حصدت الممثلة الأمريكية الشابة، "بيلا ثورن"، ثروة طائلة، من وراء موقع الصور الشهير "إنستقرام"، موضحة أنها تحصل على 65 ألف دولار، مقابل كل منشور دعائي تنشره عبر حسابها على الموقع الشهير، كما تتقاضى من 10 إلى 20 ألف دولار، عن كل "قصة" تنشرها على التطبيق ذاته، بحسب فيلم وثائقي عنها، نفذته مجلة "فوغ". [vod_video id="3JFWJAzoXIsLilpYFS66NA" autoplay="1"] وذكر موقع "ذي إذ إنسايدر"، أن أرباح "بيلا"، من وراء منشوراتها على "إنستقرام"، أتاحت لها شراء القصر، الذي تم فيه تصوير الفيلم الوثائقي عنها. وأضافت "بيلا"، 20 عاما، أنها تجني أرباحا مالية أخرى، من منشوراتها عبر تطبيق "سناب شات"، توازي ما تحصل عليه من "إنستقرام"، بعد نشر القصص. وتشير إلى أنها تدرس بيانات السوق طوال الوقت، وما يرغب جمهور "إنستقرام"، في رؤيته عبر حسابها، من أجل مشاركته لمنشورات بما يضمن أن تحوز إعجاب الملايين. وقالت الممثلة الأمريكية، إن التطبيق يمثل وظيفة لها بنسبة 100٪، موضحة أنها بدأت حياتها بـ200 دولار، في حسابها المصرفي، وانتهى بها الحال لشراء القصر بعد عام ونصف، وهذا كله بفضل وسائل التواصل الاجتماعي. يشار إلى أن مصدر دخل "بيلا" لا يقتصر على وسائل التواصل الاجتماعي فقط، فهي ممثلة وعارضة أزياء منذ أن كانت طفلة. [more_vid id="JIc9jxgQKekrRjZStNwA" title="رجل يربح مليون دولار بعد رهان بخمسة دولارات فقط!" autoplay="1"]