سامي عطايا
معلومات فنيه
ولد الفنان سامي سمير عطايا في الإسكندرية في 1 مارس عام 1932 ، تعلم في إحدى مدارس منطقة المعمورة ليكمل دراسته في القاهرة ويلتحق بجامعة القاهرة في كلية الآداب ، ليُعين معيداً في...اقرأ المزيد الكلية ويتخصص في مجال المواد الجغرافية . ومع بداية تدريسه للجامعة فكر في سلك منهج التمثيل ، وساعده على ذلك علاقته بالريجستيرين سيد علي وعبدالوهاب شلبي واللذين قدماه للمخرج عيسى كرامة في فيلم آخر جنان عام 1965 مع احمد رمزي وعماد حمدي وزيزي البدراوي ومحمد عوض وعبدالمنعم مدبولي .بدأ التمثيل في سن الثالثة والثلاثين من عمره ، وقدم باقة كبيرة من الأعمال السينمائية ، تعددت أدواره لتأتي ثاني أدواره في فيلم القاهرة 30 عام 1966 للمخرج صلاح أبو سيف ، وتتواصل أعماله في فترة السيتينات ليعمل في فيلم الزوجة الثانية عام 1967 . وتعتبر فترة السبعينيات هي الفترة الوحيدة التي لم يقوم بالتمثيل فيها كثيرا حيث قام بالتمثيل في فيلم واحد هو فيلم سوق الحريم عام 1970 للمخرج يوسف مرزوق ويظل أكثر من 10 أعوام بعيدا عن التمثيل . لتأتي فترة الثمانينات والتي شهدت تألقا كبيراً منه ، حيث مثل في 25 فيلم دفعة واحدة كانت من أهم كلاسيكيات السينما في تلك الفترة وكانت الأفلام الـ 25 هي ” العرافة ، عصابة حمادة وتوتو ، خمسة باب ، الأفكاتو ، الهلفوت ، حتى لا يطير الدخان ، الثعلب والعنب ، ولكن شيئا ما يبقى ، مين فينا الحرامي ، استغاثة من العالم الآخر ، عفوا أيها القانون ، الزمار ، أجراس الخطر ، البرئ ، منزل العائلة المسمومة ، مشوار عمر ، امرأة مطلقة ، الرجل يحب مرتين ، المنحوس ، النمر والأنثى ، طير في السما ، غرام الأفاعي ، ولاد الإيه ، المعلمة سماح ، الفتى الشرير ” ويمتد عطاءه السينمائي في التسعينيات حيث يقدم أفلاما عديدة أشهرها ” الشيطانة التي أحبتني ، حنفي الأبهة ، الذل ” وتكون آخر أعماله عام 1992 في ثلاث أفلام هي ” اللقاء الدامي ، السجينة 67 ، الهجامة ” ، ليبتعد عن الفن حوالي 8 سنوات ، ليرحل في صمت في 14 يوليو عام 2000
مين فينا الحرامي
شاهد البرومو
عماره عادل امام بإختلاس نصف مليون جنيه من الشركه التى يعمل بها بمساعدة اسماعيل الهلباوى احمد بدير ورنده منيرفا الموظفين بالشركه وبتسهيل من رئيسمجلس إدارة الشركه الاستاذ عاصم صلاح نظمى وقام شريف بإخفاءالمبلغ فى عمود سريرنحاس بمنزله قبل القبض عليه وحكم عليه بالسجن ١٠ سنوات عاد من لندن حسين عماره عادل امام شقيق شريف التوأم مع سحر شريهان الصحفية إبنة الاستاذ عاصم وذلكبعد ان فشل فى عمله بالخارج كان حسين عكس أخيه شريف إنسان طيب متردد غير واثق فى نفسه ويميل الى المثالية صعق حسين عندما علم بفعلة شقيقه شريف وزاره فىالسجن ولأمه على فعلته وظن الجميع ان شريف باح لحسين بمكان النقود فتقرب الجميعمنه وتوددوا اليه لمعرفة مكان النقود دون جدوى فقد كان لا يعلم قام حسين بتجديد الشقهوباع أثاثها القديم بما فيه السرير النحاسى ولكن شريف اخبره ان النقود موجوده بالسريروطالبه بالبحث عنه وبدأت مطاردة السرير الذى انتقل من يد الى اخرى فقد حاول استعادتهمن المعلم مسمار حسان اليمانى فوجده قد باعه لصالة مزادات فإشتراه حسين ولكنه اكتشف انه ليس المطلوب فتابع رحلته عند عزيز مشاوير الح...آخر جنان
شاهد البرومو
