أنور حسونة
معلومات فنيه
ممثل مصرى مولود فى عام ١٩١٦ وبدأ نشاطه الفنى فى الخمسينيات وعمل فى السينما والتليفزيون وادى دور الموظف والمحتال والجرسون والمحامى. يمكن رؤيته فى دور حسونه شقيق إلهام...اقرأ المزيد القرشجى(ميمى شكيب) فى فيلم " مغامرات خضره " فى عام ١٩٥٠. ومن أفلامه " المتهم "١٩٥٧ و " مسعود سعيد ليه "١٩٨٣ و " البركان " ١٩٩٠ و " خيال العاشق "١٩٩٧ ومن المسلسلات التى عمل بها "دموع فى عيون وقحه" ١٩٨٠ و "الحرافيش"٢٠٠٢ و " المنادى "٢٠٠٥.
الغجرية
شاهد البرومو
يظه فتحيه شاهين زوجة المحامى حسنى شعبان حسين رياض اربع مرات، فتبنى فتحى إبن أخيه حسن، وشاء القدر ان يكتمل حمل حفيظه الخامس وأنجبت بنتا أسمتها مها، ولكن الغجريه مزغونه الغساله قدريه كامل خطفتها لحساب زوجها الغجرى ابو دومه محمود المليجى وتصادف ان ماتت الغجريه هنديه اثناء ولادتها بنتا، احضرتها الدايه عتريسه فيفى سعيد الى ابو دومه،فقرر تربية واحده وبيع الاخرى عرض حسنى شعبان ٥٠٠جنيه لمن يعيد إليه ابنته، فأعادها ابو دومه ، ولكنه اخطأ وأعاد إبنة هنديه وإحتفظ هو بإبنة حسنى والتى كانت تتميز بإلتصاق أصبعين فى يدها اليسرى، وقد ظن حسنى وزوجته ان الأصبعين قد انفصلا بعد عودة الإبنه اليهم بعد ١٨يوم كبرت مها كريمه وكبرت سلمى هدى سلطان التى رباها ابو دومه وأصبحت تغنى مع الغجر فى الموالد وتسرق الركاب فى الاوتوبيس وتشوف البخت وتضرب الودع فى الطرقات استدعت وداد وداد حمدى خادمة حسنى الغجريه سلمى لترى لها بختها،وأعجبت سلمى بالسرايا والحديقة الكبيرة حولها وحمام السباحه، وقررت دخول السرايا لنهب مابها، وترددت على السرايا حتى رأت فتحى شكرى سرحان بعد ان اصبح محاميا،...المتهم
شاهد البرومو
ة محمود اسماعيل تاجر مخدرات مفلس بسبب ولعه بالقمار، يطرده مدير صالة القمار سيد انور زكى لأنه مفلس ولكن حسن يقنعه بعملية سطو على خزينة شركة الأدوية التى يعمل بها ساعيًا الدكتور فكري محمود المليجي باحث بشركة الأدوية، ولكنه مقامر وخسر مبلغ كبير فى القمار، فطلب من المدير زكى إبراهيم أن يسلفه المبلغ ولكنه رفض فقال له أنه سيتصرف، وكان الدكتور فكرى يكره حسن بشدة ويظن أنه يسرق المواد الكيماوية سهل حسن دخول الشركة لسيد لسرقة الخزينة، والذى قام بفتحها بجهاز الأكسچين قام حسن بخيانة سيد بقتله وحرق وجهه بجهاز الأكسچين حتى يخفى معالمه ثم ألبسه ملابس السعاة الخاصة به حتى يبدو أنه هو ثم هرب بالنقود دخل الدكتور فكري حجرة الخزينة، ووجدها مفتوحة ووجد قتيلا على الارض وبجواره جهاز الأكسچين، فأمسك به ودخل عليه فى تلك اللحظة فراش الشركة مرسي حسن البارودى ، فظن أنه القاتل، وكانت كل الأدلة ضد الدكتور فكري، وشهد عليه الجميع، وقدم للمحاكمة، ودافع عنه والده المحامي بهجت حافظ حسين رياض ، ولكن المحكمة أخذت بشهادة الشهود وأحالت أوراقه للمفتى هرب الدكتور فكري أثناء ترحيله واختبأ في قهوة في...