محمد راضي
معلومات فنيه
مخرج ومنتج مصري ، ولد في محافظة الغربية عام 1939 ، وتخرج من كلية الحقوق عام 1962 قبل أن يحصل على بكالوريوس المعهد العالي للسينما عام 1964 . بدأ مسيرته بالعمل في التلفزيون مقدماً...اقرأ المزيد عدد من الأفلام التسجيلية ، قبل أن يقدم فيلمين روائيين قصيرين بعنوان "الفراشة" و"المقيدون للخلف" ، والذين حازا على إعجاب وتقدير النقاد مما منحه الفرصة لكي يقدم أفلام سينمائية مختلفة مثل "الحاجز" عام 1969 و"الأبرياء" عام 1971 و"أنا وابنتي والحب" عام 1972 . بعد انتصار أكتوبر عام 1973 بدأ راضي خطوة جديدة في مسيرته تهتم بالتأريخ وتقديم حكايات مختلفة عن الحرب ، فقدم أبناء الصمت عام 1974 والعمر لحظة عام 1978 ، بالإضافة إلى وراء الشمس الذي يدور حول المعتقلات السياسية عبر نسكة 67 ، وأخيراً فيلمه "حائط البطولات" الذي انتهى من إخراجه عام 1999 ولكنه بقى في الأدراج ﻷكثر من 12 عاماً . أخرج عام 1985 فيلم "الإنس والجن" للنجم عادل إمام والذي قدم فيه تجربة جديدة لفيلم رعب مصري . وكان آخر أعماله هو المسلسل التلفزيوني الكومي عام 2001 .
حبك نار
شاهد البرومو
قصاص سعيد عبدالغني وبلدياته طايل الزناتي يوسف فوزي ، ضاق بهم الحال فى الصعيد، فوفدوا للاسكندرية للعمل صيادين على باب الله، وإقتسما رغيف العيش، حتى قويت شوكتهما، وإستقدم كل منهما أبناء عومته من الصعيد، للعمل معه ويكونوا عزوة له وعندما تشاجر أفراد من العائلتين بسبب القمار، وقتل بعضهم الآخر، صارت الحرب الدموية بين العائلتين، وبعد ٢٥ عاما وتنامي ثروة كل منهما لتصبح أمبراطورية، وبعد زواج عثمان من زينات شروق وإنجابه إبنته الشابة سلمي نيللي كريم ، وكبر كريم طايل مصطفي قمر بعد إنفصال طايل عن زوجته حورية زيزي البدراوي منذ زمن طويل، بعد أن وجدته يتجه لجمع المال بشراسة، ونسي إنسانيته، وربت ابنها كريم بعيداً عن جشع والده طايل، بعد كل هذا الزمن، صار الصراع على الهيمنة والسيطرة، وعندما تخرج كريم من الهندسة، عمل مع والده طايل فى شركات المقاولات والصيد، ولكنه لم يحارب مع والده عائلة القصاص، بينما تولي تلك المهمة، إبن عمه طارق رامز جلال ، فى مقابل إبن عم سلمي القصاص، الشاب الانتهازي عماد القصاص مجدي كامل ، والذى كان الذراع اليمين لعثمان القصاص، عمه الذى رباه، ويطمح عماد فى الزواج من سلمي،...الإنس والجن
شاهد البرومو
تعود فاطمة من الولايات المتحدة الأمريكية للعمل في إحدى مراكز البحوث بعد حصولها على الدكتوراه من هناك، تقابل جلال الذي يخبرها بأنه خبير سياحي، ولكن تراه في حجرتها، وبعد فترة يخبرها أنه من الجن، وأنه يحبها بشدة، ويحذرها من أن تتزوج من أسامة ، تحاول أن تجد حلا للمشكلة التي وقعت فيها، وأن تجنب خطيبها أي أذى قد يقوم به جلال ، فتتصاعد الأحداث