يعود منعم من الخارج، ويلتقى مجددًا بحبيبته نبيلة، إلا أنه يخشى أن تصيبه لعنة الجنون التي أصابت أفراد عائلته، حيث سبق لأبويه أن ماتا بالجنون، يتردد على عمتيه ويعرف أنهما تقتلان عدد من أفراد ملجأ العجزة، وتدفناهم في قبو الملجأ، ويسعى منعم إلى الابتعاد عن حبيبته حتى لا يكون وبالاً عليها.غرام الأفاعي
شاهد البرومو
مهجة ووجدي خريجي كلية الصيدلة، جمع الحب بينهما طوال فترة الدراسة واتفقا على تتويج قصة حبهما بالزواج لكن فقره ومستواه الاجتماعي المتدني حال بين تحقيق ذلك؛ حيث رفض والدها ارتباطهما وأرغمها على الزواج من أحد الأثرياء. لا تجد مهجة إلا الانصياغ لرغبة والدها وتتفق مع وجدي على التخلص من الزوج بوضع السم له.الشيطانة التي أحبتني
شاهد البرومو
تتبع الشرطة نشاط عصابة للسرقة والنشل يتزعمها البروفسيور وتشاركه ابنته عواطف فى العمل، ويفشل المقدم صلاح المكلف بالقبض على تلك العصابة والذي يعاني من سطوة زوجته الثرية والتي يتخلص منها بالطلاق، ويتحرر من قيودها، ولكنه يقع في غرام عواطف النشالة ويتزوجها على أمل الكشف عن الأساليب الجهنمية للعصابة في السرقات.عفواً أيها القانون
شاهد البرومو
بعد قصة حب تزوجت مدرسة الفلسفة بكلية الاداب هدى عمار نجلاء فتحى من المدرس بكلية الهندسة على عبدالقوى محمودعبدالعزيز ليعترف لها فى ليلة الدخلة بعجزه الجنسى،وان هذا الامر ليس كل شئ فى الزواج،ولكنها واجهته بإحتياجها لتلك المشاعر وعاطفة الأمومة،ومنعها حبها له من مواجهته بعنف،أو طلب الطلاق،وعندما زارت شقيقتها ثريا أمل ابراهيم وزوجها محمود فاروق فلوكس ظن انها تفضحه لديهما فضربها،فتركت له المنزل ولجأت لوالده عبد القوى فريد شوقى واشتكت له عصبيته الزائدة،وايضاً ظن انها فضحته لدى والده،فإحتد عليها وحاول خنقها بعصبية وذكر إسم زينات،ولكن أنقذها والده،الذى سألته عن زينات ثريا عز الدين فأخبرها انها زوجته الثانية الخائنة التى قتلها عندما رآها فى احضان عشيقها،وحكم عليه بشهر حبس مع إيقاف التنفيذ،وكان على وقتها عمره ١١ عاما مؤمن حسن حاولت هدى علاج زوجها لدى قريبها د مجدى احمدخميس الذى اكتشف خلوه من اى عائق عضوى واقترح الطبيب النفسى سعيد السعيد عبدالله مشرف الذى رفض على الذهاب إليه،فتولت هدى علاجه بالمتابعة مع الدكتور وتلقى التعليمات منه حتى توصلت لعقدته بسبب إحساسه بحب زينات الخائنة،ولأنها زوجة...خمسة باب
شاهد البرومو
فى حى البغاء بالأزبكية عام ١٩٤٠ كانت تراجى ناديه الجندى تُمارس البغاء من أجل ان تعيش، وترعى ابنها المشلول عزيز مؤمن حسن الذى اودعته احد المعاهد الخاصة بضاحية حلوان للعلاج والدراسة، وكانت فتيات البغاء يلجئن لقوادين يتولون حمايتهن، نظير مشاركتهن فى دخلهن من البغاء، وكانت تراجى تخضع للكابتن عباس فؤاد احمد أكبر بلطجى بالحى ليحميها ويحمى الكثيرات كفتوة الحى، وكان الجميع يتجمع كل ليلة فى بار خمسه باب الذى يملكه البارمان كله ماشى فؤاد المهندس وكان الجميع يقوم برشوة الكونستابل المكلف بحفظ الأمن بالحى، ليغض البصر عن المخالفات القانونية، حتى قتل عباس احد العمد وسرق نقوده، مما جعل المأمور فريد سامى عطايا يستبدل الكونستابل المرتشى بأخر مستقيم ودوغرى هو الكونستابل منصور عادل امام ، والذى أعاد النظام للحى وجعل كل بغى فى الحى تُمارس مهنتها فى قلة الأدب، بكل أدب، مما أثار حفيظة الجميع، ورغم تعاطف منصور مع تراجى ضد قهر عباس لها، إلا انها اشتركت مع عباس فى تلفيق تهمة حيازة مخدرات ورشوة ومحاولة إغتصاب لمنصور، مما أدى لفصله من عمله، وقد استاءت تراجى لتلك النتيجة، فقد كانت تظن ان عقابه سيكون نق...