حسن الأسمر
معلومات فنيه
مطرب شعبي مصري، ولد عام 1959 بالعباسية في مدينة القاهرة ولكن أصوله إلى محافظة قنا، وكان يتردد منذ سن مبكرة على حلقات الذكر وحفلات الزفاف، وسجل أول أغنية شعبية (عليل أنا يا تمر حنة)...اقرأ المزيد التي كانت خطوة هامة نحو إنتاج ألبومه اﻷول، وإتجه للعمل في السينما والمسرح والتليفزيون، ومن المسلسلات التى عمل بها (أرابيسك)، وفي المسرح برز في مسرحية (باللو)، بينما من أشهر اغانيه (توهان، سمارة، أعملك إيه)، اختفى فترة عن الساحة الفنية منذ مشاركته في مسلسل (قمر). وافته المنية في 7 أغسطس 2011 إثر أزمة قلبية عن عمر يناهز 52 عامًا.
عيون الصقر
شاهد البرومو
أبو الوفا جندي بحرس الحدود، يعرض عليه سالم تاجر المخدرات رشوة ضخمة مقابل السماح بدخول شحنة مخدرات للبلاد، ويدعى أبو الوفا الموافقة عقب إبلاغه المسئولين، وعند تسلم المليون جنيه، ويلقى القبض على سالم في كمين، ويضغط رجال سالم وابنه دياب على أبو الوفا لتغير أقواله لتبرئة سالم رغم حاجته الشديدة للمال لإجراء عملية زرع أطفال أنابيب لزوجته واختطاف والده كرهينة.بوابة إبليس
شاهد البرومو
ة في أحد البنوك، تنجح في كشف محاولة لترويج الدولارات المزيفة، تعيش مع زوجها المتزوج سرًّا من سيدة أعمال تشترك في عصابة لترويج الدولارات المزيفة لحساب بعض المسئولين، تعثر هبة على مستندات تدين زوجها، يلفقون لها قضية تدخل على أثرها السجن وتنتزع منها طفلتها، يخبرها زوجها بعد فترة أن طفلتها ماتت، في السجن تتعرف على سيدة تاجرة سلاح، يقوم أعوانها بتهريبها هي وهبة تعيش هبة معها في الجبل، أحد الأعوان يتعاطف معها ويساعدها على الانتقام تقرر أن تخطف طفلة زوجها من زوجته الثانية وهي في الحقيقة ابنتها تعاملها بقسوة إلا أنها بعد حين تتغير مشاعرها نحوها تسوء حالة هبة الصحية وتموت والطفلة بجوارهاحقد امرأة
شاهد البرومو
بعد أن تتزوج نادية من حمدي ، تطلب منها والدتها أن تترك زوجها وأن تساعدها في الانتقام لأبيها؛ الذي قتل منذ عشرين عامًا، بعد أن عرفتا القاتل، ولكن تحاول نادية بشتى الطرق إثناء والدتها عن هذه الفكرة، ومع إصرار والدتها على تنفيذ انتقامها، تتكدر علاقة الزوجين تمامًا، ويجد الزوج نفسه في مشكلة من أجل مساعدة زوجته للتغلب على مشاعرها المتقلبةدرب الرهبة
شاهد البرومو
يتم القبض على كمال مع عشيقته علية متلبسين بجريمة الزنا يقبضون أيضًا على صديقتها ابتسام التي تصادف مبيتها معها رغم براءتها، تسقط عنه التهمة لنفوذه تتمكن ابتسام من الهرب وتسافر إلى أسوان تقيم في فندق صغير يملكه عادل وتتعرف بصديقه محمد وفتحي تبوح لمحمد بمشكلتها فيلجأ لكمال ليشهد ببراءتهامدافن مفروشة للإيجار
شاهد البرومو
أحمد يعمل مهندسًا، ويعيش مع زوجته نبيلة وابنهما وشقيقته في واحدة من الفنادق الرخيصة بعد إزالة منزلهم، وبعد أن يصير العيش في الفندق عبء مادي على الأسرة، يقرر أفراد الأسرة العيش في فناء إحدى المقابر، لكن الأمر لا ينتهي بهم عند هذا الحد، حيث يتعرضون لعدد كبير من المشاكل والمضايقاتصبيان المعلم
شاهد البرومو
تدور أحداث القصة حول ثلاثة شباب يعملون صبيانًا لدي الأسطى (فرج) الميكانيكي، فهناك (عباس) الذي يحب (بطة) وينوي الزواج منها وينافسه (حسونة) عليها، و(علي) الذي يحب (عزة) ابنة الأسطى فرج، و(حمادة) الذي يصادق فتاة مدمنة ويجعلها تصطاد الرجال، يحاول عباس أن يجمع مبلغًا من المال حتى يستطيع الزواج من حبيبته بطة، فيحاول بيع سيارة دون علم وراء الأسطى فرج الذي يطرده من الورشة، فيلجا إلي عصابة سرقة السيارات وتفكيكها، ويفاتح علي الأسطى فرج في الزواج من ابنته فيطرده من ورشته.ليلة ساخنة
شاهد البرومو
الشريف سائق تاكسي أرمل يعيش مع حماته التي ترعى له ابنه الصغير المعوق ذهنيًا حمادة محمد طه ، وقد فوجئ بإصابة حماته بجلطة في المخ، فأسرع بها للمستشفى الحكومي، حيث طلبت منه الممرضة سلوى عثمان مبلغ جنيه لزوم إجراء عملية جراحية لحماته، وهو لايملك هذا المبلغ، فتعشم خيرًا في ليلة رأس السنة أن ينجح في جمع المبلغ، وترك ابنه بالمستشفى مع جارته عواطف سناء يونس التي تتعشم في الزواج به حورية لبلبة فتاة ليل تائبة، تعمل عاملة نظافة، وتربى أختها الصغيرة ليلى ياسمين جمال عازمة على تعليمها، ولكنها فوجئت بمطالبة صاحبة البيت لها بمبلغ جنيه لزوم تنكيس البيت، وإلا كان مصيرها الشارع، فإضطرت للإستجابة للقواد لمعي محمد شرف الذي دعاها لقضاء الليلة بعوامة أحد الاثرياء يسري العشماوي ، وذهبت معه، ولكنها تعرضت لابتزاز زقزوق حسن الأسمر سائق الرجل الثري الذي ضربها واستولى على أجرها وسلسلتها الذهبية وطردها من العوامة تعرض سيد للراكب حسن الديب الذي كان سببًا في سحب رخصة التاكسي، كما تعرض لراكب آخر محمد متولي ، والذي وعده مبلغ محترم مقابل توصيله للاسكندرية ،حتى اعترضته حورية، وطلبت منه مساعد...وضاع الطريق
شاهد البرومو
أسرة مكونة من أب وأم وولد وبنت صغيرة يتوفى الأب والأم فى حادث، ويذهب الطفلان للاقامة عند خالهما الذي يعاملهما معاملة قاسية، مما يدفع الولد لترك منزل خاله، ليندفع الي طريق الجريمة والانحراف بينما تظل البنت مع زوجة خالها، وتكبر البنت وتدخل كلية الشرطة، وبالصدفة تقبض علي أخيها وهو متلبس فى قضية مخدرات