حظيت صورة الطفل الذي يجلس على مقعد دراسي قاعدته على شكل "عجلة" بترحيب واسع بين أولياء الأمور بشكل عام والأمهات بشكل خاص،الذين طرحوا تساؤلات حول أماكن بيعها بمصر والدول العربية.الصورة تم نشرها في إحدى المطبوعات الأجنبية كحل للطلاب ذوي الحركة المفرطة أثناء اليوم الدراسي، كل ما على الطالب هو تحريك العجلة إذا ما شعر بالملّل أو أن لديه طاقة زائدة.وأثبتت التجربة أن الطلاب الذين استخدموا هذا المقعد في مدارسهم زاد تحصيلهم بعدما وجدوا وسيلة للتخلص من طاقتهم الزائدة التي كانت تسبب لهم التشتيت وعدم التركيز.