أحمد برقوقة (برقوقة)
معلومات فنيه
" احمد برقوقه " ممثل مصرى ظهر فى نهاية الثمانينيات كعامل كلاكيت ثم أدى بعض الأدوار الصغيرة بجانب عمله الأصلى ومن أفلامه كعامل كلاكيت فيلم "ثلاثة على الطريق" عام ١٩٩٣ ومن...اقرأ المزيد أفلامه التى مثل فيها فيلم "جيم أوفر" عام ٢٠١٢. وفى فيلم " الكيت كات "عام ١٩٩١.
حبك نار
شاهد البرومو
قصاص سعيد عبدالغني وبلدياته طايل الزناتي يوسف فوزي ، ضاق بهم الحال فى الصعيد، فوفدوا للاسكندرية للعمل صيادين على باب الله، وإقتسما رغيف العيش، حتى قويت شوكتهما، وإستقدم كل منهما أبناء عومته من الصعيد، للعمل معه ويكونوا عزوة له وعندما تشاجر أفراد من العائلتين بسبب القمار، وقتل بعضهم الآخر، صارت الحرب الدموية بين العائلتين، وبعد ٢٥ عاما وتنامي ثروة كل منهما لتصبح أمبراطورية، وبعد زواج عثمان من زينات شروق وإنجابه إبنته الشابة سلمي نيللي كريم ، وكبر كريم طايل مصطفي قمر بعد إنفصال طايل عن زوجته حورية زيزي البدراوي منذ زمن طويل، بعد أن وجدته يتجه لجمع المال بشراسة، ونسي إنسانيته، وربت ابنها كريم بعيداً عن جشع والده طايل، بعد كل هذا الزمن، صار الصراع على الهيمنة والسيطرة، وعندما تخرج كريم من الهندسة، عمل مع والده طايل فى شركات المقاولات والصيد، ولكنه لم يحارب مع والده عائلة القصاص، بينما تولي تلك المهمة، إبن عمه طارق رامز جلال ، فى مقابل إبن عم سلمي القصاص، الشاب الانتهازي عماد القصاص مجدي كامل ، والذى كان الذراع اليمين لعثمان القصاص، عمه الذى رباه، ويطمح عماد فى الزواج من سلمي،...البيه البواب
شاهد البرومو
ينزح (عبدالسميع) إلى القاهرة برفقة زوجته وأولاده للبحث عن لقمة العيش، فيعمل بوابًا بإحدى العمارات، وبذكائه يتمكن من العمل سمسار بجانب مهنة البواب حتى نجح في تحقيق نسبة ليست بقليلة من الأموال وتتوالى الأحداث بين جشعه ووقوعه بين أيدي اللعوب (إلهام) التي تسعى للاستيلاء على أمواله عقب طلاقها من زوجها.الشيطانة التي أحبتني
شاهد البرومو
تتبع الشرطة نشاط عصابة للسرقة والنشل يتزعمها البروفسيور وتشاركه ابنته عواطف فى العمل، ويفشل المقدم صلاح المكلف بالقبض على تلك العصابة والذي يعاني من سطوة زوجته الثرية والتي يتخلص منها بالطلاق، ويتحرر من قيودها، ولكنه يقع في غرام عواطف النشالة ويتزوجها على أمل الكشف عن الأساليب الجهنمية للعصابة في السرقات.التعويذة
شاهد البرومو
يتناول الفيلم قصة عائلة مكونة من رجل وزوجته وابنهما ووالدة الزوج وأختيه، وجميعهم مقيمين بمنزل العائلة القديم، يعرض أحد رجال الأعمال عليهم شراء البيت فيرفض الابناء، لتبدأ سلسلة من الأحداث الغريبة في الحدوث بالبيت، فالأثاث يحترق من تلقاء نفسه والحمام يقطر بالدماء، وتتصاعد الأحداث.