فتحي غانم
معلومات فنيه
صحافي وكاتب روائي مصري، اسمه بالكامل (محمد فتحي غانم)، ولد في مدينة القاهرة في عام 1924، وتخرج من كلية الحقوق بجامعة القاهرة التي كانت تسمى وقتئذ بجامعة الملك فؤاد في عام 1944،...اقرأ المزيد وعمل بعد التخرج في مجال الصحافة، وترأس تحرير عدة مطبوعات صحافية، وهى (صباح الخير، جريدة الجمهورية، روز اليوسف)، كما شغل منصب رئيس مجلس إدارة وكالة أنباء الشرق الأوسط.له عدد كبير من الأعمال الأدبية التي تحول عدد منها لأعمال سينمائية وتليفزيونية، منها: (الجبل، الرجل الذي فقد ظله، تلك الأيام، زينب والعرش، بنت من شبرا). توفى في عام 1999.
رسالة من امرأة مجهولة
شاهد البرومو
أحمد سامح مطرب معروف بعلاقاته النسائية المتعددة، ولكن جارته آمال تحبه، وهو لا يدري بشعورها نحوه، حتى يلقاها صدفة ويقيم معها علاقية غير شرعية، فتحمل منه ولا تخبره، ولكنه ينساها بعد ذلك. تربي آمال ابنها بمساعدة عمتها والأستاذ سعيد لأنه يحبها، وينصحها الأخير بنسيان هذا المطرب اللاهي لأنه لا يستحقها، ولكنها لا تنسى حبه، فتقرر أن ترسل له رسالة بأكبر سر في حياته.صوت من الماضي
شاهد البرومو
حمدي صبي صغير، توفيت أمه التي كان يحبها حبًا شديدًا، يفكر فيها دائمًا، ثم يراها في حلم واضح كأنه الحقيقة، وتخبره بثلاث أمور أنه سيتعرض لحادث تصادم في القطار عندما يبلغ الثالثة والعشرين من العمر، وأن أخته ستموت في يوم زفافها لضابط في الجيش، وأنه هو نفسه سيموت عندما يبلغ من العمر خمسة وعشرون عاماً يكبر الصبي ويدخل كلية الطب، يحدث له حادث القطار، فيؤمن بصحة ما رآة، ويتوقع باقى الحوادث وعندما يعلم أن اخته ستُزف لضابط في الجيش يحاول منع الزواج، ولكنه لا يفلح في ذلك، وتنقلب السيارة باخته وتموت، يُصبح الفتى طبيباً ويحب زميلة له في الكلية، ويتعاهدان على الزواج، ولكنه يؤمن أنه سيموت في ليلة عيد ميلاده الخامس والعشرين، يستولى عليه اليأس ويبتعد عنها، دون أن يُفضي إليها بالسبب الحقيقي، وفي ليلة عيد ميلاده الخامس و العشرين يجلس في المستشفى مضطرباً وعيناه على الساعة، ثم لا يطيق انتظار الموت، فيترك رسالة وداع لحبيبته الطبيبة، ويذهب إلى المعمل لينهي حياته بيده، ولكن الرسالة تقع في يد الفتاة فتسرع إليه، وتحول بينه وبين ما يريد ، وتدفع به إلى حجرة العمليات لإجراء عملية جراحية خطيرة، ينهمك فيها حتى...