حسين المليجي
معلومات فنيه
مونولوجست مصري، ولد في عام ١٩٠٦، وعمل بالسينما في بداية الثلاثينيات، وأدى دور الموظف والبارمان والساحر والجرسون، ومن أفلامه (حوادث كشكش بك) ١٩٣٤ و (الأحدب) ١٩٤٦ و (الجسد) ١٩٥٥...اقرأ المزيد و(الله أكبر) ١٩٥٩ و(العتبة جزاز) ١٩٦٩ و (٥ شارع الحبايب) ١٩٧١ كما عمل بمسلسلات التليفزيون بمسلسل (الرجل ذو الخمسة وجوه) ١٩٦٩ و(الرجل والحصان) ١٩٨٢. يمكن رؤيته فى دور الصحافي سنقر في فيلم (الفرسان الثلاثة) ١٩٤١ ودور المنوم المغناطيسي في فيلم (أحمر شفايف) ١٩٤٦. تعاون مع المنولوجست آئيل ليفي في بدايات حياته ثم انتقل إلى مدينة اﻹسكندرية وعمل في كازينو كامب شيزار، تزوج من فتحية محمود وشكل معها ثنائيًا فنيًا، ثم هاجر إلى لبنان وعاش فيها لفترة طويلة، وقدم برنامج (بيروت في الليل)، وقدم عروض ناجحة على خشبة المسرح، ثم عاد إلى الاسكندرية ليعمل مع فرقة الباليه المصري. توفى في عام 2000.
الله أكبر
شاهد البرومو
نعمان محمد الدفراوي ابن أحد شيوخ قبيلة بني عامر ، يحب هند زهرة العلا حفيدة عمرو بن سعيد عبد الوارث عسر كبير التجار في قبيلة بني الحارث ، يؤمن هذا التاجر بالإسلام عند ظهوره وكذا ابنته هند ، يتقدم نعمان لخطبة هند ، ولكنهم يرفضون تزويجها له لأنه ليس مسلمًا ، يتعرض المسلمون في هذه القبيلة للقتل والتعذيب حتى يعودوا لدين آبائهم وأجدادهمأوعى المحفظة
شاهد البرومو
تدور أحداث الفيلم حول (عبدو اﻹو ، وكيكي شناكل) اللذين يلتقيان في أحد الفنادق ، وكل منهما يدعي أمام الآخر أنه ثري ، ثم يكتشف كل منهما أن الآخر مجرد نصاب ، وهو ما يدفعهما للتحالف والعمل معا ، فيقومان بالتخطيط من أجل نسج ألاعيبهما على مهراجا هندي ينزل بنفس الفندق بغرض الاستيلاء على المجوهرات الثمينة التي في حوزتهحب وإعدام
شاهد البرومو
يرة احمد تعيش مع امها أمينه رزق بعدإنفصال ابيهاعبدالحميد عباس فارس عن امهاوزواجه بالراقصة المعتزله سعاد عايده هلال ويعيش معهما عشيقها مرسى محمود المليجى التى تدعى انه شقيقها كانت سميرة قد كتب كتابها على المحامى المبتدئ مجدى عمادحمدى دون علم والدها،مما احدث شرخا بينها وبينه مرضت امها وقال الطبيب فتوح نشاطى انها مصابة بخراج فى الكبد سيصيبها بالتسمم،اذا لم يتم علاجها سريعا،فذهبت سميرة الى والدها فى منزله مضطرة وطلبت منه مالا بطريقة مستفزة،مما اثار غضبه فطردها،فخرجت فى حالة عصبية وهى تقول،اللى زيكم مش لازم يعيش لازم يموت،وسمعتهاجميلة ودادحمدى خادمة الجاره الست زكية آمال وحيد استغل مرسى الموقف،خصوصا وان علبة البودرة الخاصة بسميرة قدسقطت منها على الارض ووقع منها بعضها،والتى جمعها من الارض واحتفظ بها،وفى اليوم التالى ذهب لسميرة وامها،وابلغهن ان والدها تأثر مما حدث،بعد خروج ابنته،وقرر أن يعالج امها،وان يجهزها بأحسن جهاز لترفع رأسها إمام عريسها مجدى،وأعطاهم ٢٠ جنيه على انهم من والدها،وأخبرها أن والدها يريد لقاءها بمنزله غداً فى الخامسة قام مرسى بوضع مخدر لعبد الحميد فى الخم...