آسر ياسين
معلومات فنيه
ممثل مصري، ولد في مدينة القاهرة في عام 1981، ودرس الهندسة الميكانيكية في الجامعة الأمريكية بالقاهرة، وتخرج من الجامعة في عام 2008، وبعد اختياره للمشاركة في بطولة إحدى المسرحيات...اقرأ المزيد خلال فترة الدراسة الجامعية، قرر أن يواصل السعي نحو العمل اﻹحترافي في مجال التمثيل، وبدأ ببطولة عدد من الأفلام القصيرة كان من أهمها فيلم (بيت من لحم) للمخرج رامي عبدالجبار، كما اقتحم مجال الدراما التليفزيونية من خلال مسلسل (قلب حبيبة) مع الفنانة سهير البابلي والذي أكسبه دفعة كبيرة للأمام، كما استطاع أن يحوز على شهرة أكبر من خلال السينما، ومن أهم أفلامه: (زي النهاردة، الوعد، رسائل البحر، فرش وغطا، أسوار القمر).
أسوار القمر
شاهد البرومو
تستفيق (زينة) من إغماءة تعرضت لها لتجد نفسها فاقدة للبصر، ولا تتذكر أي شيء، لينتهي بها الأمر بصحبة (أحمد) على مركبه، والذي يدخل في مطاردة محمومة مع (رشيد)، وبعد جلوسها وحيدة في إحدى غرف المركب، تحاول أن تسترجع كل ما حدث معها من خلال تسجيلاتها، بما في ذلك تفاصيل مثلث الحب الذي كانت هي نفسها أحد أضلاعه.زي النهارده
شاهد البرومو
مي عادل (بسمة) مترجمة، مات خطيبها الأول في حادث سير؛ وهو ما يدخلها في دوامة من الحزن الشديد، وبعد فترة من التعافي، تدخل في علاقة حب جديدة مع ياسر (أحمد الفيشاوي)، لكنها بعد ارتباطها به، تكتشف تكرار كبير في سير الأحداث معه مثلما كان مع خطيبها الأول، وهو ما يدخلها في دوامة من الارتياب والخوفعلي معزة وإبراهيم
شاهد البرومو
(علي) شاب في العشرين من عمره، يحب معزة ويواجه انتقادات كثيرة وسخرية لاذعة من مجتمعه بسبب ذلك، فتُرغمه أمه على زيارة أحد المعالجين الروحانيين، حيث يلتقي هناك (إبراهيم) الذي يعاني من اكتئاب حاد ويسمع أصواتًا غامضة لا يستطيع فك رموزها، وينطلق (علي) برفقة (إبراهيم) ومعزته في رحلة عبر (مصر).فرش وغطا
شاهد البرومو
ثار الشعب المصرى على ماآلت إليه البلاد فى يناير ٢٠١١ وفى ليلة حالكة السواد تم فتح السجون عنوة وخرج ٢٣ ألف سجين،وبسجن القطا كان الفتى آسر ياسين مسجونا وفر مع الهاربين متجنبا الرصاص الذى انطلق عشوائيا،لايدرى هل من المقتحمين للسجن ام من المدافعين عنه،لكنه أصيب فى قدمه ووجد زميله المسيحى محمد ممدوح مصابا فى جنبه،فأعانه على السير والاحتماء فى أحد الأكواخ هربا من الرصاص ومن المطاردين،وبدل فى الكوخ ملابس السجن،واستحال انتقال زميله الذى اشرف على الموت معه،فتركه فى الكوخ بعد ان تسلم منه رسالة لأهله وموبايل مسجل عليه عملية اقتحام السجن والهروب الجماعى تنقل الفتى ببعض السيارات حتى وصل الى منزله فى حى عشوائى ليصطدم بلجنة شعبية بقيادة زعيمها محمد فاروق إرتابت فيه فضربته وقيدته بالحبال حتى جاء من تعرف عليه وفى منزله مع امه لطيفه فهمى وأخته يارا جبران بدل ملابسه وخرج ليلتقى مع حبيبته الممرضة سندس شبايك ليكتشف انها قد تعرفت على غيره،فعاد لمنزله ليشعر ان زوج اخته حمدى التونسى غير راضٍ عن وجوده بينهما بعد هروبه من السجن،فخرج متجنبا قوات الجيش التى تسلمت أمور الامن بالبلاد،واحتمى فى احد المساجد...