علوي فايد
معلومات فنيه
من أهم الأفلام التي قام بالعمل فيها هو فيلم وااه أسلاماه و الفيلم الرائع العقل و المال بطوله أسماعيل ياسين
تمر حنة
شاهد البرومو
(تمر حنة) فتاة غجرية ترقص في الموالد وتتمتع بقدر كبير من الجمال والخفة، لكنها تنتمي لطبقة فقيرة حيث يربطها قدرها بـ(حسن) والذي يعمل في الموالد الشعبية، وفي نفس الوقت يعجب بها (أحمد) ابن العمدة الثري، ويحاول بشتى الطرق أن يقربها إليه فيكذب على والده قائلًا عن (تمر حنة) بأنها بنت باشا غني حتى ينجح في الفوز برهانه مع والده، ولكن تسير الأمور فيما بعد على غير المتوقع.الحب الصامت
شاهد البرومو
صفوت يحيى شاهين صاحب شركة مقاولات صغيره ومتزوج من سميحه هند رستم الحامل فى طفل كان شديد الاشتياق اليه بهيره منيره سنبل وشقيقها جلال فاروق عجرمه مات أبوهم وترك لهم شركة مقاولات كبيره لايفهمان فى إدارتها ولا يرغبان ويريدان بيعها أراد صفوت شراء الشركه ولكنه لا يملك المال الكافى فتقترح هدى مريم فخر الدين سكرتيرته والتى تحبه فى صمت ان يتم شراء الشركه بمشاركة الموظفين بالتقسيط ويأتى كل موظف بمدخراته ويصبحون شركاء ووافق الموظفون والعمال ومنهم العامل بشير عبدالغنى النجدى والفراش عباس الدالى وتم عرض الأمر على بهيره التى وافقت واشترطت ان يعمل شقيقها جلال بالشركه مقابل ستون جنيهالمراقبة وضمان تسديد الاقساط تعثرت سميحه فى الوضع وقال الدكتور شوقى احمد لوكسر لصفوت انه سيتعذر حمل سميحه مرة أخرى ولابد من ربط المبايض لمنع الحمل وعليه ان يوقع على إقرار بذلك فوافق صفوت ولم يخبر سميحه انجبت سميحه إبنه جميله أسمتها سلوى سوسن وبدأت الشركه فى الازدهار وزيادة الأرباح مما أصاب بهيره بالطمع فقررت الإيقاع بصفوت وبدأت تنصب شباكها حوله وتوقع بينه وبين زوجته سميحه وعندما بلغت سلوى الرابعه ماتت فى حادث مأساو...بحبوح افندي
شاهد البرومو
ندى إسماعيل ياسين وعويس العجالى رياض القصبجى شركاء فى تجارة المواشى بأحد القرى،فكرا فى قضاء أجازة بالقاهرة لرؤية نساءها المتبرجات اللائى يشاهدن صورهن فى المجلات،وقضاء وقت لهو معهن،وإدعى بحبوح أنه على علم بنساء مصر،رغم انه لم يترك القرية من قبل إستعد عويس بحلاقة ذقنه عند محروس الحلاق عبدالغنى النجدى الذى شلفط له وجهه،وركبا سيارة بحبوح المتهالكة والتى تسير بالزق،وسأل بحبوح عامل البنزينه حمدى عبدالمنعم بسيونى أين يجد النساء المتبرجات فنصحه بالذهاب لملهى الحظ السعيد،وبالفعل دخلا الملهى وانبهرا بمن فيه من نساء وراقصات،وطلبا من الجرسون عبد النبى محمد ان يأتى لهما بإثنين عرقسوس،وناموستين فتاتين ورأى بحبوح إمرأة جميلة تجلس بمفردها،فحاول أن يقترب منها،حتى جاءت الراقصة جواهر جواهر ودعتهم للجلوس معهن،وعرفتهما بالمرأة الجميلة نعمات زهرة العلا كانت الأرملة نعمات تعانى من ضائقة مالية هى وإبنها الصغير،بعد وفاة زوجها،وعدم قدرتها على دفع إيجار الشقة وتهديد صاحبة المنزل بطردها،فنصحتها جارتها الراقصة جواهر بالعمل فى ملهى الحظ السعيد فى مجالسة الزبائن فقط،لقاء مبلغ شهرى يعينها على ضائقتها...فيش وتشبيه
شاهد البرومو
ب السيد مخيمر إحمد بدير بعد وفاة والده،من زراعة أرضه،بسبب الناس والجمعية الزراعية، فإقترح عليه أحدهم، أن يبيع أرضه ويستثمر فلوسه فى العاصمة، حيث أن الرزق هناك بالهبل، ولم يكدب خبرا، وباع أرضه ونزل لمصر، حيث إستقبله مدرسة محمودالجندى ، وصبيانه بندق حسن الديب ونبقه عهدى صادق ، وأفهمه مدرسة أنه مدير المخبرين العرب، ورئيس قسم مكافحة تهريب الجوافة، وفتشه ولم يعثر على النقود بحافظته، ولكن غريب أخبره أنه باع الأرض وجاء بفلوس كتير، لإنعاش الحالة الإقتصادية للعاصمة، وقرر مدرسة النصب على غريب، فإنتحل صفة سائق تاكسى، وقاده للسكنى لدى العالمه عزيزه زيزى مصطفى ، حيث منحته حجرة بشقتها، وناولته خمرا وإغتصبته إقترح مدرسة على غريب أن يفتتح محل لبيع الفول والطعمية، حيث نجح وتحسنت احواله، ولكنه عانى من عدم وجود زيت فى السوق، فإقترح عليه مدرسة، إستخراج بطاقة تموين، فذهب للبلد وأحضر علم الوراثة، وباقى الأوراق اللازمة، ولكن موظف التموين فوزى الشرقاوى وجد ان إسم أبيه فى الأوراق سيد، بينما إسمه فى البطاقة السيد، فقال له أبوك مش أبوك، فظن غريب أنه يطعن فى شرف أمه، فضربه ليحكم القاضى سعيد طرابيك على غ...