هندام محمد
معلومات فنيه
هندام محمد ممثلة مصرية، ومن أشهر أعمالها، فيلم رجب فوق صفيح ساخن في عام 1978، وفيلم طائر على الطريق عام 1981، ومسلسل سنبل بعد المليون في عام 1987، ومسلسل أبناء ولكن في عام 1993،...اقرأ المزيد ومسلسل أوراق مصرية ج1 في عام 1998.
آي آي
شاهد البرومو
زير محمدعوض رجل مسن كان يعمل فى فريق يسير وراء الجنازات الرسمية،أرملحشاش،له إبنتان حكمت أمل إبراهيم المتزوجة من مرزوق يوسف حسين وزينب ليلى علوى المتزوجة من أبو سريع أشرف عبدالباقى والزوجان يعملان فى مصنع الثلج بينما تعملزينب كباسه مدلكة فى حمام شعبى أخذ السيدالوزير نفسا من الجوزه فقطع النفس،وبعدالعويل عليه إسترد وعيه مصابا بأزمة ربوية وأخذته زينب لمستشفى حكومى وفى الطريقأوصاها عند موته تخرج جنازته من عمرمكرم وأن تتصدرها الموسيقى الجنائزية وأن تصورفيديو وأن ينشر له نعيا فى الأهرام وفى المستشفى لم تجد سوى الإهمال، ونصحها أحدالمرضى مصطفى عكاشه أن تأخذ ابيها الى البيت اذا كانت تريد الاحتفاظ به حياً فأخذتهللبيت ووجدت أختها حكمت وأولادها يحاولون نهب البيت إعتقادا بأن أبيها قد مات فقامتبطردهم، وقامت بإدخال أبيها لمستشفى إستثمارى ومعها ٥٠٠ جنيها وإحتاجت الى نقود من أختها فلم تعطيها، فذهب أبو سريع الى صديقه صقر عبدالحميدالمنير يطلب سلفة منهفأعطاه كل مايملك وهو طربة حشيش كان يستثمر فيها أمواله باعت زينب شبكتها وباعتالتليفزيون رغم معارضة أبو سريع، أجرى السيد الوزير عدة تحلي...احترسي من الرجال يا ماما
شاهد البرومو
(عبدالجواد) منفصل عن زوجته (إجلال)، وترك لديها أولادها (هاشم) و(سميرة)، ويطلب حسين بطلب يد (سميرة) التي ترجو إحضار والده لمقابلة والدتها، يصر والد حسين على طلب زواج ابنه من والد سميرة، لكنه منفصل عنهم منذ زمن طويل، تلجأ سميرة إلى هاشم أخيها، الذي يقوم بحيلة بالاشتراك مع خطيبته ويقنعان والده بالذهاب إلى إجلال زوجته حيث إنها مريضة وما زالت تحبه.كدابين الزفة
شاهد البرومو
يتم نقل كمال من الشركة التي يعمل بها إلى الصعيد لأنه لا يساير مديرها في اختلاساته، يخطب كريمة، يعود زكي الجربوع بعد غياب عدة سنوات وبعد ثرائه لينتقم من أهل الحارة لاهانتهم له ولأمه وهو فقير يقوم بإغرائهم بالثراء السريع ويتمكن من تلفيق بعض التهم لعدد كبير من أهل الحي ويقبض عليهمخمسة باب
شاهد البرومو
فى حى البغاء بالأزبكية عام ١٩٤٠ كانت تراجى ناديه الجندى تُمارس البغاء من أجل ان تعيش، وترعى ابنها المشلول عزيز مؤمن حسن الذى اودعته احد المعاهد الخاصة بضاحية حلوان للعلاج والدراسة، وكانت فتيات البغاء يلجئن لقوادين يتولون حمايتهن، نظير مشاركتهن فى دخلهن من البغاء، وكانت تراجى تخضع للكابتن عباس فؤاد احمد أكبر بلطجى بالحى ليحميها ويحمى الكثيرات كفتوة الحى، وكان الجميع يتجمع كل ليلة فى بار خمسه باب الذى يملكه البارمان كله ماشى فؤاد المهندس وكان الجميع يقوم برشوة الكونستابل المكلف بحفظ الأمن بالحى، ليغض البصر عن المخالفات القانونية، حتى قتل عباس احد العمد وسرق نقوده، مما جعل المأمور فريد سامى عطايا يستبدل الكونستابل المرتشى بأخر مستقيم ودوغرى هو الكونستابل منصور عادل امام ، والذى أعاد النظام للحى وجعل كل بغى فى الحى تُمارس مهنتها فى قلة الأدب، بكل أدب، مما أثار حفيظة الجميع، ورغم تعاطف منصور مع تراجى ضد قهر عباس لها، إلا انها اشتركت مع عباس فى تلفيق تهمة حيازة مخدرات ورشوة ومحاولة إغتصاب لمنصور، مما أدى لفصله من عمله، وقد استاءت تراجى لتلك النتيجة، فقد كانت تظن ان عقابه سيكون نق...