هشام عثمان
معلومات فنيه
هشام عثمان، ممثل مصري، قام بالاشتراك في عدد من الأعمال الفنية، ومنها: فيلم بونو بونو عام 2000، ومسلسل مشرفة رجل لهذا الزمان عام 2011.
عصر القوة
شاهد البرومو
تدور أحداث القصة حول الصراع الدائر بين عائلتي (الفيومي)، و(المرسي)، بعد مقتل أحد أبناء (المرسي) على يد واحد من أبناء (أدهم الفيومي)، وينجح (أدهم) في إفلات ابنه من العقاب عن طريق تزوير شهادة واحدة من الشهود، وقتل شاهدين آخرين، بينما تعترض (أمينة) المحامية وهي ابنة (أدهم الفيومي) على أسلوب والدها الملتوي بهدف إبعاد ابنه عن تحمل مسئولية جريمته، وتنتقم عائلة (المرسي) من (الفيومي) باستهداف وقتل نجل (الفيومي)، واختطاف أبناء (أمينة)اللعب مع الكبار
شاهد البرومو
يحكي الفيلم عن حسن بهنسي بهلول عادل إمام كنموذج للإنسان البسيط الذي أجبرته ظروف الحياة على أن يعيش حالة البطالة، فهو لا يعمل ولا يستطيع حتى الزواج من خطيبته، ويحاول أن يعيش حياته معتمداً على قدراته وخبراته في الحياة يقيم مع والده الحلاق ولا يرغب بالعمل معه واقعه مظلم وآماله محطمة، إلا أنه يملك قدراً كبيراً من الحب والإحساس بالمسئولية تجاه وطنه عندما يجري حسن اتصالاً بجهاز أمن الدولة، ويتحدث إلى الضابط معتصم الألفي ليبلغه عن توقيت حريق سيحدث في أحد المصانع في اليوم التالي وعندما يسأله الضابط عن كيفية معرفته بذلك، يبلغه حسن بأنه شاهد الحادث في الحلم وبالفعل يقع الحادث، لتبدأ علاقة من نوع خاص بين حسن والضابط، في الحقيقة يعرف حسن الجرائم عن طريق صديقه علي الزهار الذي يعمل بمصلحة التليفونات، والذي يتنصت على مكالمات خطيرة تهدد أمن البلد، ولا يريد حسن إفشاء سر صديقه يتم الضغط على حسن لإفشاء مصدر معلوماته الحقيقي، ولكنه لا يلين ولا يفشي السر ويواصل حسن و علي خطتهما لكشف الكبار واللعب معهم أو ضدهم بمعنى أصح في لعبة الفساد، ولكن أحد العتاة الضالعين في تجارة الهيروين يتعقب...ليلة ساخنة
شاهد البرومو
الشريف سائق تاكسي أرمل يعيش مع حماته التي ترعى له ابنه الصغير المعوق ذهنيًا حمادة محمد طه ، وقد فوجئ بإصابة حماته بجلطة في المخ، فأسرع بها للمستشفى الحكومي، حيث طلبت منه الممرضة سلوى عثمان مبلغ جنيه لزوم إجراء عملية جراحية لحماته، وهو لايملك هذا المبلغ، فتعشم خيرًا في ليلة رأس السنة أن ينجح في جمع المبلغ، وترك ابنه بالمستشفى مع جارته عواطف سناء يونس التي تتعشم في الزواج به حورية لبلبة فتاة ليل تائبة، تعمل عاملة نظافة، وتربى أختها الصغيرة ليلى ياسمين جمال عازمة على تعليمها، ولكنها فوجئت بمطالبة صاحبة البيت لها بمبلغ جنيه لزوم تنكيس البيت، وإلا كان مصيرها الشارع، فإضطرت للإستجابة للقواد لمعي محمد شرف الذي دعاها لقضاء الليلة بعوامة أحد الاثرياء يسري العشماوي ، وذهبت معه، ولكنها تعرضت لابتزاز زقزوق حسن الأسمر سائق الرجل الثري الذي ضربها واستولى على أجرها وسلسلتها الذهبية وطردها من العوامة تعرض سيد للراكب حسن الديب الذي كان سببًا في سحب رخصة التاكسي، كما تعرض لراكب آخر محمد متولي ، والذي وعده مبلغ محترم مقابل توصيله للاسكندرية ،حتى اعترضته حورية، وطلبت منه مساعد...