النقود من على الارض ووضعتها فى الخزينة المفتوحة واغلقتها،وأيقظت والدها،وإكتشفت موته فأسرعت هاربة كل الأدلة ضد سميرة،والتى ذهبت لمجدى خطيبها،فخبئها عنده،وعاشت معه ودخل بها،حتى تمكن البوليس من القبض عليها وحكم عليها بالإعدام،وليلة تنفيذ الحكم اكتشف مجدى ان زوجته حامل،فإتصل بالنائب العام الذى أوقف التنفيذ حتى تضع حملها،وبعد الوضع تقرر التنفيذ،ولكن سعاد اكتشفت ان مرسى له عشيقة اخرى سيهرب معها،فتشاجرت معه،فأطلق عليها الرصاص،فتحاملت حتى وصلت للبوليس واعترفت بكل شئ،وقبض على مرسى
G00:00:00أكتوبر 2023