كشف سعد رمضان تفاصيل وكواليس أغنية آخ يا بيروت، التي قدمها تضامناً مع اللبنانيين بعد حدوث انفجار مرفأ بيروت. وأكد النجم اللبناني في حوار حصري مع موقع روتانا.نت، أنه شعر بحدوث انفجار المرفأ وقوة صوته، على الرغم من أنه يسكن بعيداً عن بيروت، حيث وقع الحادث. سعد رمضان يطلق آخ يا بيروت كيف كانت ردود أفعال الجمهور على أغنية آخ يا بيروت؟ أشعر بسعادةٍ كبيرة من ردود الأفعال التي شهدتها أغنية آخ يا بيروت. خصوصاً أنها من الأغنيات التي أديت فيها كل كلمة من قلبي، ما جعل الجمهور يحبها كثيراً، وهذا أهم شيء. أغنية آخ يا بيروت [vod_video id="KDoqwPcRF3j2u95fS4k9sw" autoplay="1"] أنا متأكد أن الجمهور أحبها لأنهم شعروا بإحساسي بكلماتٍ كانت من قلبي وشعرت بكل كلمة منها. فكل كلمة موجودة فيها تعبر عما أشعر به في هذه الأيام. فكانت معبرة جداً عن الجرح الذي أصابنا بسبب انفجار بيروت. كيف يرى سعد رمضان مستقبل لبنان؟ ماذا تحب أن تقول للبنانيين في هذه المحنة؟ أن يختاروا بشكلٍ صحيح. فكلنا أخطأنا وانتخبنا الأشخاص الخطأ في فترةٍ من الفترات، وليس عيباً أن يخطئ الإنسان. لكن العيب ألا نتعلم من خطئنا في الانتخابات المقبلة. أعرف أن الناس اختاروا بشكلٍ صحيح. وإن شاء الله ستكون الأيام المقبلة أفضل، فأنا متفائل جداً بالأيام المقبلة. فمن يحب لبنان قوي، أما الفاسدون فهم ضعيفوا الشخصية. سعد رمضان.. موسيقى يا بيروت [vod_video id="HAuiVrEpI76NIsnDcSBY5Q" autoplay="1"] أين كنت وقت حدوث الانفجار؟ وقت الانفجار كنتُ في بيتي، بعيداً عن بيروت. لكننا شعرنا بقوته وصوته كان مخيفاً. كنت حينها ذاهب إلى مدينة صيدا الجنوبية، وشعرنا بضغط الانفجار، والحمد لله على كل شيء. يوميات الحجر الصحي وفي حديثٍ سابق مع النجم اللبناني سعد رمضان لموقع روتانا.نت، وصف حياته في الحجر بقوله إن "معظم الناس يرون أن هذه الفترة أكثر صعوبة من غيرها، إلا أني كنت في أمس الحاجة إليها. إذ أتاح لي العزل المنزلي الوقت اللازم للعودة إلى بعض الأمور التي أحبها، مثل العزف على البيانو الذي ابتعدت عنه لأكثر من أربع سنوات". أجرى المقابلة: أحمد حسني سعد رمضان: كنت بحاجة لفترة الحجر وأفضل الغناء مع شيرين [vod_video id="GuKQ97tub0IrO3pMdKgsg" autoplay="1"]