نورا
معلومات فنيه
ممثلة مصرية، اسمها الحقيقي (علوية مصطفى محمد قدري)، ولدت في مدينة القاهرة في عام 1956، وحصلت على درجة البكالوريوس من كلية التجارة، شاركت في بطولة العديد من الأفلام السينمائية منذ...اقرأ المزيد حقبة السبعينات، منها (هذا أحبه وهذا أريده، الشياطين، المحفظة معايا، عنتر شايل سيفه، غاوي مشاكل). اعتزلت التمثيل في عام 1996 وارتدت الحجاب.
المليونيرة النشالة
شاهد البرومو
تفقد الأم ابنتها (ميرفت)، وتمر السنين وهى تبحث عنها، حتى تنشر صورتها في الجرائد مع مكافأة لمن سيعثر عليها، يرى الصورة المصور المتجول (محسن)، ويقنع فيفي النشالة أن تنتحل شخصيتها نظرًا للتشابه الكبير بينها وبين صاحبة الصورة، وبعد انتقالها للعيش معهم، تقع فيفي في حب عادل ابن خالة ميرفتعنتر شايل سيفه
شاهد البرومو
في قرية بالصعيد، يعيش (عنتر) عالة على زوجته، التي تواجه ضغطا لبيع أرضها إلى (مدحت)، يسافر عنتر إلى إيطاليا لجمع ثروة بعقد عمل أعده له زميله متولي، يتضح له بعد وصوله إلى روما أنه عقد مزور، ويقع ضحية لمخرج سينمائي يستغله في التمثيل في أفلام جنسية، يعود للوطن ليكتشف الحقيقة على يد الشرطة التي تصادر الأفلام التي قام بتصويرها، ويبدأ صراعه مع زوجته ومع مدحت للمحافظة على أرضها.جري الوحوش
شاهد البرومو
سعيد ونبيل صديقان، يعاني (سعيد) من عدم الإنجاب، فيقرر (نبيل) الطبيب مساعدته بطريقة مبتكرة، وذلك عن طريق زرع جزء من مخ رجل فقير له، يعاني (عبدالقوي) -الذي تبرع بالجزء المطلوب- بعد العملية من حالة إعياء شديدة، أما (سعيد) فزوجته لا تستطيع الإنجاب برغم نجاح العملية، وتتأزم الأمور.شقة وعروسة يارب
شاهد البرومو
يتعرف يوسف على عادل في رحلة البحث عن شقة، ذات صباح يقرأ يوسف عن إعلان طلب آنسة للسكن في غرفة بشقة تقيم فيها المدرسة كاميليا، يذهب يوسف على أمل إقناعها بأنه يمكن أن يسكن معها، إلا أنها ترفض إقامته لديها، يرحب به صاحب العقار، ولأن يوسف يعرف مشكلة عادل، فإنه يستدعيه للإقامة معه في حجرته في العملهذا أحبه وهذا أريده
شاهد البرومو
أحمد وأشرف صديقان يقعان في حب الفتاة سلوى، لكن المشكلة أن أشرف لا يستطيع أن يخبرها بذلك مباشرة، فيكتب لها مجموعة من الرسائل، ويسخر صديقه أحمد منه ويطلب منه الاتصال بها، لكنه لا يستطيع، فيقوم أحمد باﻹتصال هاتفيًا بسلوى، ويدعى أنه صاحب الخطابات، ويتقابلان ويعجب أحمد بسلوىومضى قطار العمر
شاهد البرومو
ا يملك من الدنيا سوى زوجته الطيبة زينب وولده محمد، وابنته سعاد، يعمل في أحد قصور الباشوات، حيث يعيش مع ابنه المستهتر محسن والذي يرتكب محسن جريمة قتل، ثم يلجأ إلى والده كي يجد حلاً لهذه الجريمة، وبعد مداولات حول ظروفها، وكيفية الخروج منها لا يجد أمامه سوى مدبولي البواب، الذي يفاوضه حول هذه الجريمة، وأنه لو اعترف بها فإنه سوف يتكفل بإعاشة زوجته وابنائه حتى يخرج من السجن، يوافق مدبولي على الإعتراف، ويحكم على مدبولي بالمؤبد، في إحدى الأمسيات، يتسلل محسن إلى فراش زينب زوجة مدبولي، ويعتدى عليها فتقوم بالإنتحار هربًا من حياتها، وتترك أطفالها، تمر السنوات ويخرج مدبولي من السجن ويعلم لما حدث لأسرته فيقرر الإنتقام، ويبحث عن أسرته، ثم يدبر للانتقام من محسن بك، وفي رحلة بحثه المرهقة، يعلم بأن سعاد قد هجرت القصر وأنها تعمل في أحد بيوت الدعارة، يحاول أن يستردها، وعندما يفلح لا يجدها حوله، بينما ابنه أصبح ربيبًا لمحسن بك وتابعه المخلص في كل مكان، تحين لحظة الإنتقام وإسترداد ابنه من براثن هذا الشرير الذي دمر أسرته جميعها ولم يبق سوى الذكريات المؤلمة، فلابد من قتل محسن، وعندما يجهز عليه تمامًا يراه ا...