مجدي نور
معلومات فنيه
منتج فني شارك في إنتاج العديد من الأعمال الفنيه
بوابة إبليس
شاهد البرومو
ة في أحد البنوك، تنجح في كشف محاولة لترويج الدولارات المزيفة، تعيش مع زوجها المتزوج سرًّا من سيدة أعمال تشترك في عصابة لترويج الدولارات المزيفة لحساب بعض المسئولين، تعثر هبة على مستندات تدين زوجها، يلفقون لها قضية تدخل على أثرها السجن وتنتزع منها طفلتها، يخبرها زوجها بعد فترة أن طفلتها ماتت، في السجن تتعرف على سيدة تاجرة سلاح، يقوم أعوانها بتهريبها هي وهبة تعيش هبة معها في الجبل، أحد الأعوان يتعاطف معها ويساعدها على الانتقام تقرر أن تخطف طفلة زوجها من زوجته الثانية وهي في الحقيقة ابنتها تعاملها بقسوة إلا أنها بعد حين تتغير مشاعرها نحوها تسوء حالة هبة الصحية وتموت والطفلة بجوارهاصايع بحر
شاهد البرومو
ره احمد حلمى بائع تذاكر للمنطقة الأثرية المحيطة بعامود السوارى بالاسكندرية، ولكنه لا يذهب لعمله كثيرا، حيث ينوب عنه فى التوقيع، المشرف غريب محمود على الموقع، والذى يستغل المنطقة فى اعمال غير قانونية، حيث يديرها لتناول المخدرات، وإقامة الليالى الحمراء، ويعيش حنتيره فى حى السيالة ببحرى، مع والده البائع السريح عطا لطفى لبيب الذى يبيع المجلات الفاضحة، ونشارة الخشب على انها مسحوق قرن الخرتيت، أما والدته سعاد نصر فتسرح بعربة كشرى، ويعمل حنتيره نهارا بائع سريح، وفى المساء يكون فرقة غنائية موسيقية تزف العرائس فى الهواء الطلق، مكونة من الجرسون شاعر الاغانى العمده محمود عبد المغنى وحارس الشاطئ ابراهيم ريكو ، ويعيش ثلاثتهم حياة الصعلكة، ليتغلبوا على الاحباط الذى يلازمهم، بسبب قلة ذات اليد، ويتعرف حسن حنتيره على جارة عمود السوارى ميريت لانا سعيد التى يظنها يونانية، فيحاول استمالتها وامها زيزى مصطفى بتعلم اللغة اليونانية، بعد ان وقع فى غرامها، حتى يكتشف مصريتها، فيتقدم لخطبتها بدبلتين، وبعد فترة تتعرف ميريت على ضابط بوليس على حسن ، فترمى الدبلة فى وجه حنتيره، وتخطب للضابط، ليقع حسن...النوم في العسل
شاهد البرومو
يس شاب ليلة زفافه تحت عجلات قطار مسرع ليلا بعد فشله فى إثبات رجولته، كما يقوم سباك بقتل زوجته لأنها سخرت من عدم قدرته كرجل أيضًا، ويتساقط الضحايا بين المشاجرات الزوجية التى تمتد إلى داخل قسم الشرطة ليتولى العميد مجدى رئيس مباحث العاصمة التحقيق فى تلك الحوادث لتسفر تحرياه عن تفشى وباء جديد أدى لإصابة رجال القاهرة بالعجز الجنسى كظاهرة عامة، نتيجة لتعاظم احباطات المواطن وعجزه عن تحقيقه طموحاته فى الحياة، حتى يكتشف مجدى أن الوباء قد طاله هو أيضا تتولى الصحفية النشطة سلمى محررة الحوادث فى إحدى الصحف اليومية ملاحقة تلك الظاهرة التى يفترض الفيلم أنها طفت على سطح المجتمع، لكنها تفاجأ بتعتيم إعلامى من المسئولين وتكذيب رسمى من وزير الصحة، ثم حظر النشر تماما فى تلك القضية يجد مجدى أن فى خروجه لممارسة الحياة الزوجية فى الصحراء يعيد الطاقة الجنسية، لكن كيف يهجر السكان مساكنهم للصحراء؟ ينشط الأطباء والدجالون لاستثمار آلام المعذبين فى جمع أموال ضخمة يتلقى العميد مجدى تعليمات عليا بالكف عن البحث فى تلك الظاهرة، فيضطر للإستقالة من عمله ويقود مظاهرة سلمية إلى مجلس الشعب مكتفين بترديد كلمة آهليلة القتل
شاهد البرومو
عسل بالعتبة، رفعت ابوالخير عطية عويس تمكن من إقامة مصنع صغير لانتاج المعسل، وإستغل حاجة الكويت لكميات كبيرة من المعسل، فسافر للكويت وتاجر فى المعسل، حتى كون ثروة ضخمة، كان يرسلها لزوجته زينات المحلاوي فيفي عبده لتنعم فى الرفاهية المبالغ فيها، وأقامت مستشفي استثماري كبير، ليديرها إبنها شريف خالد محمود بعد تخرجه من كلية الطب، التى كان ينجح فيها بالعافية، بمساعدة أساتذة الكلية، الذين إستقطبتهم زينات للعمل بالمستشفي، ولحاجة زينات لاشباع رغباتها الجسدية، نظراً لغياب زوجها الدائم، رافقت صديق إبنها الشاب ماهر عبدالمؤمن فاروق الفيشاوي ، الذى يعمل فى مطعم مشهور، وإشترت له شقة كبيرة ليقيم فيها، لتقابله بها لتنال المتعة الحرام، وكان ماهر يسعي لأن تقتني زينات مطعم كبير، يشاركها فيه بمجهوده، ولكنها كانت مترددة، وكانت زينات تقتني المجوهرات باهظة الثمن، وعندما رأت مجموعة قيمة فى كتالوج، طلبت من الجواهرجي أمين حمدي يوسف أن يصنع لها مثلها وفى بيت آيل للسقوط تعيش فايزة إلهام شاهين مع الست تغريد السلاموني زوزو نبيل المغنية السابقة، والتى أهملت فى نفسها، وأضاعت كل ثروتها، وقد كانت والدة فايز...