دينا
معلومات فنيه
راقصة وممثلة مصرية. درست الفنون الشعبية وتخرجت من كلية الآداب وكان والدها مهندس. حصلت على الماجستير في المسرح. إشتهرت كراقصة متمكنة من فنون الرقص الشرقي. بالإضافة للرقص الشرقي عملت...اقرأ المزيد في السينما والمسرح والتلفزيون. من أعمالها: فيلم عسل إسود[2010] مسلسل ريا وسكينة[2005] ﺑﺮﻧﺎﻣﺞ دارك[2008] مسلسل رحيم[2018] فيلم المنسي[1993]
عسل إسود
شاهد البرومو
(مصري) شاب هاجر لأمريكا مع والديه وهو في العاشرة من عمره، وبعد 20 عامًا يعود رغبة في الاستقرار، ويواجه العديد من المفارقات الناتجة عن اختلاف الزمن والثقافات حيث يحمل جواز سفر أمريكي وهو ما يجعل الجميع يتعامل معه معاملة حسنة إلي أن يتعرض لحادث يفقد فيه الجواز فتتغير معاملة الجميع إلى النقيض.عش البلبل
شاهد البرومو
داخل شارع محمد علي تدور أحداث الفيلم في إطار كوميدي اجتماعي؛ حيث سائق التاكسي (سعد الصغير) الذي يحلم بتحقيق أمنيته الوحيدة في أن يصبح مطربًا شعبيًا مشهورًا، ويجد نفسه في مقابل ذلك يتطرق إلى حياة العوالم والراقصات ومشاكلهن؛ حيث يتعرف على الراقصة (دينا) التي تساعده في صعود سلم المجد خطوة خطوة، ويتعرض لحرب شرسة من المنافسين له.الدعوة عامة
شاهد البرومو
معتز على بندويش محمد عبدالرحمن شاب طائش ولاهي، يعيش مع والدته سعاد أحمد سوسن بدر ، ولا يهتم بها أو يتواصل معها، ودائماً مشغول عنها بأصحابه، حتى أهمل أدويتها، وطلباتها للإستعداد للسفر لأداء العمرة، وكاد أن يتسبب فى عدم لحاقها بالطائرة، فدعيت عليه من قلبها بقولها إلهي ما تكسب ولا تربح ولا يوقفلك إلا والد الحرام إلهي تتنكب فى كل خطوة تمشيها إنت واللي معاك يامعتر يا إبن بطني ، ثم سافرت لأداء العمرة إستيقظ معتز على كرة تصطدم برأسه، كان أولاد الشارع يلعبون بها، والغريب أن نافذة حجرته مغلقة، كما إنقطعت المياه أثناء قضاء حاجته، وإنقطع الغاز أثناء إعداد الإفطار، وزاره فأراً قرقض كل ملابسه، وفى الشارع جلس على الرصيف المدهون حديثاً، ويتمزق بنطلونه من الخلف، وعندما عاد للمنزل وطلب بيتزا ديلفري، وصلته فى المساء، لإحتراق المحل وليد أحمد الفيشاوي وهنا أسماء أبواليزيد نصابان، يقومان بتصوير الطائشين من مستخدمي وسائل التواصل الإجتماعي، بعد أن تستدرجهم هنا، ليخلعوا ملابسهم، ثم يبتزونهم وعندما جمعوا مبلغاً كبيرا من المال، توصل اليهم أحد ضحاياهم، ويدعي شلبي محمد عبدالهادي ، وكان من البلطجية...شارع الهرم
شاهد البرومو
الفيلم تدور أحداثه حول راقصة تتحول من الرقص فى فرقة للفنون الشعبية إلى الرقص الشرقى فى أحد ملاهى شارع الهرم، ثم يحدث أن يتصارع عليها 3 رجال الأول هو طليقها الضابط، الذى تزوجها عرفيا بعد أن أحبته ولكنها تصطدم به فيتم الطلاق، ويحدث أن يتم سجنه وعندما يخرج يفكر فى العودة إليها، والثانى يلقب بوزير الحنية ويعمل فى شارع الهرم، والثالث يعمل طبالاً وهو من ساعدها على التحول من الفنون الشعبية إلى الرقص الشرقى، ولكنها فى النهاية تقرر عدم الارتباط بأى منهم وتترك الرقص تماما وتفتح مطعما