أحمد زكي يكن
معلومات فنيه
مخرج وممثل مصري مواليد عام 1939 بداية حياته الفنية في الستينيات اخرج ما يقرب من حوالي خمسين مسرحية من بينها (السلطان الحائر) لتوفيق الحكيم، و(المخططين) ليوسف إدريس، و(سبع سواقي)...اقرأ المزيد لسعد الدين وهبة، ولم يتجاهل الراحل المسرح العالمي بل ناقشه من خلال الكثير من الأعمال حيث إنه قدم (الغول ) و(مارا صاد) للكاتب العالمي الألماني بيتر فايس كان زكي أستاذاً لمادتي التمثيل والإخراج بالمعهد العالي للفنون المسرحية ، كما تولى إدارة مسرح العرائس، ومسرح الجيب، ثم رأس قطاع المسرح وأنشأ مسرح الأطفال ومسرح الشباب والمسرح المتجول، كما تولى أيضًا رئاسة قطاع الفنون الشعبية. وكان زكي بارعاً أيضاً في كتابة النصوص المسرحية وقدم العديد منها مثل (علاء الدين والمصباح) و(سندريلا) و(الحمار الراقص). وبالإضافة إلى ذلك قام بعمل العديد من الدراسات المسرحية مثل (عبقرية الإخراج المسرحي ... المدارس والمناهج)، (المخرج والتصوير المسرحي)، (المسرح الشامل ) وغيرها. ونال زكي العديد من التكريمات خلال مشواره المسرحي الزاخر حيث تم تكرمه في يوم المسرح المصري عام 1985 ومهرجان القاهرة الدولي للمسرح التجريبي عام 1992 وحصل على درع المسرح العراقي عام 1997 ودرع المسرح الأردني عام 1998، وكان آخر تكريم له في الدورة الأولى لمهرجان المسرح العربي بالقاهرة عام 2009. توفي اليوم الأربعاء 20 نوفمبر 2013 عن عمر يناهز 80 عامًا بمستشفى مصر الدولي من أعماله رنين الصمت الموج والصخر ماشي يا دنيا ماشي عازب و٣ عوانس
حسن ونعيمة
شاهد البرومو
يحرص الحاج متولي على اقتناء المال والأرض، تقع ابنته نعيمة في حب حسن المغنواتي ويبادلها مشاعرها، يتكرر لقاء الحبيبين، يطمع عطوة قريب متولي في الزواج منها، ولذلك عندما يتقدم حسن لخطبتها يرفضه والدها، تهرب نعمية مع حسن ليتزوجا، يذهب متولي والحاج عبدالخالق إلى بلدة حسن لاسترداد نعيمة، يضمر متولي الشر لابنته ويحبسها في الدار ويحاول حسن أن يستردها