يهاجر فالح ومعه ابن عمه محتاس من بلدتهما، هروبا من بطش والدة محتاس، كبيرة الرحيمية، التى تريد من كل منهما أن يتزوج توام زميله ويصلان إلى طوخ سيرًا على الأقدام، حيث يستقلان القطار