عاطف الطيب
معلومات فنيه
مخرج مصري، ولد في مركز المراغة التابع لمحافظة سوهاج في عام 1947، درس في قسم اﻹخراج بالمعهد العالي للسينما وتخرج منه في عام 1970، وخلال فترة الدراسة وبعدها، عمل عاطف الطيب كمساعد مع...اقرأ المزيد عدد من المخرجين، منهم مدحت بكير ومحمد شبل وشادي عبد السلام ويوسف شاهين، ثم أخرج أول فيلم طويل له في عام 1982 وهو فيلم (الغيرة القاتلة)، وواصل بعدها مسيرته في اﻹخراج من خلال عدد كبير من الأفلام التي نالت نجاحًا نقديًا وجماهيريًا، منها: (البريء، سواق الأوتوبيس، ضد الحكومة، ملف في الآداب، الهروب، ليلة ساخنة). توفى في عام 1996 بعد إصابته بأزمة قلبية بعد عملية جراحية في القلب.
ليلة ساخنة
شاهد البرومو
الشريف سائق تاكسي أرمل يعيش مع حماته التي ترعى له ابنه الصغير المعوق ذهنيًا حمادة محمد طه ، وقد فوجئ بإصابة حماته بجلطة في المخ، فأسرع بها للمستشفى الحكومي، حيث طلبت منه الممرضة سلوى عثمان مبلغ جنيه لزوم إجراء عملية جراحية لحماته، وهو لايملك هذا المبلغ، فتعشم خيرًا في ليلة رأس السنة أن ينجح في جمع المبلغ، وترك ابنه بالمستشفى مع جارته عواطف سناء يونس التي تتعشم في الزواج به حورية لبلبة فتاة ليل تائبة، تعمل عاملة نظافة، وتربى أختها الصغيرة ليلى ياسمين جمال عازمة على تعليمها، ولكنها فوجئت بمطالبة صاحبة البيت لها بمبلغ جنيه لزوم تنكيس البيت، وإلا كان مصيرها الشارع، فإضطرت للإستجابة للقواد لمعي محمد شرف الذي دعاها لقضاء الليلة بعوامة أحد الاثرياء يسري العشماوي ، وذهبت معه، ولكنها تعرضت لابتزاز زقزوق حسن الأسمر سائق الرجل الثري الذي ضربها واستولى على أجرها وسلسلتها الذهبية وطردها من العوامة تعرض سيد للراكب حسن الديب الذي كان سببًا في سحب رخصة التاكسي، كما تعرض لراكب آخر محمد متولي ، والذي وعده مبلغ محترم مقابل توصيله للاسكندرية ،حتى اعترضته حورية، وطلبت منه مساعد...ضد الحكومة
شاهد البرومو
مصطفى خلف احمدزكى وكيل نيابة مرتشى تم فصله، ليتحول لمحامى قذر، يتولى قضايا المخدرات والدعارة، ويكسبها بطرق ملتوية، وكون عصابة من المحامين مثل ساميه لبلبه وخيرى فايق عزب تخصصت فى قضايا تعويضات حوادث الطرق، وبموجب توكيلات من أصحاب القضايا يستولون على التعويضات لأنفسهم، ويساعده الوكيل زكى المنتصر بالله كان مصطفى فى بداية حياته متزوجا من جارته بالمطرية وحبيبته فاطمة عفاف شعيب الباحثة بمركز البحوث، حتى وقعت حادثة الرشوة، فطلبت الطلاق، وكانت حاملا، فأوهمته بتخلصها من حملها، وقد كان مصطفى يقضى وقته بماخور القوادة سنيه جليله محمود ويسعى وراء الراقصة خواطر وفاء مكى حتى اصطدم اوتوبيس مدارس بقطار، أسفر عن مصرع ٢٠ تلميذ وإصابة الآخرين، واستعدت مافيا التعويضات لتوزيع الغنيمة، ليكتشف مصطفى وجود ابن طليقته بين المصابين، وهو بطل فى التايكوندو، وبالتحرى إكتشف انها تزوجت من الدكتور ابراهيم شوكت احمد خليل المسئول الكبير بالحزب الحاكم، والذى يستغل مستشفاه فى عمليات اجهاض، وسرقة كلى المرضى، غير سرقة قرنية المتوفين، وأنها أنجبت ابنها سيف محمد نجاتى بعد طلاقهما بستة شهور فقط، مما يعنى ا...