فؤاد أحمد
معلومات فنيه
ممثل مصري، ولد في عام 1936. حصل على درجة الليسانس في اﻵداب و البكالوريوس قي المعهد العالى للفنون المسرحية. اشتهر بأداء أدوار الشرير في العديد من الأفلام و الأعمال الدرامية. عمل...اقرأ المزيد في مسرح (الحكيم) منذ عام 1963 و اشترك في عروض المدبوليزم. أدى في حياته عددًا من الأدوار المعروفة منها دوره في فيلم (المشبوه، خمسة باب، خلي بالك من عقلك) و غيرها. و في مجال المسرح قدم مسرحيات مثل (علشان خاطر عيونك، بجماليون، اللص والكلاب) . قدم 6 مسلسلات منها الجزآن الأول و الرابع من مسلسل (لا إله إلا الله) و كذلك (البؤساء، الكعبة المشرفة). كان آخر أعماله مسلسل (جمهورية زفتى) و هو فاقد البصر كليًا. ابتعد قبل وفاته بسنوات طويلة عن التمثيل بعد أن فقد بصره بسبب خطأ في عملية الماكياج من ماكيير التليفزيون المصري أثناء أدائه لشخصية (هامان) في مسلسل (محمد رسول الله) فقد على إثرها بصره. حيث وضع له قسم الماكياج في التلفزيون المصري كمية كبيرة من (القطران) علي رأسه أدت إلى سد الشعيرات الدموية بالرأس و توقف وصول الأكسجين إلى المخ، بالإضافة إلى استخدام (دهان سيارات) في دهان وجهه. فأصيب بالعمى مباشرة، و ظل هكذا دون علاج أو تعويض. توفي في عام 2010 بمستشفى (النزهة) الدولي عن عمر يناهز الرابعة و السبعين.
المشبوه
شاهد البرومو
يلتقى اللص ماهر بالعاهرة بطة أثناء قيامه بسرقة الشقة التي تقضي فيها ليلة حمراء، تصل الشرطة ويشتبك ماهر مع ضابط المباحث طارق ويصيبه، وينزع منه مسدسه ويهرب، يتزوج ماهر وبطة ويقرران التوبة بعد أن يتلاقيا، يقضي ماهر خمس سنوات في السجن بعد أن فقأ عين زميله حمودة الذي يخطف الطفل علي ابن ماهر انتقامًا منه وثأرًا لعينه.. هل سيتمكن ماهر من إعادة ابنه إلى حضنه وحضن أمه؟خمسة باب
شاهد البرومو
فى حى البغاء بالأزبكية عام ١٩٤٠ كانت تراجى ناديه الجندى تُمارس البغاء من أجل ان تعيش، وترعى ابنها المشلول عزيز مؤمن حسن الذى اودعته احد المعاهد الخاصة بضاحية حلوان للعلاج والدراسة، وكانت فتيات البغاء يلجئن لقوادين يتولون حمايتهن، نظير مشاركتهن فى دخلهن من البغاء، وكانت تراجى تخضع للكابتن عباس فؤاد احمد أكبر بلطجى بالحى ليحميها ويحمى الكثيرات كفتوة الحى، وكان الجميع يتجمع كل ليلة فى بار خمسه باب الذى يملكه البارمان كله ماشى فؤاد المهندس وكان الجميع يقوم برشوة الكونستابل المكلف بحفظ الأمن بالحى، ليغض البصر عن المخالفات القانونية، حتى قتل عباس احد العمد وسرق نقوده، مما جعل المأمور فريد سامى عطايا يستبدل الكونستابل المرتشى بأخر مستقيم ودوغرى هو الكونستابل منصور عادل امام ، والذى أعاد النظام للحى وجعل كل بغى فى الحى تُمارس مهنتها فى قلة الأدب، بكل أدب، مما أثار حفيظة الجميع، ورغم تعاطف منصور مع تراجى ضد قهر عباس لها، إلا انها اشتركت مع عباس فى تلفيق تهمة حيازة مخدرات ورشوة ومحاولة إغتصاب لمنصور، مما أدى لفصله من عمله، وقد استاءت تراجى لتلك النتيجة، فقد كانت تظن ان عقابه سيكون نق...