رضا جبران
معلومات فنيه
مهندس ديكور مصري خريج قسم الديكور بكلية الفنون الجميلة عام 1961 عين فى مايو 1961 مصمما للديكور ثم رئيساً للديكور بإدارة الرسوم المتحركة بالتليفزيون العربى . ومن 1963-1965 : عمل...اقرأ المزيد بقسم الرسوم المتحركة - الشركة العامة للاستوديوهات . 1965- 1969 : مجند كضابط احتياط على سلاح المدفعية - القوات المسلحة وقد قام بإخراج العديد من الأعمال ( أفلام تحريك ومقدمات للأفلام التسجيلية والروائية حتى وفاته فى عام 1997 عن عمر يناهز السابعة والخمسين
إغتيال مدرسة
شاهد البرومو
هدي عبدالعزيز نبيلة عبيد أرملة لديها ولد وبنت صغيرين، وتعمل بمدرسة ثانوية خاصة مشتركة، وتعاني من إرتفاع الأسعار، وقلة ريع الأرض التى ورثها أبناءها، ويتولي عمهم الشرنوبي يوسف شعبان ، الوصاية على الميراث، ويأكل مال اليتامي، فأقامت دعوة قضائية، لسحب الوصاية من العم وفى المدرسة تعاني هدي من الطلبة أبناء الأثرياء الجدد، المفتقدين للإخلاق والتربية الحميدة، أمثال عصام هشام سليم إبن المقاول الثري عبدالغني الشرقاوي حمدي غيث ، والذى فسدت أخلاقه بسبب أموال أبيه، وقلة اشرافه على تربيته، وتركه مع السفرجي الفاسد دسوقي احمد غانم الذى يتستر على أفعاله المشينة، من تناول المخدرات، وجلب الفتيات للبيت، أثناء غياب والده الشرقاوي، وكذلك ميرفت صابرين إبنة عضو مجلس الشعب، ومسئول الحزب الكبير، وصاحب النفوذ، توفيق لطفي صلاح قابيل ، المنشغل عنها بمسئولياته السياسية، وأستعداداته للإنتخابات الجديدة، ووالدتها ثريا هانم شويكار المنشغلة بعضوية مجلس ادارة النادي، وولعها بلعب القمار، وكانت ميرفت تدخن السجائر وتجلب زملاءها للمنزل، للرقص والتهريج، تحت سمع وبصر والديها، وكانت ميرفت على علاقة بالعديد من زملاءه...الفحامين
شاهد البرومو
ن الصرماتى مجدى وهبه صاحب محل تصليح الأحذية، فى حي الفحامين، ويقيم علاقة حب مع لوزة صفية العمرى إبنة حنفى اللميع على الشريف ، ماسح الأحذية، والتى لم تتلق أى قدر من التعليم أو التربية، بينما كانت معظم بيوت الحارة ملكاً للباشا محسن كمال الشناوى ، الذى يستغل أهل الحارة للعمل فى عزبته، ويستغل إحتياجهم للعمل، ويسخرهم لخدمته، ويقوم بتوريدهم للعزبة، المعلم فحمه عماد محرم صاحب القهوة، وكانت الدكتورة صافيناز شروق ، شقيقة الباشا، تهيم حباً بأمين الصرماتى، فغارت منها لوزه، وذهبت للباشا فى عزبته، لتطلب منه منع الدكتورة من الذهاب للحارة، ومقابلة خطيبها أمين الصرماتى، ويعجب الباشا بها، ويسيل لعابه عليها، ويمنح والدها حنفى اللميع، دكان بالحارة، يلمع فيه الأحذية، ويمده بالنقود، من أجل عيون لوزة، ولأن أمين يحرض أهل الحارة ضد الباشا، ويطالبهم بالثورة عليه، يتم قتل والده الصرماتى سيد غريب على يد مجهولين، ويحضر الباشا للحارة للعزاء، ويشرب الشاى فى منزل حنفى اللميع، ويطلب من لوزة زيارته سراً فى العزبة، والتى تلبى طلبه، طمعاً فى ثروته وتطلعها للثراء، وتقبل منه الهدايا، وتستسلم له، ويوعدها بالزواج...