أسماء أبو اليزيد
معلومات فنيه
ممثلة مصرية، درست في كلية الفنون الجميلة، شاركت في عدد كبير من العروض المسرحية، من بينها (حلم بلاستيك، ضحك السنين) ومسرحية (خلطة السعادة السحرية) التي عرضت على مسرح الهناجر ونافست...اقرأ المزيد على جائزة الشيخ سلطان القاسمي ﻷفضل عرض مسرحي لعام 2016، كما لفتت اﻷنظار بقوة من خلال أدائها لشخصية "تقى" في مسلسل (هذا المساء).
برا المنهج
شاهد البرومو
يحاول الطفل اليتيم نور، الذي يبلغ من العمر 13 سنة، اكتساب احترام زملائه؛ من خلال دخول منزل مهجور أمام المدرسة، يخاف الأولاد المرور بقربه ليكتشف أن الذي يسكنه رجل عجوز يعيش هناك مختبئاً من العالم. تنشأ صداقة وعلاقة تربوية بين الصبي والرجل العجوز، ما يدفعهما إلى رحلة لاكتشاف الذات.عيار ناري
شاهد البرومو
بعد إحدى المصادمات بين مجموعة من المتظاهرين وقوات اﻷمن، تصل إحدى الجثث إلى المشرحة، ويكتب الطبيب الشرعي (ياسين المانسترلي) تقريره الطبي بعد معاينة الجثة الذي يفيد بأن هذا القتيل قد أصيب بطلق ناري من مسافة قريبة وليس مسافة بعيدة مثل بقية الجثث، لكن المشاكل تبدأ حين يتسرب هذا التقرير الطبي للإعلام.الحارث
شاهد البرومو
في إطار دراما الرعب تدور حول زوجين تنقلب حياتهما بعد أن تروى لهما خرافة أثناء شهر العسل، عن ليلة يغيب قمرها، ويبحث الشيطان فيها عن عروس . الزوج صحفي يتّسم بالموضوعية والعقلانية، والزوجة امرأة تتمتع بشخصية قوية وهادئة، غير أن حياتهما الزوجية تستحيل فجأة إلى شكوك وريبة وبرود في المشاعر، ما ينسف استقرار هذه الأسرة الشابة. تتلاحق الأحداث لنعرف لاحقاً بأن ثمّة إرادة شريرة خارجة عن سياق الطبيعة والتفسيرات العلمية، ترسم لتلك الأسرة مساراً مختلفاً مليئاً بالغموض والرعب والإثارة.الدعوة عامة
شاهد البرومو
معتز على بندويش محمد عبدالرحمن شاب طائش ولاهي، يعيش مع والدته سعاد أحمد سوسن بدر ، ولا يهتم بها أو يتواصل معها، ودائماً مشغول عنها بأصحابه، حتى أهمل أدويتها، وطلباتها للإستعداد للسفر لأداء العمرة، وكاد أن يتسبب فى عدم لحاقها بالطائرة، فدعيت عليه من قلبها بقولها إلهي ما تكسب ولا تربح ولا يوقفلك إلا والد الحرام إلهي تتنكب فى كل خطوة تمشيها إنت واللي معاك يامعتر يا إبن بطني ، ثم سافرت لأداء العمرة إستيقظ معتز على كرة تصطدم برأسه، كان أولاد الشارع يلعبون بها، والغريب أن نافذة حجرته مغلقة، كما إنقطعت المياه أثناء قضاء حاجته، وإنقطع الغاز أثناء إعداد الإفطار، وزاره فأراً قرقض كل ملابسه، وفى الشارع جلس على الرصيف المدهون حديثاً، ويتمزق بنطلونه من الخلف، وعندما عاد للمنزل وطلب بيتزا ديلفري، وصلته فى المساء، لإحتراق المحل وليد أحمد الفيشاوي وهنا أسماء أبواليزيد نصابان، يقومان بتصوير الطائشين من مستخدمي وسائل التواصل الإجتماعي، بعد أن تستدرجهم هنا، ليخلعوا ملابسهم، ثم يبتزونهم وعندما جمعوا مبلغاً كبيرا من المال، توصل اليهم أحد ضحاياهم، ويدعي شلبي محمد عبدالهادي ، وكان من البلطجية...