عبدالمجيد شكري
معلومات فنيه
ممثل مصري، ترك عمله ووظيفته الحكومية من أجل التمثيل، لينضم للعمل في مسرحيات نجيب الريحاني، كما عمل في مسرح رمسيس، شارك بالعديد من الأعمال منذ الثلاثينيات وحتى الخمسينيات، من أبرز...اقرأ المزيد أعماله (أولاد الفقراء، سفير جهنم، غزل البنات).
المليونير
شاهد البرومو
لوجست فقير يعمل فى احد الكباريهات يشبه تماما عاصم بك الاسترلينى الرجل الغنى الذى يشك فى زوجته فيقتل عشيقها ويذهب ويهرب الى الكباريه الذى يعمل فيه جميز ويفاجاْ باْن جميز يشبهه تماما فيطلب منه ان يحل محله خوفا من القبض عليه بتهمة القتل ويذهب جميز الفقير الى سراي عاصم بك فيقع فى غرام سكره الخادمه وتتوالى المفاجاّت والمتناقضات والمواقف الكوميديه فيدخل الى مستشفى المجانين فيقابل شخصيات تاريخيه مختلفهالى ان يظهر عاصم بك الى ان تظهر الحقيقه وهى ان عشيق زوجته لم يكن سوى شقيقها الفقير الذى يحتاج الى المساعده فكانت تساعده دون ان تخبر عاصم بك زوجها خجلا من فقر شقيقها الذى لم يقتل بالفعل حيث ان المسدس لم يكن به رصاص حقيقى بل فشنك ويعود عاصم الى زوجته واخته ويتزوج جميز من سكره وتعود السعاده للجميعأولاد الشوارع
شاهد البرومو
فايز ضابط متزوج وله طفلان، والذي يجد طفلًا رضيعًا فيأخذه ويرعاه، إلى أن يعرف والد الطفل مكانه فيستعيده ويبدأ في تعليمه السرقة إلى أن ينضم إلى العصابة، وتحاول والدة الطفل إنقاذه من هذا المصير، ولكن زوجها يحاول قتلها، لتحاول اﻹستعانة بالضابط فايز كي يساعدها، وتتوالى الأحداث.الطريق المستقيم
شاهد البرومو
رجل طيب يحب أسرته ويتفانى في رعايتهم، تعترضه امرأة توقعه في حبائلها فتغير من أحواله وينشغل بها عن أسرته، ويهمل في عمله فتنقلب حياته، ينتهى به الأمر إلى قتل هذة المرأة التي قضت عليه وخانته، ثم يهاجر إلى سيناء حيث يعيش هناك بضع سنوات، وعندما يعود إلى أسرته يجد الأبناء قد صاروا كبارًا ومتزوجين.نشيد الأمل
شاهد البرومو
يقوم إسماعيل بتطليق زوجته آمال، تاركًا إياها وحيدة لتقاسي مصاعب الحياة مع ابنتها سلوى، ويسوق لها القدر الطبيب عاصم الذي يعالج ابنتها، ويكتشف موهبة آمال المتميزة في الغناء، فيساعدها على أن تجد لنفسها عملاً لكي تستغل فيه موهبتها الفنية، ولكن المشكلة أن طليقها ما زال يلاحقها ولا يريد أن يتركها لحال سبيلها.دنانير
شاهد البرومو
ارون الرشيد خامس خلفاء الدولة العباسية عاشت الفتاة البدويه دنانير فىخيمة بسيطة فى الصحراء تشدو بغناءها الساحر الذى يخطف الألباب،سعيده بحياتهافى الفضاء الواسع يتصادف مرور الوزير جعفر بن يحيى الملقب ب جعفر المنصور العائد من سفر بخيمة دنانير فيستمع لغنائها ويطرب له، ولأنه يعشق الغناء والفن فإن صوتها يدخل قلبه ، فيعرض عليها أن تأتى معه إلى قصره بالحضر لتتعلم أصول الغناءعلى يد أشهر شيوخ الطرب فى هذا الوقت وهو إبراهيم الموصلى ، لا تخفى دنانير البسيطه فرحتها بهذا العرض ، وتذهب مع جعفر ورفاقه فى رحلته الى قصره ببغداد تشدو دنانير فى مجالس الغناء والحفلات فتأخذ ألباب الحضور ، فيذيع صوتها بين الناس ، بينما ينمو الحب فى قلبى جعفر ودنانير تصل أخبار صوت دنانير لمسامع هارون الرشيد ، فيطلب من هارون ان يستمع الى غناء دنانير ، فلما إستمع إليها أعجببها ، وطلب من جعفر أن يهديها إليه لتكون مغنية قصره ، ولكن جعفر تكاسل فى إجابةهارون الرشيد لطلبه كان والد جعفر هو الذى ربى هارون الرشيد كما ان ام جعفر قدأرضعت هارون الرشيد على إبنها الفضل ولما كانت لجعفر ثقة قصر الخلافة فيه ،...