G00:00:00أكتوبر 2023
علم جابر بعد خروجه من السجن أن يتوب إلى الله وأن يترك الماضى بما فيه من شقاوة وشقاء، ويقرر أن يدير شركة النقل التى يمتلكها والده، لكن الماضى لا يزال حيًا، فيظهر الأشقياء مرة ثانية في محاولة إعادته إلى طريق الإجرام السابق والتعامل فيه إلا أنه يرفض، يقوم الأعور بمساعدة معاونيه في إحراق شركة النقل التي يديرها جابر ودفعه إلى إعادته إلى التشكيل العصابي القديم، ويزداد الطين بلة، عندما يقوم الأعور ورجاله بإختطاف شقيقته زيزي لإجباره على العودة إلى ماضيه، لكنه يرفض ويقرر الإنتقام وإسترداد أخته من عصابة الأعور، ويتبع التشكيل حتى يعثر عليه، وتدور فيما بينهم معركة في البحر وبين الطرفين، يصل البوليس، ويمشط المكان ويحاصره ونكتشف أن على رأس هذه القوة خطيب زيزى ويتم القبض عليه، ويعود جابر لعمله