الدرملى شريف حمدى سيئ الحظ من يومه، فقد ماتت أمه أثناء الولادة، وانتحرت الداية، وعندما نجح فى سنه خامسة، ألغيت سنه سادسه، وعندما ترك التعليم عادت السنه السادسة، وعمل مع والده