علاء ولي الدين
معلومات فنيه
ممثل مصري، حاصل على بكالوريوس تجارة عام 1985. بدأت علاقته بالفن من خلال والده الفنان سمير ولي الدين في التلفزيون حيث شارك بالعديد من المسلسلات والسهرات التلفزيونية منذ الثمانينات...اقرأ المزيد من القرن الماضي مثل (بابا جاي، زهرة والمجهول)، لينتقل بعدها للعمل في السينما ويشارك في عشرات الأفلام منذ أواخر التسعينيات وحتى اوائل الألفينات والتي من أبرزها (الناظر، حلق حوش، ابن عز)، بالإضافة إلى عمله بالسينما والتلفزيون عمل أيضاً في المسرح حيث شارك في عدة مسرحيات منها (لما بابا ينام، الابندا). وافته المنية عام 2003 إثر مضاعفات مرض السكري.
بخيت وعديلة
شاهد البرومو
يعمل بخيت (عادل إمام) في ورشة صغيرة، يلتقي بعديلة (شيرين) لأول مرة بالمصادفة في القطار. في نفس الوقت يحاول تاجر مخدرات (مصطفى متولي) الهرب من الشرطة التي شددت عليه الحصار، فيلجأ إلى ترك حقيبة المال خاصته مع أغراض بخيت وعديلة. يكتشف بخيت وعديلة الحقيبة الجديدة التي لا تخصهم بما فيها من ثروة. يقرران بعدما فشلا في معرفة صاحبها أن يقتسما النقود، وتتوالى الأحداث بعدها وسط العديد من المفارقات الكوميدية والمفاجآت.عيون الصقر
شاهد البرومو
أبو الوفا جندي بحرس الحدود، يعرض عليه سالم تاجر المخدرات رشوة ضخمة مقابل السماح بدخول شحنة مخدرات للبلاد، ويدعى أبو الوفا الموافقة عقب إبلاغه المسئولين، وعند تسلم المليون جنيه، ويلقى القبض على سالم في كمين، ويضغط رجال سالم وابنه دياب على أبو الوفا لتغير أقواله لتبرئة سالم رغم حاجته الشديدة للمال لإجراء عملية زرع أطفال أنابيب لزوجته واختطاف والده كرهينة.خلطبيطه
شاهد البرومو
إحسان موظف في وزارة الثقافة، تحبه زميلته في العمل نرجس، وتخطط للزواج منه يفاجأ بإحدى الجهات الأمنية، تلقي القبض عليه وتوجه له عددًا من الإتهامات، فيضطر إلى التنكر تارة في زي سائح أجنبي، وتارة في زي امرأة، وعندما يضيق عليه الخناق يضطر للهرب مع جارته الراقصة زيزي ويظل يتجول معها كصبي في فرقتهاآيس كريم في جليم
شاهد البرومو
يعمل (سيف) في نادي فيديو ويقيم مع مجموعة من الشباب تتطلع لحياة أفضل، ويحاول سيف إثبات موهبته في الغناء، لكنه يُطرد من عمله ويدخل في مغامرات تنتهي به إلى السجن في الإسكندرية، حيث يلتقي بطالب يساري يؤلف أشعارًا، ويقدمه بعد خروجهما من السجن لملحن عجوز مغمور، ليغنوا في الساحات والشوارع، وتتوالى الأحداثإغتيال مدرسة
شاهد البرومو
هدي عبدالعزيز نبيلة عبيد أرملة لديها ولد وبنت صغيرين، وتعمل بمدرسة ثانوية خاصة مشتركة، وتعاني من إرتفاع الأسعار، وقلة ريع الأرض التى ورثها أبناءها، ويتولي عمهم الشرنوبي يوسف شعبان ، الوصاية على الميراث، ويأكل مال اليتامي، فأقامت دعوة قضائية، لسحب الوصاية من العم وفى المدرسة تعاني هدي من الطلبة أبناء الأثرياء الجدد، المفتقدين للإخلاق والتربية الحميدة، أمثال عصام هشام سليم إبن المقاول الثري عبدالغني الشرقاوي حمدي غيث ، والذى فسدت أخلاقه بسبب أموال أبيه، وقلة اشرافه على تربيته، وتركه مع السفرجي الفاسد دسوقي احمد غانم الذى يتستر على أفعاله المشينة، من تناول المخدرات، وجلب الفتيات للبيت، أثناء غياب والده الشرقاوي، وكذلك ميرفت صابرين إبنة عضو مجلس الشعب، ومسئول الحزب الكبير، وصاحب النفوذ، توفيق لطفي صلاح قابيل ، المنشغل عنها بمسئولياته السياسية، وأستعداداته للإنتخابات الجديدة، ووالدتها ثريا هانم شويكار المنشغلة بعضوية مجلس ادارة النادي، وولعها بلعب القمار، وكانت ميرفت تدخن السجائر وتجلب زملاءها للمنزل، للرقص والتهريج، تحت سمع وبصر والديها، وكانت ميرفت على علاقة بالعديد من زملاءه...النوم في العسل
شاهد البرومو
يس شاب ليلة زفافه تحت عجلات قطار مسرع ليلا بعد فشله فى إثبات رجولته، كما يقوم سباك بقتل زوجته لأنها سخرت من عدم قدرته كرجل أيضًا، ويتساقط الضحايا بين المشاجرات الزوجية التى تمتد إلى داخل قسم الشرطة ليتولى العميد مجدى رئيس مباحث العاصمة التحقيق فى تلك الحوادث لتسفر تحرياه عن تفشى وباء جديد أدى لإصابة رجال القاهرة بالعجز الجنسى كظاهرة عامة، نتيجة لتعاظم احباطات المواطن وعجزه عن تحقيقه طموحاته فى الحياة، حتى يكتشف مجدى أن الوباء قد طاله هو أيضا تتولى الصحفية النشطة سلمى محررة الحوادث فى إحدى الصحف اليومية ملاحقة تلك الظاهرة التى يفترض الفيلم أنها طفت على سطح المجتمع، لكنها تفاجأ بتعتيم إعلامى من المسئولين وتكذيب رسمى من وزير الصحة، ثم حظر النشر تماما فى تلك القضية يجد مجدى أن فى خروجه لممارسة الحياة الزوجية فى الصحراء يعيد الطاقة الجنسية، لكن كيف يهجر السكان مساكنهم للصحراء؟ ينشط الأطباء والدجالون لاستثمار آلام المعذبين فى جمع أموال ضخمة يتلقى العميد مجدى تعليمات عليا بالكف عن البحث فى تلك الظاهرة، فيضطر للإستقالة من عمله ويقود مظاهرة سلمية إلى مجلس الشعب مكتفين بترديد كلمة آهضحك ولعب وجد وحب
شاهد البرومو
خلال عام في منطقة مصر الجديدة، يعيش مجموعة من طلبة أحد المدارس حياة اللهو والمتع، ويتعرفون على شاب ملاكم يدعى أدهم، والذي يغير من منظور حياتهم في العديد في المناحي، ويقع أدهم في حب العاهرة عائشة، ويقرر الزواج منها، لكن والده الثري يقف حجر عثرة أمام هذه الزيجة، ويحاول أن يبعدهما عن بعضهما البعض