ابن حميدو
ابن حميدو و حسن يعملان في الشرطة، ويتوجهان إلى السويس لتحقيق مهمتهما في منع تهريب المخدرات المشترك فيه الباز أفندي، ولكن يقعان في الحب مع ابنتي المعلم حنفي شيخ الصيادي.

علموني الحب
يأتي سامي من الريف إلى مدينة القاهرة لكي يلتحق بالعمل في إحدى مدارس البنات، وهناك يعجب بتلميذته نوال، لكنه يخجل من مصارحتها بمشاعره نحوها، وفي نفس الوقت يحاول ممدوح أن يجعل نوال تحبه والتي يتعرف عليها بالصدفة، فيلجأ إلى صديقه سامي من أجل مساعدته في كتاب خطابات غرامية، ليتكون بذلك مثلث حب

صاحبة الملاليم
ميليا ، ونبيلة شادية ، وسنية ثريا حلمي ، ثلاث شقيقات يتيمات فقيرات يموت عمهم ويترك لهم ثروته، فيحلمون بما يمكن أن تحققه لهم تلك الثروة التى لا يعلمون حجمها حتى يأتي سباطة أفندي عبد العزيز حمدي ليسلمهم ميراثهم نيابة عن المحامي فانوس نخلة فلتاؤوس، ويكتشفون أن الثروة عبارة عن مبلغ نقدى قيمته جنيه فقط لاغير، فيفكرون في كيفية إستغلال المبلغ فى الحصول على عرسان أغنياء، فسافروا إلى الاسكندرية ونزلوا في فندق فخم على أن تنتحل سهام شخصية مليونيرة، ونبيلة سكرتيرتها، وسنية وصيفتها تعرفت سهام على المليونير سمير محمد فوزي ، وتعرفت نبيلة على المليونير كمال صلاح نظمي إبن الباشا أدهم محمد عبد القدوس ، وتعرفت سنية على الجرسون عنتر إسماعيل ياسين ، ولكن كمال كان ينافس سمير على سهام ولا يريد نبيلة التي نصحته بالبحث عن عمل حتى لا يوصف بأنه عاطل يعتمد على ثروة أبيه إعترف سمير لسهام بأن مصانعه على وشك الإفلاس، وأنه يبحث عن زوجة غنية، فصارحته بفقرها هى وإخوتها ترك سمير سهام الفقيرة لكمال الذى خطبها، فصدمت نبيلة فى كمال رمى سمير شباكه نحو فواكه هند رستم إبنة أكبر تاجر فواكه في محافظ...

صوت من الماضي
حمدي صبي صغير، توفيت أمه التي كان يحبها حبًا شديدًا، يفكر فيها دائمًا، ثم يراها في حلم واضح كأنه الحقيقة، وتخبره بثلاث أمور أنه سيتعرض لحادث تصادم في القطار عندما يبلغ الثالثة والعشرين من العمر، وأن أخته ستموت في يوم زفافها لضابط في الجيش، وأنه هو نفسه سيموت عندما يبلغ من العمر خمسة وعشرون عاماً يكبر الصبي ويدخل كلية الطب، يحدث له حادث القطار، فيؤمن بصحة ما رآة، ويتوقع باقى الحوادث وعندما يعلم أن اخته ستُزف لضابط في الجيش يحاول منع الزواج، ولكنه لا يفلح في ذلك، وتنقلب السيارة باخته وتموت، يُصبح الفتى طبيباً ويحب زميلة له في الكلية، ويتعاهدان على الزواج، ولكنه يؤمن أنه سيموت في ليلة عيد ميلاده الخامس والعشرين، يستولى عليه اليأس ويبتعد عنها، دون أن يُفضي إليها بالسبب الحقيقي، وفي ليلة عيد ميلاده الخامس و العشرين يجلس في المستشفى مضطرباً وعيناه على الساعة، ثم لا يطيق انتظار الموت، فيترك رسالة وداع لحبيبته الطبيبة، ويذهب إلى المعمل لينهي حياته بيده، ولكن الرسالة تقع في يد الفتاة فتسرع إليه، وتحول بينه وبين ما يريد ، وتدفع به إلى حجرة العمليات لإجراء عملية جراحية خطيرة، ينهمك فيها حتى...