ماجدة بركات
معلومات فنيه
ماجدة بركات، ممثلة مصرية، شاركت في عدد كبير من المسلسلات والأفلام السينمائية، ومنها: فيلم النوم في العسل عام 1996، وفوازير الحلو ما يكملش عام 1997.
الإرهابي
شاهد البرومو
لظاهر عادل إمام شاب يدفعه فقره وظروفه الإجتماعية، للبحث عن آخرته، ونصرة دين الله، فيرتمى فى أحضان جماعة إرهابية تتخذ من التطرّف الدينى ستارا لتنفيذ أغراض سياسية، وتستغل الجماعة محدودية ثقافته، للسيطرة عليه لتنفيذ مآربها، وعمالتها للخارج، فتدفعه لمهاجمة محلات الصاغة الخاصة بالمسيحيين ونهبها، وحرق أندية الفيديو، ومهاجمة مجموعات السياح الأجانب، مع وعد بتزويجه من إحدى الأخوات المسلمات مجانا، ليتخلص من الكبت المسيطر على كل وجدانه كشاب، لا يستطيع الباءة، وتم تكليفه أخيرا بقتل أحد ضباط السجون، بتكليف مباشر من أمير الجماعة، الأخ سيف أحمد راتب ، وقام مع إثنين من الإرهابيين، بسرقة سيارة مصطفى عبدالرحمن عثمان عبدالمنعم دكتور الفلسفة بكلية الآداب، وإستخدامها فى إغتيال الضابط، ويتركون السيارة ويهربون، بعد ان يستخدم علي حقيبة صاحب السيارة فى إخفاء مسدسه، وتمكن البوليس من القبض على زملاء علي، بينما هرب هو ناحية ضاحية المعادى، حيث صدمته سيارة تقودها سوسن عبدالمنعم شيرين ، ولأن الحادث وقع أمام منزلها، فقد حملته للداخل ليعالجه والدها الدكتور عبدالمنعم حسنين صلاح ذوالفقار ، والذى كان بنفس الوقت يع...النوم في العسل
شاهد البرومو
يس شاب ليلة زفافه تحت عجلات قطار مسرع ليلا بعد فشله فى إثبات رجولته، كما يقوم سباك بقتل زوجته لأنها سخرت من عدم قدرته كرجل أيضًا، ويتساقط الضحايا بين المشاجرات الزوجية التى تمتد إلى داخل قسم الشرطة ليتولى العميد مجدى رئيس مباحث العاصمة التحقيق فى تلك الحوادث لتسفر تحرياه عن تفشى وباء جديد أدى لإصابة رجال القاهرة بالعجز الجنسى كظاهرة عامة، نتيجة لتعاظم احباطات المواطن وعجزه عن تحقيقه طموحاته فى الحياة، حتى يكتشف مجدى أن الوباء قد طاله هو أيضا تتولى الصحفية النشطة سلمى محررة الحوادث فى إحدى الصحف اليومية ملاحقة تلك الظاهرة التى يفترض الفيلم أنها طفت على سطح المجتمع، لكنها تفاجأ بتعتيم إعلامى من المسئولين وتكذيب رسمى من وزير الصحة، ثم حظر النشر تماما فى تلك القضية يجد مجدى أن فى خروجه لممارسة الحياة الزوجية فى الصحراء يعيد الطاقة الجنسية، لكن كيف يهجر السكان مساكنهم للصحراء؟ ينشط الأطباء والدجالون لاستثمار آلام المعذبين فى جمع أموال ضخمة يتلقى العميد مجدى تعليمات عليا بالكف عن البحث فى تلك الظاهرة، فيضطر للإستقالة من عمله ويقود مظاهرة سلمية إلى مجلس الشعب مكتفين بترديد كلمة آه