عبدالباسط حمودة
معلومات فنيه
عبدالباسط حمودة فنان شعبي مصري من مواليد سنة 1960 ببلدة أبو قير، الإسكندرية. نشأ عبد الباسط في حي شعبي بسيط وهو ما تأثرت به شخصيته بعد ذلك، وقد ترعرع على سماع الأغاني الشعبية...اقرأ المزيد المنبعثة من المقاهي والمحلات؛ فحفظ العديد منها ومن هنا كانت انطلاقته حيث بدأ مشواره الفني بالغناء في الأعراس والمناسبات الخاصة. داخل منطقته والمناطق المجاورة، بعد ذلك ذاع صيته وبدأ في تسجيل أغانيه الخاصة، والتي لاقت في وقت لاحق إعجاب الكثير، حيث عرفه محبيه من خلال أغنية (سيبوني وارجعوا)، (أنا تعبان جدا) وغيرها وهو ما جعله يُجمع تلك الأغاني ويصدر بها ألبومه الأول (كلك عاجبني)، ثم تبعه بألبوم (بدون مونتاج)، وفي عام 1996 قدم ألبوم (بدون مونتاج) وعلى الرغم من النجاح والشهرة الذي حققهما إلا أنه ترك تسجيل الألبومات وعاد إلى الغناء في الموالد والأفراح، وفي نفس العام قدم شهادة ميلاده السينمائية عبر فيلمي (السلاحف) و(أبو الدهب)، كما شارك في مسلسل (الأصدقاء) عام 2002، وفي عام 2008 كانت عودته إلى الساحة الغنائية من جديد، حيث أصدر ألبوم (ضربة معلم) والذي من خلاله تمكن من استعادة شعبيته العريضة مرة أخرى، خاصة بعد تصوير أغنيته الشهيرة (أنا مش عارفني) بطريقة الفيديو كليب.
أمان يا صاحبي
شاهد البرومو
الشعبيان الليثى وسعد، تسوء حالتهما المادية بسبب قلة الأفراح، وإعتماد الكثيرين على أجهزة الدى چى والفلاشة، فى إحياء افراحهم، ويلجئون للمطرب المخضرم عبدالباسط، يسألونه النصيحة، بعد أن حاولوا السفر للبلاد العربية، ولكن كلها بها إضطرابات، ونصحهم عبدالباسط بالزواج من فتاتين ثريتين، للإعتماد على أموالهن عند اللزوم، كما فعل هو، وتزوج من إبنة الجواهرجى، التى تبيع له غويشة كلما تأزمت أموره وقدم لهما عبدالباسط خدمة بتأمين دخول نادى الصيد، لإنتقاء فتاتين، وبطريق الخطأ علموا أن الفتاتين الجميلتين بهيرة نرمين ماهر وشهيرة صوفيناز بنات مليونير، بينما كانتا شغالتين بقصر المليونير عزيز الجارحى، وانتحلتا شخصيات إبنتيه الدميمة بهيرة بدرية طلبة والبدينة أوى شهيرة شيماء سيف ، وتعرفا عليهن، وساعدهم عبدالباسط ليبدوان من الأثرياء حتى أصبح طريقهم فى الأمان أشرف المليونير الجارحى، على الموت، فجمع أبناءه بهيرة وشهيرة وأخيهم الأكبر رعد علاء مرسى وأخبرهم بأنه ترك لكل منهم ٥ مليون جنيه، وأوصى المحامى بعدم تمكين رعد من صرف ميراثه، قبل تزويج أختيه، وضمانه لسعادتهن، والمصيبة أن رعد كان فاقداً للأهلية، ويعام...السلاحف
شاهد البرومو
اة تعيش فى نجع صقر بالصعيد، وهربت من قريتها لتغنى فى ملاهى القاهرة، وظهرت شرائط أغانيها فى الاسواق، حتى وصلت للقرية، التى ثارت على العار الذى أصابها بسبب انتماء صابحه للقرية، ولذلك قرر العمدة على السبع الانتقام لشرف القرية، وغسل العار بدم صابحه، ولأن الجميع لم يسبق له النزول للقاهرة، سوى هنداوى سمير غانم عندما كان صغيرا، فقد لجأ إليه العمدة ليأتيه بخبر صابحه، بمساعدة أشقاءه منشار صلاح عبد الله وبرهام محمود الحفناوى ، فلما رفض هنداوى، وعده العمدة بإعادة أرضه التى نهبها من والده، ومبلغ كبير من المال، فوافق هنداوى تحت إلحاح أخويه، وأمدهم العمدة بثلاثة حمير ليستقلوها للقاهرة، وساروا بجوار الحمير حتى تعبوا، وعندما فكروا فى ركوب الحمير، وجدوها قد سرقت منهم، فلما وصلوا للقاهرة تعرض لهم شاب مخنث، فتشاجروا معه وذهبوا لقسم البوليس، حيث تم إحتجازهم بسجن القسم، ليتعرفوا على النصاب عماد محمد السقا الذى عرف قصتهم ووعدهم بإصالهم للملهى الذى تغنى فيه صابحه سونيا تيسير فهمى تمتلك ملهى ليلى تتخذه ستارا لتجارة المخدرات، وتأمل فى تكوين ثروة كبيرة ، تستطيع بها إفتتاح محل للأزياء تضرب به السوق،...